مصطفى بكري: كلمة السيسي باحتفالية عيد الشرطة لمست وترًا وطنيًا إنسانيا لدى المصريين (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أشاد الإعلامي مصطفى بكري، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في الذكرى الـ72 لاحتفالية عيد الشرطة، قائلًا إن هذه الكلمة لمست وترا وطنيا إنسانيا لدى كل المصريين.
العاملون في مياه القناة يهنئون الرئيس السيسي بالذكرى 72 لعيد الشرطة سميحة أيوب: "كنت عايزة أشوف "السيسي" لحم ودم قصادي ولولاه كنا اتشردنا"وأضاف "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، إن الرئيس السيسي تحدث عن مختلف الملفات والقضايا التي تشغل بال كل المصريين في الآونة الأخيرة وعلى رأسها حرب غزة، مشيرا إلى أن القضية الفلسطينية هي قضية مصر وقضية العرب.
وأشار إلى أن مصر تعرضت لمؤامرة كبيرة بعد 25 يناير في 2011، وبالأخص في يوم 28 يناير، مبينا أن الغرب وغيرهم حاولوا تحويل انتفاضة المصريين للتخريب ونشر الفوضى من أجل النيل من مصر وشن الحرب على الشرطة المصرية والنيل منها.
وأكد بكري، أن مصر قادرة على تجاوز أي أزمات، مشيرا إلى أن مصر استطاعت العبور والوقوف مجددا بعد أحداث 25 يناير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي 25 يناير مصطفى بكري الرئيس عبد الفتاح السيسي الشرطة المصرية عبد الفتاح السيسي القضية الفلسطينية حرب غزة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: المال السياسي يفسد الانتخابات رغم جهود الداخلية(فيديو)
أكد الإعلامي مصطفى بكري أننا جميعًا تابعنا مشهد الانتخابات في الدوائر التي قررت اللجنة العليا إبطال نتائجها، وهي 19 دائرة على مستوى الجمهورية، وهنا نتوقف أمام عدة ملاحظات.
وقال الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، مساء الجمعة، إن عددًا كبيرًا من المرشحين كانوا خارج الانتخابات ثم بعد الإعادة وجدنا أنهم نجحوا أو دخلوا جولة الإعادة، وبعض المرشحين حصلوا على عدد كبير من الأصوات، ولكنها انخفضت بشكل كبير جدًا في الإعادة، لدرجة أن مرشحًا كان حاصلًا على 20 ألف صوت تراجع إلى نحو 1000 صوت.
المال السياسي يفسد العملية الانتخابيةوأضاف أن فوز عدد كبير من المستقلين أو دخولهم جولة الإعادة، وبعض المرشحين الذين افتعلوا ضجة على السوشيال ميديا لم يحصلوا على أصوات ذات قيمة.
وأوضح أن المال السياسي يفسد العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أن وزارة الداخلية كافحت المال السياسي، وأن رجال الشرطة كانوا في كل مكان، ومع ذلك لم يستطع أحد منع المال السياسي، حيث كانوا يذهبون إلى البيوت والجمعيات، وهذا ليس قاصرًا على حزب أو شخص، بل على الجميع، وأن القضية هنا تتعلق بالناخب.