بعد مسلسل "حالة خاصة".. شاهد|جابر القرموطي في جولة داخل أحد مراكز أطفال التوحد
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قام الإعلامي جابر القرموطي، بجولة تفقدية داخل مركز رعاية أطفال التوحد بالمطرية التابع لوزارة التضامن الاجتماعي والذي يهدف للقضاء على طيف التوحد وتأهيل الأطفال للتعايش المجتمعي.
جابر القرموطي قبل انطلاق مباراة مصر وغانا: "مواجهة مصيرية للمنتخبين" ( فيديو) جابر القرموطي ردًا على المزاعم الإسرائيلية في لاهاي: "متديش ودانك لحد" (فيديو)ووجه "القرموطي" خلال تقديم برنامجه "مانشيت" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الخميس، الشكر إلى الشركة المتحدة ومنصة واتشيد على إنتاج مسلسل "حالة خاصة" الذي يسلط الضوء على الطفل المصاب بطيف التوحد.
وقال "الدراما تشكل جزء كبير من حياتنا وجزء كبير لما يتم تناولها الحقيقة الشركة المتحدة وواتشيد وطه الدسوقي الشاب الجميل ومعاه واحد من المخرجين عبد العزيز النجار ومعاهم النجمة غادة عادل".
وأَضاف "شوفنا صياغة جيدة في هذا المسلسل لمشكلة من مشاكل المجتمع فكرة أن أسرة عندها طفل مصاب بالتوحد يا ترى كيف تتعامل معه".
وتابع "لما جينا هنا جزء كبير من الناس تلاقي الإنسانية أكثر من التصريح، معجونين بالآدمية وكل الشكر لهؤلاء الناس أنا مش عارف هقابل الأطفال دي ازاي هل المجتمع كويس معهم ومع هذه الأسرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جابر القرموطي وزارة التضامن الاجتماعي وزارة التضامن غادة عادل التضامن الاجتماعى الإعلامي جابر القرموطي الشركة المتحدة اطفال التوحد النجمة غادة عادل جابر القرموطی
إقرأ أيضاً:
مصرية تطلب الطلاق لهوس زوجها باللعب بالدراجة مع الأطفال بالشارع
#سواليف
شهدت #محكمة_الأسرة بالتجمع الخامس في #مصر #دعوى_خلع_غريبة من نوعها، حيث قررت سيدة تدعى “طاهرة” إنهاء حياتها الزوجية التي استمرت ثلاث سنوات مبررة ذلك بأنه لا يتصرف كرجل ناضج، ويلعب بالدراجة مع أطفال الشارع.
وقالت “طاهرة”، التي تبلغ من العمر 28 عاماً، في دعواها؛ إنها اكتشفت بعد الزواج أنها تعيش مع طفل كبير، كل يوم جمعة يصحى، يرتدي (شورت وتيشيرت)، ويأخد الدراجة ليلعب في الشارع مع أطفال تتراوح أعمارهم مابين 15 و16 عاماً.
وأضافت أنها حاولت التفاهم معه أكثر من مرة، وطالبته بأن يكون أكثر نضجاً، خاصة أنه أب لطفل يبلغ من العمر عاما واحداً، وكان من المفترض أن يكون قدوة له. لكنها فوجئت بأنه لا يرى في سلوكه أي خطأ، بل يراه نوعاً من “الرياضة والمتعة والهروب من ضغوط الحياة”.
وتابعت الزوجة أمام المحكمة: “جربت معاه كل الطرق: مرة بالخناق، مرة بالحوار، ومرة تجاهلت، لكن مفيش فايدة. شايف نفسه شاب جذاب، وأنا حاسة إني متجوزة مراهق في إعدادي. حتى بعد الشغل، بدلاً من يقضي الوقت معنا، يخرج بالعجلة يلف مع أصحابه.
ولفتت الزوجة إن زوجها يتجاهل تمامًا مسؤوليات المنزل وتربية طفلهما، مشيرة إلى أنه يكرّس وقته وماله لشراء إكسسوارات دراجته الهوائية، من خوذات وأجراس وكشافات ليلية، دون أدنى اكتراث باحتياجات أسرته.
وأضافت بأسى: “كل ما أطلبه هو أن أعيش مع رجل يُدرك معنى البيت والأسرة، لا مع شخص يعتبر أن التنافس مع أطفال في الشارع بدراجته هو قمة الطموح”.
وتحمل الدعوى رقم 631 لسنة 2024، ولا تزال منظورة أمام المحكمة دون صدور حكم حتى الآن.