غدًا.. بدء التدريبات البدنية والذهنية والتربوية للمعلمين الجدد بالمحافظات
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
تدريب المعلمين الجدد.. تبدأ إدارات ومديريات التربية والتعليم بالمحافظات، في عقد التدريبات البدنية والذهنية والتربوية للمعلمين الجدد، بداية من الغد الأحد الموافق 28 يناير الجاري.
بدء التدريبات البدنية والذهنية والتربوية للمعلمين الجددوأكدت وزارة التربية والتعليم، استمرار عقد التدريبات البدنية والذهنية والتربوية للمعلمين الجدد الفائزين بمسابقة الــ 30 ألف معلم للدفعة الثانية، من الغد الأحد 28 يناير وحتى أسبوعين.
وأكدت وزارة التعليم، على ضرورة اجتياز التدريبات البدنية والذهنية والتربوية، مؤكدة أن هذه التدريبات شرط أساسي لتعيين المعلمين الجدد الفائزين بمسابقة تعيين 30 ألف معلم للدفعة الثانية.
التخلف عن التدريبات يحرم نفسه من فرصة التعيينوأضافت الوزارة أنه من يتخلف عن حضور هذه التدريبات يحرم نفسه من فرصة التعاقد معه والتعيين، مشيرة إلى أنه يتم تقييم التدريبات البدنية والذهنية من إحدى الجهات قبل التعاقد مع المعلمين الجدد، بعد انتهاء مرحلة التدريبات.
وأشارت الوزارة إلى أنه يتم إرفاق كشوف التماسات معلمي الدفعة الأولى الذين لم يوفقوا في اجتياز التدريبات، لمنحهم فرصة أخرى لاجتياز التدريب بالتزامن مع إجراءات معلمي الدفعة الثانية.
إتمام المعلمين الجدد البرنامج التدريبيوشددت وزارة التعليم، على أهمية إتمام المعلمين الجدد البرنامج التدريبي تمهيدًا لاجتياز التدريبات التي تعقدها الجهة المعنية كمرحلة أخيرة، وبعد اجتياز تدريبات المعلمين الجدد، يتم البدء في الإجراءات التنفيذية لتسليم مسوغات التعيين بالتنسيق مع المديريات التعليمية.
اقرأ أيضاًالتعليم تؤكد على ضرورة اجتياز التدريبات البدنية والذهنية والتربوية للمعلمين الجدد
مسابقة 30 ألف معلم.. تفاصيل تجهيز أماكن تدريب المعلمين الجدد
التعليم توجه بسرعة الانتهاء من استعدادات تدريب المعلمين الجدد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار التعليم اكاديمية المعلم الاكاديمية المهنية للمعلمين المعلم المعلم الجديد المعلمين المعلمين الجدد تدريب تدريب المعلمين تدريب المعلمين الجدد دورة تدريب دورة تدريب المعلمين دورة تدريبية دورة تدريبية للمعلمين معلمين ورشة تدريب ورشة تدريبية للمعلمين اجتیاز التدریبات المعلمین الجدد بدء التدریبات
إقرأ أيضاً:
نواب يطالبون بإحاطة برلمانية حول إغلاق مراكز الثقافة بالمحافظات
تقدم عدد من أعضاء مجلس النواب بطلبات إحاطة موجهة إلى الحكومة، بشأن إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات، محذرين من التداعيات السلبية لهذه الخطوة على نشر الوعي الثقافي واكتشاف وتنمية المواهب، خاصة في القرى والمناطق النائية.
طلب إحاطة النائبة حنان عمار
في هذا السياق تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، موجه إلى كل من: الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، بشأن إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات.
وحذرت عضو مجلس النواب، في طلب الإحاطة الذي تقدمت به، من خطورة ذلك على نشر الثقافة وخدمة المجتمع وتنمية المهارات الإبداعية لدى الأطفال والشباب، قائلة: "توجه سلبي يحرم النشىء الصغير من أنشطة ثقافية وتعليمية مهمة تُسهم في رفع الوعي وتحارب الفكر المتطرف".
وأضافت النائبة، أن إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات يحمل تداعيات سلبية تمس بشكل مباشر فئات واسعة من المواطنين في القرى والنجوع، خاصة أنه لا يتوفر لديهم بدائل مناسبة لتلك المراكز التي تمثل متنفسًا ثقافيًا وتعليميًا واجتماعيًا مهمًا لهم.
وأكدت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، أن إغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات لا يتماشى مع المبادئ الأساسية التي تستند عليها الجمهورية الجديدة، والتي من أهمها بناء الإنسان المصري.
طلب إحاطة النائبة فاطمة سليم
كما تقدمت النائبة فاطمة سليم، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور وزير الثقافة، بشأن خطة الوزارة لاكتشاف المواهب بعد قرار الوزارة بإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت وقصور الثقافة بالمراكز والمحافظات.
وقالت سليم في طلبها: شهدت الفترة الأخيرة، إعلان وزارة الثقافة عن توجهها لإغلاق الشقق المؤجرة لبيوت ومراكز الثقافة بالمحافظات، الأمر الذى تسبب في حالة من الجدل حول تلك الخطوة.
وأضافت: كما تابعت تصريحات وزير الثقافة، بشأن مبرراته في إغلاق تلك المنافذ الثقافية بالمحافظات، ومنها عدم جداوها في اكتشاف المواهب الثقافية.
ودعت النائبة وزير الثقافة لتوضيح خطته البديلة في اكتشاف المواهب الثقافية وتأهيلها وتنميتها، بعد قرار إغلاق تلك المنافذ الثقافية بالمحافظات. كما طالبت بتوضيح من الوزير، حول سبب عدم قيام تلك المراكز الثقافية بدورها التنويرى واكتشاف المواهب خلال الفترات الماضية، ولماذا لم تستغل الوزارة تلك المراكز في تقديم خدمات تثقيفية للشباب والمواطنين.