آخر تحديث لهاتف Pixel يضيف أدوات جديدة للذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تطرح Google أول تحديث لها لعام 2024 لهواتف Pixel وهو يوفر ميزات صحية جديدة وأدوات للذكاء الاصطناعي. ربما يكون جهاز doodad الجديد الأكثر إثارة للاهتمام هو مقياس الحرارة الفعلي، والذي يتوفر فقط لجهاز Pixel 8 Pro الذي تم إصداره مؤخرًا. كنا نعلم أن هذه الميزة ستأتي في مرحلة ما، حيث يشتمل الهاتف على مستشعر لدرجة الحرارة، ومقياس الحرارة هو حالة الاستخدام الأكثر احتمالاً.
كل ما عليك فعله هو مسح جبهتك لمعرفة ما إذا كان الصداع الذي تعاني منه ناتجًا عن التحديق في الشاشة لفترة طويلة إذا كنت تعاني من حمى فعلية. يمكنك إرسال هذه النتائج إلى ملف تعريف Fitbit الخاص بك ودمجها مع المقاييس الصحية الأخرى.
تقوم الشركة أيضًا بتجربة شريحة Tensor G3 مع إضافة دائرة جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي لأداة البحث. إنه يعمل تمامًا كما هو معلن. يمكنك رسم دائرة فوق شيء ما على شاشة هاتفك، وسيقوم الذكاء الاصطناعي بالبحث عن الصورة أو النص أو أي شيء آخر قمت بتمييزه. من المحتمل أن يكون هذا مفيدًا جدًا في الحلقات المستقبلية من برامج التجسس والمباحث.
هذه مجرد أول ميزة مجاورة للذكاء الاصطناعي مضمنة في التحديث الجديد. هناك شيء يسمى Photomoji يعمل تمامًا كما تفترض. فهو يحول صورك المفضلة إلى رموز تعبيرية أو ردود أفعال. يشبه Magic Compose أداة Magic Editor، ولكنه مخصص للنص. تقول Google إن الأداة "تصنع استجابات منمقة ومقترحة مع سياق رسائلك".
وأخيرًا، هناك أيقونة المشاركة السريعة التي تم طرحها مؤخرًا والتي تعرض لك قائمة بالأجهزة القريبة التي يمكنك مشاركة المحتوى معها. تعمل Google بالفعل على تضمين هذه الميزة في أجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام Windows.
لمرافقة هذا التحديث الجديد، أصدرت Google لونًا أخضر نعناعيًا لهاتفي Pixel 8 وPixel 8 Pro. إنهم يبدون لطيفين حقًا وأريد أن آكلهم نوعًا ما. يبدأ طرح الميزة الجديدة اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إذاعة كان العبرية : هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران وإسرائيل؟
نقلت إذاعة "كان" العبرية، عن ما وصفته بالمصدر الأمني في جيش الاحتلال، أن هناك محاولات إيرانية متزايدة لتعزيز قدراتها العسكرية ونفوذها الإقليمي، محذّرًا من تسارع عمليات التسلّح في طهران تحسّبًا لهجوم إسرائيلي محتمل.
وزعم المصدر أن إيران تعمل على إعادة بناء قدرات جماعة أنصار الله في اليمن، وتنفذ عمليات تهريب أسلحة إلى الضفة لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية.
وادعى أن طهران تُعيد تزويد حزب الله في لبنان وتنظيمات مسلّحة في سورية بالسلاح استعدادًا لعمل عسكري محتمل ضدّ "إسرائيل".
وقال المصدر ذاته إن إيران تدرك أن الاحتلال سيحتاج إلى التحرّك بعد 31 كانون الأول/ ديسمبر في لبنان، وهو الموعد الذي حدّدته واشنطن لنزع سلاح حزب الله. وأضاف أن طهران توجد في سباق تسلّح مقلقٍ للأجهزة الأمنية لدى الاحتلال.
وأوردت إذاعة "كان" تقارير مفادها أن طهران بدأت خطوات جديدة لاستعادة نفوذها في صنعاء، من بينها إعادة عبد الرضا شهلائي، القائد البارز في فيلق القدس والمسؤول سابقًا عن الساحة اليمنية.
وأشارت إلى إيران تعمل على إرسال خبراء من الحرس الثوري ومن حزب الله ليعملوا مستشارين جهاديين لدى أنصار الله، في محاولة لملء الفراغ الاستراتيجي الذي خلّفه اغتيال حسن نصرالله وقاسم سليماني.
ولفت التقرير إلى ما وصفه بـ"توسع" التحركات الإيرانية ضد الاحتلال في الخارج، مشيرا إلى إعلان الموساد مؤخرًا أنه أحبط، بالتعاون مع أجهزة استخبارات أوروبية، خلايا خطّطت لاستهداف إسرائيليين ويهود في دول مختلفة. ووفق التقديرات الإسرائيلية، تعمل عشرات الخلايا في أوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى على محاولة تنفيذ هجمات تحت رعاية إيرانية.