انحازت لـ إسرائيل ..من هي القاضية التي أثارت ضجة عبر السوشيال ميديا؟
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
أثارت القاضية الأوغندية جوليا سيبوتيندي ضجة عبر السوشيال ميديا وذلك بسبب انحيازها لإسرائيل وذلك أكثر من ممثلها وقامت في الوقت نفسه بالتصويت ضد قرار محكمة العدل الدولية و التي تتعلق بحرب غزة.
فقد أثارت القاضية ضجة وذلك عبر السوشيال ميديا وذلك بعد تصرفها الأخير حيث تعد هي الوحيدة التي صوتت ضد القرار، وذلك بخلاف القاضي الإسرائيلي.
على الجانب الآخر فلا يعد هذا حاجزا أمام قرار المحكمة وذلك في عدد الأصوات، وذلك في وقت قد صوّت قاضٍ أميركي للقرار وذلك من ضمن القضاة الخمسة عشر في المحكمة.
ولدت جوليا في أوغندا وذلك عام 1954، وقد انتُخبت كعضوا وذلك في محكمة العدل وذلك لأول مرة في عام 2012، وذلك قبل أنيتم إعادة انتخابها وذلك في 2021 فقد قامت بالعمل كقاضية وذلك في المحكمة الخاصة لسيراليون وذلك في الفترة بين 2005 و2011.
وتعد جولياهي أول امرأة أفريقية تنضم إلى محكمة العدل الدولية " لاهاي"
يمكنك مشاهدة كل ما يتعلق بالقاضية الأوغندية عبر الرابط التالي:
https://www.tiktok.com/@eremnewsofficial/video/7328455240729120002?_r=1&_t=8jMg63njEbG&social_sharing=1
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة العدل الدولية غزة إسرائيل القاضية الأوغندية وذلک فی
إقرأ أيضاً:
رفقًا بالناس شوية رحمة.. لميس الحديدي تعلق على جدل السوشيال ميديا واقعة سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على الجدل الواسع الذي أُثير على السوشيال ميديا بشأن واقعة السرقة التي تعرضت لها فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، والتي أبلغت عن سرقة محتويات تقدر بملايين الجنيهات من منزلها.
وقالت الحديدي، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة ON: "الدكتورة نوال الدجوي تُعد من أهم الشخصيات في مجال التعليم في مصر، ورائدة في التعليم الخاص، وهي من أسست أول مدرسة لغات في مصر."
وأضافت:"مؤخرًا، تعرضت الدكتورة لتجارب مؤلمة جدًا؛ فقدت ابنتها منى في مارس، ثم ابنها الدكتور شريف الدجوي – الطبيب المعروف – في إبريل، خلال شهرين فقط! هذا أمر جلل."
وانتقلت الحديدي للحديث عن التفاعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلة:"الناس على السوشيال ميديا بدأوا يسألوا: إزاي سيدة بعلمها وخبرتها تسيب مبالغ كبيرة بالشكل ده في بيتها؟ والسؤال التاني: منين ليها ده كله؟"
وردت قائلة:"السؤال الأول مشروع، لأن فعلًا لا يصح أن تُترك مبالغ كبيرة في المنزل، وكان الأفضل أن تُودع في البنوك. أما السؤال التاني: "منين لكِ هذا؟"، فده مرفوض، لأن حيازة الدولار في حد ذاتها ليست مخالفة للقانون طالما لا تُستخدم لأغراض مشبوهة. والدكتورة معروفة، وتاريخها المهني واضح، وثروتها ليست مفاجأة، فيها جزء كبير موروث من العائلة من أراضٍ وغيرها."
وتابعت:"الحادثة دي ممكن تكون درس للناس إنها ما تسيبش فلوسها في البيوت. لكن رد الفعل المبالغ فيه من بعض الناس فيه حقد وسخرية وتنمّر. ليه كل هذا التنمر تجاه سيدة فاضلة عاشت عمرها في التعليم والعمل؟"
وأضافت:"مش كل واحد معاه فلوس يبقى حرامي! فيه ناس كتير عندها فلوس وشُرفاء ووطنيين وأثرياء بطرق مشروعة."
ثم تساءلت:"هل لازم كل ثري يكون شرير؟ أو لص؟ المشاعر دي صعبة جدًاالست كانت مرعوبة إن الموضوع يتسرب للإعلام، لأنها أسرة موجوعة ومجروحة."
واختتمت حديثها قائلة:"رفقًا بالناس، هذه سيدة فاضلة، مش هتكلم عن كرمها وأعمالها الخيرية وتبرعاتها، لأن ده شأن بينها وبين ربها. ولكن خلو عندكم رحمة! فقدت ابن وابنة في شهرين، وكمان بنتنمر عليها لمجرد إن معاها فلوس؟!
كانت المبالغ التي ذكرت الدجوي اختفاءها من الخزائن نحو 3 ملايين دولار، و15 كيلوغرامًا من الذهب، و50 مليون جنيه مصري، بالإضافة إلى 350 ألف جنيه استرليني.