العثور على أسلحة بحوزة رجل على صلة باليمين المتطرف
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
صادرت الشرطة الألمانية عددا من الأسلحة والذخائر مملوكة لشخص على صلة بحركة "مواطنو الرايخ" الانقلابية اليمينية المتطرفة.
وقال المدعي العام فولف تيلمان باومرت، اليوم الجمعة، إن وثائق وأدلة أخرى عُثر عليها في مداهمات بمدينة "فوبرتال" في غربي ألمانيا تشير إلى أن الشخص، البالغ من العمر 52 عاما، كان "على الأقل مؤمنا بنظريات مؤامرة مرتبطة بموقف حركة مواطنو الرايخ".
وهذه الحركة اليمينية المتطرفة هي جمعية فضفاضة تضم أشخاصا لا يعترفون بشرعية الدولة الألمانية ويرغبون في الإطاحة بالحكومة.
وقال باومرت إنه على الرغم من أن الرجل صياد، إلا أن معظم الأسلحة لم تكن مسجلة في رخصة سلاحه. وبالتالي، فهي غير قانونية.
وأظهرت صورة، نشرتها الشرطة، 18 قطعة سلاح طويلة وقصيرة الماسورة صودرت من عقارين سكنيين.
وذكر المدعي العام باومرت أنه بالإضافة إلى ذلك، عثر أيضا على "كمية ليست بالقليلة من الذخيرة" من عيارات لا يمكن استخدامها في بنادق الصيد.
ويجري الآن التحقيق مع الشخص بشأن مخالفات لقانون الأسلحة، ولكن تم إطلاق سراحه بينما تستمر التحقيقات.
وإذا أدين، فإنه يواجه عقوبة بغرامة أو سجن. ووجه الادعاء العام في ديسمبر الماضي، أول تهم جنائية ضد ما مجموعه 27 شخصا قبض عليهم خلال مداهمات حظيت باهتمام كبير ضد ما يُشتبه بأنهم أعضاء في حركة "مواطنو الرايخ". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اليمين المتطرف ألمانيا
إقرأ أيضاً:
10 عادات لتدريب عقلك على السعادة
السعادة ليست مجرد حظ بل هي عادة تُكتسب مع مرور الوقت، ويمكن أن يقوم الشخص بتدريب عقله بوعي وإعادة برمجة تفكيره للتركيز على الإيجابيات في الحياة والشعور بسعادة أكبر، وذلك بحسب تقرير نشره موقع “Economic Times News”.
وأوضح التقرير أنه يمكن ببساطة اتباع النصائح التالية للشعور بمزيد من السعادة:
1. التحلّي بالامتنان
بدلاً من التركيز على السلبيات أو ما ينقص المرء في الحياة، يمكنه التركيز على الإيجابيات والتحلّي بالامتنان، بما يؤدي إلى تغيير منظوره وحالته المزاجية وحياته بشكل عام.
2. التأمل بانتظام
إن ممارسة التأمل حتى لمدة خمس دقائق يُمكن أن تساعد في تقليل التوتر وتحسين الصحة النفسية. يُساعد التأمل على صفاء الذهن ويُوفّر مساحة للهدوء والصفاء والأفكار السعيدة.
3. تقليل الحديث السلبي الذاتي
بدلاً من انتقاد النفس باستمرار، يمكن أن يحد الشخص من أفكاره السلبية وأن يستبدلها بتأكيدات مُحبّة ولطيفة ومُشجّعة، بما يساعده على الشعور بالهدوء والسعادة.
4. ممارسة الرياضة يوميًا
إن النشاط البدني، كممارسة المشي لمدة 30 دقيقة، يُطلق مواد كيميائية تُشعر الشخص بالسعادة مثل الإندورفين والسيروتونين. كما يُمكن أن يُحسّن حالته المزاجية بشكل كبير ويُقلل من القلق أو الاكتئاب.
5. التواصل مع الأحباب
يُعزز قضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والعائلة إفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون الترابط الذي يزيد من السعادة.
6. أعمال الخير
إن القيام بأعمال خيرية بسيطة كمساعدة الآخرين أو التطوع، يُعزز الشعور بالهدف والرضا.
7. النوم الجيد
تعد الراحة جزءًا مهمًا من التوازن العاطفي. يجب محاولة الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد يوميًا على الأقل؛ فهذا يُساعد العقل على الاسترخاء وإعادة ضبط نفسه، وبالتالي يُحسّن الحالة المزاجية بشكل عام.
8. الاستمتاع بأبسط الأمور
نظرًا للحياة السريعة، فإن التوقف أحيانًا للتأمل في متع الحياة البسيطة يُساعد على عيش اللحظة والشعور بسعادة أكبر. يمكن أن يكون الأمر بسيطًا كالاستمتاع بفنجان قهوة أو شروق شمس أو أغنية جميلة.
9. تخيل مستقبلًا سعيدًا
يمكن أن يقضي الشخص بضع دقائق في تخيل مستقبل سعيد وناجح. إن هذا التصور يُدرّب العقل على توقع نتائج إيجابية، ويحفزه على اتخاذ خطوات نحو أهدافه.
10. تقليل وسائل التواصل
يمكن أن يؤدي الإفراط في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي دون وعي إلى المقارنة وانخفاض تقدير الذات. بدلًا من ذلك، يجب تنظيف العقل بأخذ فترات راحة من وسائط التواصل والتركيز أكثر على التفاعلات الواقعية، ستساعد تلك العادة على الشعور بمزيد من السعادة والرضا.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب