بطريقة صحية| بـ كورس الأناسيليوم تقدري تخسي مع حنان الحسيني .. فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
كشفت خديجة صلاح إحدى حالات تجربة تناول كورس الأناسيليوم عن وزنها قبل تناولها لـكورس الاناسيليوم فقد كان وزنها وصل الى ٩٥ كيلو ولكن مع كورس الأناسيليوم فقدت 30 كيلو خلال ثلاثة أشهر، ووصلت إلى 65 كيلو.
وأضافت خديجة خلال لقائها ببرنامج جو هيلثي، المذاع على فضائية صدى البلد ٢، تقديم الدكتورة حنان الحسيني، أن ما جعلها تقبل على تناول كورس الاناسيليوم عدم قدرتها على التنفس بطريقة جيدة بسبب وزنها الزائد، كما تعثر عليها المشي، لافتة الى ان مقاساتها في لبسها كانت كبيرة ولا تستطيع شرائها لملابس تحبها؛ لافتة الى انها كانت تعاني من الم في المفاصل والعظام وآلام فى ظهرها بسبب زيادة الوزن، ولكن مع تجربة كورس الاناسيليوم استاطعت فقدان وزنها بشكل كبير جدا.
وأوضحت خديجة ان كورس الأناسيليوم يستطيع التحكم فى الشهية، مؤكدة أنها تستطيع تناول ما تحبه فى الطعام ولكن بكميات قليلة جدا، ويعطي الشهوية بسد الشهية والشبع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كورس الأناسيليوم زيادة الوزن الشهية الأناسيليوم کورس الأناسیلیوم
إقرأ أيضاً:
تخشى من قوعها بيد روسيا أو الصين .. أميركا تدعو لبنان لإعادة قنبلة لم تنفجر في بيروت
#سواليف
طلبت #الولايات_المتحدة من #لبنان إعادة #قنبلة GBU-39 صغيرة الحجم أطلقتها القوات الجوية الإسرائيلية نحو #بيروت خلال العملية التي أسفرت عن مقتل القائد العسكري في حزب الله #هيثم_الطبطبائي في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعد فشلها في #الانفجار، وفقا لوسائل إعلام لبنانية.
ووفقا للتقارير اللبنانية، يخشى مسؤولو الولايات المتحدة من أن تقع القنبلة في يد #روسيا أو #الصين.
ما هي #القنبلة_الانزلاقية؟
مقالات ذات صلةالقنبلة GBU-39 هي قنبلة انزلاقية مصنعة بواسطة بوينغ. بمجرد إطلاقها، تنشر أجنحتها ويمكنها الانزلاق لمسافة تصل إلى 110 كم، رغم عدم وجود محرك خاص بها، مما يسمح للطائرة بالبقاء خارج نطاق الرادار أثناء نشر القنبلة.
وبسبب غياب المحرك، فهي أيضا رخيصة نسبيا، حيث تبلغ تكلفتها حوالي 50,000 دولار فقط.
وقد أصبحت القنابل الانزلاقية أمرا شائعا، لكن ما يميز هذه القنبلة هو رأسها الحربي الفعال بشكل خاص، الذي يسمح لها بإحداث أضرار كبيرة نسبيا إلى وزنها، بما في ذلك القدرة على اختراق الهياكل الخرسانية.
وتزن القنبلة حوالي 110 كجم وهي مدمجة، لذا يمكن حمل 4 منها بدلا من قنبلة مارك 84 وزنها طن واحد، مما يسمح لمقاتلة واحدة بضرب عشرات الأهداف في مهمة واحدة.
وتحتوي القنبلة GBU-39 أيضا على أنظمة توجيه GPS وقصور ذاتي مصممة لتوفير دقة تصل إلى متر واحد عند الإصابة، مما يقلل من الحاجة إلى إطلاق قنابل إضافية، ويخفض المخاطر على الطائرات الأخرى، ويقلل من الأضرار البيئية والتكاليف المالية.
وتم استخدام القنبلة صغيرة الحجم (SDB) لأول مرة في عام 2006، وتم تطويرها لتعظيم استخدام حجرات الأسلحة الداخلية للـF-35، التي يمكنها حمل 8 قنابل مع الحفاظ على صعوبة الكشف عنها.
وتشير القوات الجوية الإسرائيلية إلى القنبلة باسم “المطر الحاد”، وتستخدمها جميع الطائرات المقاتلة الإسرائيلية.