تابع ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية،زفاعليات البرنامج التدريبي  "الذكاء الاصطناعي لإعداد طلاب التعليم الفني لسوق العمل" بحضور عينة ممتازة ومشرفة من طالبات التعليم الفني.ويهدف التدريب  إلي عمل إختبار قبلي والتعريف بالبرنامج والوقوف علي اساسيات التدريب واهم عناصره والتي تتمركز بشكل عام حول ثلاث محاور نظرية واخري عملية والمحاور النظرية تتضمن: 
المحور الأول ويتناول الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في التعليم ، المحور الثاني، ويتناول التعرف على الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، ومزايا وعيوب الذكاء الاصطناعي، أما المحور الثالث، فيتناول أدوات الذكاء الاصطناعي.


بينما تتضمن الثلاث محاور العملية التالي 
المحور الاول :مفهوم الروبوت ووظيفته وانواعه ومكوناته . 
ويتناول المحور الثاني : انواع بوردات اردينو ومجموعة من الاكواد البرمجية .
اما المحور الثالث فيتناول :المتغيرات وانواعها وعبارات التحكم وانواعها وعبارات اتخاذ القرار وانواعها
تم التدريب بقاعة التنمية المهنية بالمديرية تحت إشراف الدكتورة ميرفت فايد مدير إدارة التدريب بالمديرية وبالتعاون مع وحدة الإنتقال لسوق العمل برعاية المؤسسة المصرية للتنمية والجودة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي متطلبات سوق العمل تعليم الغربية الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يزحف على المكاتب.. نصف الوظائف في خطر!

لم تعد التحذيرات بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف مجرّد تكهنات أو سيناريوهات خيالية. بل تحوّلت إلى تصريحات رسمية أطلقها كبار التنفيذيين في الشركات العملاقة، تؤكد أن عصر الانقراض الوظيفي قد بدأ بالفعل، وأن الذكاء الاصطناعي لن يكتفي بالأعمال المتكررة أو اليدوية، بل يستهدف الآن قلوب الشركات: الموظفين أصحاب الياقات البيضاء.
في واحدة من أكثر التصريحات جرأة، قال جيم فارلي، الرئيس التنفيذي لشركة فورد: “الذكاء الاصطناعي سيستبدل حرفيًا نصف الموظفين أصحاب الياقات البيضاء في أميركا”.
ويعني بذلك أولئك الذين يشغلون وظائف مكتبية أو ذهنية، مثل المحللين الماليين، والمساعدين الإداريين، والمحررين، والمحاسبين، وغيرها من المهن التي تتطلب التفكير، وليس فقط التنفيذ.
ولم يكن وحده في هذا الرأي، فقد حذّرت ماريان ليك، المديرة في بنك جي بي مورغان، من أن البنك العملاق قد يقلّص موظفي العمليات بنسبة تصل إلى 10% خلال السنوات المقبلة، بفعل أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت تؤدي المهام بأداء أسرع وبدقة تفوق البشر.
أما شركة أمازون، فقد أعلنت على لسان رئيسها التنفيذي أن اعتمادها المتزايد على الذكاء الاصطناعي سيجعلها بحاجة إلى عدد أقل من الموظفين مستقبلًا، إذ باتت الأنظمة الذكية قادرة على تنفيذ مهام معقدة كانت تتطلب في الماضي فرقاً كاملة من الموظفين.
ولعل أخطر التحذيرات جاءت من داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، حين وصف الوضع بـ”الكارثي”، متوقعًا اختفاء نصف الوظائف المبتدئة في الولايات المتحدة خلال خمس سنوات فقط، وهو ما قد يدفع معدل البطالة إلى حاجز 20%، في سابقة لم تشهدها البلاد منذ عقود.
رغم توقعات البعض بأن الذكاء الاصطناعي سيُحدث فرص عمل جديدة كما حدث في الثورات الصناعية السابقة، فإن السؤال المحير يظل قائماً: هل ستكون هذه الوظائف كافية وسريعة لتعويض الملايين الذين قد يفقدون وظائفهم؟ الجواب لا يزال غامضاً حتى الآن.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • غوتيريش يحذر من عسكرة الذكاء الاصطناعي
  • خمس حقائق قد لا تعرفها عن طريقة عمل روبوتات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT
  • الذكاء الاصطناعي.. أمل اللغات المهددة
  • الزعبي: تدريب 6 آلاف موظف حكومي على الذكاء الاصطناعي في الأردن
  • الروبوت المرافق.. هل يقترب الذكاء الاصطناعي من العاطفة الإنسانية؟
  • أخبار الوادي الجديد: المحافظة تعلن فرص تدريب مجاني على تطبيقات الحاسب الآلي.. و«التعليم» تنفذ ورش عمل لتنمية مهارات الطلاب
  • التعليم العالي.. استخدمات الذكاء الاصطناعي فى البحث العلمي
  •  علاقات التأثير المتبادل بين الذكاء الاصطناعي وطرق التدريس الحديثة 1/3
  • إلى كتبة الذكاء الاصطناعي: ارحمونا!
  • الذكاء الاصطناعي يزحف على المكاتب.. نصف الوظائف في خطر!