مشجع للأخضر يحرج مراسل قناة الكأس على الهواء..فيديو
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
ماجد محمد
في مشهد طريف ، أحرج مشجع للمنتخب الوطني مراسل قناة الكأس القطرية “الكوري الجنوبي سين جين” ، وذلك على هامش المباراة المرتقبة بين الأخضر وكوريا الجنوبية في كأس آسيا.
وأظهر مقطع الفيديو ، المشجع وهو يوجه سؤالاً للمراسل الكوري الجنوبي عن توقعاته لنتيجة المباراة بين المنتخبين في دور الـ 16 من البطولة ، وسط ضحكات من المراسل الذي من المفترض أن يسأل المشجع عن توقعاته .
وقال المشجع : ” الأخضر دائماً ما يعشق التحديات وأبرز مثال على ذلك فوزنا على الأرجنتين في كأس العالم ، بدءاً من دور الـ 16 ستشاهدون منتخب قوي ومرشح بقوة للفوز بكأس آسيا وسنصل إلى النهائي بمستوى ونتيجة كبيرة ” .
وبسؤاله عن تشكيلة الأخضر ، أجاب : ” تشكيلة جديدة نوعاً ما ولاعبين جدد ، فريق مختلف مع مدرب يلعب بالطريق الإيطالية ، ولكني على يقين بمستوى اللاعب السعودي وجمهوره ” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/ssstwitter.com_1706291796691.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية مشجع
إقرأ أيضاً:
بنك التنمية الآسيوي يرفع توقعاته لنمو اقتصاد الصين
رفع بنك التنمية الآسيوي توقعاته لنمو الاقتصاد الصيني خلال العام الحالي بمقدار 0.1 نقطة مئوية مقارنة بالتقديرات السابقة، مشيرا إلى مرونة الصادرات واستمرار برامج التحفيز المالي في ثاني أكبر اقتصاد بالعالم.
كما يتوقع البنك ومقره العاصمة الفلبينية مانيلا نمو اقتصادات منطقة آسيا والمحيط الهادئ بنسبة 5.1 بالمئة خلال العام الحالي مقارنة بـ 4.8 بالمئة وفقا للتوقعات السابقة.
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن ألبرت بارك كبير المحللين الاقتصاديين في بنك التنمية الآسيوي القول إن "تشكل الأسس الاقتصادية المتينة في آسيا والمحيط الهادئ أساسا لأداء قوي للصادرات ونمو مطرد للاقتصاد، على الرغم من بيئة التجارة العالمية التي اكتنفتها مستويات تاريخية من عدم اليقين خلال العام الماضي"، على خلفية سياسة الرسوم الجمركية الجديدة التي يتبناها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وكان البنك الدولي قد توقع نمو الاقتصاد الصيني بنسبة 4.9 بالمئة في 2025، وتوقع نموا 4.4 بالمئة لعام 2026، عازيا ذلك إلى استمرار ظروف غير مواتية.
وهذا الأسبوع رفع صندوق النقد الدولي أيضا توقعاته لنمو الاقتصاد الصيني لعام 2025 إلى 5 بالمئة من 4.8 بالمئة، لكنه حذر من أن الضعف في قطاع العقارات ومديونية الحكومات المحلية وتراجع الطلب المحلي سيواصلون اختبار صانعي السياسات.