"أسيست" حجازي أمام غانا ضمن أفضل 5 تمريرات حاسمة في دور المجموعات
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
اختار الاتحاد الافريقي لكرة القدم “كاف”، تمريرة أحمد حجازي لاعب المنتخب الوطني لزميله تريزيجيه ضمن أفضل 5 تمريرات في دور المجموعات ببطولة أمم أفريقيا.
نشر الموقع الرسمي للكاف عبر حسابه الرسمي على موقع إكس، أفضل خمسة تمريرات حاسمة في مرحلة المجموعات في بطولة أمم إفريقيا 2023.
وظهر أسيست أحمد حجازي لزميله محمود حسن تريزيجيه في مباراة مصر والرأس الأخضر في الجولة الأخيرة من مرحلة المجموعات في كأس أمم إفريقيا، ضمن أفضل خمسة تمريرات حاسمة في مرحلة المجموعات في البطولة.
وتأهل منتخب مصر إلى دور ثمن النهائي في بطولة كأس أمم إفريقيا بعدما احتل المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 3 نقاط، عقب تعادل منتخب موزمبيق مع منتخب غانا في الجولة الأخيرة من دور المجموعات.
ويستعد منتخب مصر لمواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية في دور ثمن النهائي من بطولة كأس أمم إفريقيا، حيث صعد منتخب الكونغو إلى دور ثمن النهائي بعدما احتل المركز الثاني في المجموعة السادسة.
وتقام مباراة مصر والكونغو الديمقراطية، في دور ثمن النهائي من كأس أمم إفريقيا، يوم الأحد المقبل الموافق 28 من شهر يناير الجاري في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد حجازي تريزيجيه کأس أمم إفریقیا دور ثمن النهائی فی دور
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي.. «حالة رضا» عن أداء البرازيل
كيتو (أ ب)
أعرب كارلو أنشيلوتي، المدير الفني الجديد لمنتخب البرازيل لكرة القدم، عن رضاه بأداء فريقه، رغم تعادله مع مضيفه الإكوادور، في ظهوره الأول مع الفريق.
وتعادل منتخب البرازيل من دون أهداف مع نظيره الإكوادوري، بالجولة الـ15 لتصفيات اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم «كونميبول»، المؤهلة لكأس العالم العام المقبل في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
وأجرى أنشيلوتي، الذي تولى قيادة منتخب البرازيل خلفاً للمدرب «المقال» دوريفال جونيور بعد انتهاء مسيرته مع فريقه السابق ريال مدريد الإسباني الشهر الماضي، عدة تغييرات على تشيكلة «راقصو السامبا» في المباراة.
وأسهمت هذه التغيرات في منح صلابة دفاعية لمنتخب البرازيل، الذي تصدى لهجمات أصحاب الأرض طوال المباراة تقريبا، لكنه افتقر أيضاً إلى الإبداع والشراسة الهجومية، وهو عيب كان سائداً أيضاً في عهد أسلاف المدرب الإيطالي.
واستعان أنشيلوتي «65 عاماً» بفينيسيوس جونيور في مركز صانع الألعاب، وأعاد لاعب الوسط المدافع المحنك كاسيميرو والمهاجم ريتشارليسون إلى القائمة الأساسية للفريق، ومنح المدافع أليكس فرصة المشاركة للمرة الأولى، وأشرك الشاب إستيفاو في الجناح الأيسر لتعويض غياب رافينيا للإيقاف.
وبدا المنتخب البرازيلي مرتاحاً في الدفاع ضد منتخب الإكوادور، الذي حافظ على سجله خالياً من الهزائم في آخر 14 مباراة على ملعبه، وسنحت أفضل فرصة للفريق في الدقيقة 22، عندما سدد فينيسيوس من مسافة قريبة، وتصدى له حارس المرمى جونزالو فالي.
وتوقع أنشيلوتي أن يقوم منتخب البرازيل بتغيير هذه العقلية الدفاعية في لقائه الأسبوع المقبل ضد ضيفه منتخب باراجواي في مدينة ساو باولو.
وقال المدرب المخضرم في مؤتمر صحفي عقب المباراة: سوف تتاح لنا فرص أكثر للسيطرة على المباراة، وسنتمتع بقدر أكبر من الحركة والكثافة الهجومية، كانت هذه المباراة أكثر تعقيداً للمهاجمين الثلاثة، كنا بحاجة لأسلوب هجومي أفضل، لكن منتخب الإكوادور دافع بشكل جيد».
وأضاف أنشيلوتي: «كانت مباراة جيدة للغاية من الناحية الدفاعية، رأيت الفريق يتألق بالكرة، ولعبنا بسلاسة أكثر، كان هذا التعادل جيداً، ونغادر من هنا راضين، وواثقين من تقديم نتيجة وأداء أفضل في المباراة القادمة».
وبهذا التعادل، رفع منتخب البرازيل، البطل التاريخي لكأس العالم، بواقع خمسة ألقاب، رصيده إلى 22 نقطة في المركز الرابع، مؤقتاً لحين انتهاء باقي مباريات الجولة. ويمكن للبرازيل التأهل رسميا لكأس العالم حال فوزها على باراجواي الأسبوع المقبل، شريطة أن يكون فارق النقاط بينها وبين صاحب المركز السابع أكبر من ست نقاط. ويتأهل أصحاب المراكز الستة الأولى في ترتيب التصفيات مباشرة لكأس العالم القادمة، ويخوض صاحب المركز السابع الملحق العالمي.