10 طرق فعالة تساعدك على التركيز في العمل.. «علشان تتخلص من الضغوط»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
التركيز في العمل من أساسياته، إذ يساعد على زيادة الإنتاج بشكل أكبر، وهناك بعض الأسباب التي تجعلك أقل تركيزا، لذلك يجب عليك اتباع بعض الطرق التي تجعلك أكثر تركيزا في عملك لإنتاج أفضل، فضلا عن عدم التشتت، وفق الدكتورة رانيا أبو ريا، مدرب تنمية وموارد بشرية.
الدكتورة رانيا أبو ريا، مدرب تنمية وموارد بشرية، أكدت لـ«الوطن»، أن هناك أسبابا كثيرة لفقدان التركيز وهي:
- يمكن أن يكون انشغالك بأمور أخرى غير العمل هو سبب فقدانك التركيز.
- عدم ترتيب الأولويات سبب في فقدان التركيز، لذلك دَون أولوياتك.
- التفكير في المشتتات المنزلية هو أحد أسباب فقدان التركيز.
- عدم ترتيب سطح المكتب من حولك هو أحد أسباب فقدان التركيز.
- ابتعد عن القيل والقال والكلام الكثير الذي يفقدك التركيز.
- كثرة المهام والأعمال المطلوبة ممكن أن يكون سببا في فقدان التركيز.
- غياب بيئة العمل التشاركية يمكن أن تتسبب في فقدان التركيز.
- إشعارات الهاتف ومنصات التواصل الاجتماعي أحد أسباب فقدان التركيز في العمل.
- إذا لاحظت عدم إنجاز المهام الموكلة لك في الوقت المحدد والجودة المطلوبة عليك زيارة طبيب متخصص.
وقدمت مدرب تنمية وموارد بشرية، 10 طرق فعالة لتصبح أكثر تركيزا في العمل وهي:
- لا تعمل على أكثر من مهمة في نفس الوقت.
- ضع آلية خاصة للتواصل بك.
- تواصل فريق العمل مع مراعاة المهم والعاجل.
- ضع خطة أسبوعية واضحة للمهام والأعمال المطلوب منك إنجازها.
- استخدم أسلوب العمل العميق.
- استخدم طريقة إدارة الوقت في التركيز.
- احرص على أخذ قسط من الراحة، حتى يساعدك على التركيز.
- قلل من التوتر، حيث يساعد في الحفاظ على الهدوء.
- تعاون مع زملائك في العمل.
- تناول وجبات صحية وابتعد عن تلك التي تؤثر على تركيزك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التركيز في العمل فی العمل
إقرأ أيضاً:
الأهلية الفلسطينية: الاحتلال يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة ويتجاهل الضغوط الدولية
قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن إعلان الاحتلال الإسرائيلي إدخال عدد محدود من الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا يعكس أي تحسن حقيقي في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، واصفًا الأمر بأنه «ذر للرماد في العيون».
وأوضح الشوا، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن فترة التهدئة التي سبقت استئناف العمليات العسكرية كانت تشهد دخول نحو 600 شاحنة يوميًا، ومع ذلك لم تكن هذه الكمية كافية لتلبية الاحتياجات اليومية لسكان القطاع، فكيف بتسع شاحنات فقط! وأكد أن ما يحدث هو محاولة مكشوفة من جانب الاحتلال للتهرب من الضغوط الدولية، عبر إدخال عدد قليل من الشاحنات، تحتوي على أصناف محدودة من المواد الغذائية، في حين يواصل احتجاز الجزء الأكبر من المساعدات.
وأشار إلى أن الأزمة الإنسانية باتت أعمق وأخطر، نتيجة إغلاق المعابر منذ أكثر من 80 يومًا، ما تسبب في نقص حاد بالمواد الغذائية، والمستلزمات الطبية، والوقود اللازم لتشغيل ما تبقى من المستشفيات، لافتًا إلى أن معظم المستشفيات خرجت عن الخدمة بالفعل.
وأضاف الشوا أن الاحتلال يسعى عبر هذه المرحلة الانتقالية إلى تنفيذ مخطط أوسع يتمثل في «عسكرة المساعدات»، عبر تسليمها لشركات أمنية تتولى توزيعها وفق الشروط الإسرائيلية، ما يعني استبعاد مؤسسات دولية وفلسطينية عريقة مثل «الأونروا» من عملية التوزيع، واستبدال منظومة العمل الإنساني بمنظومة أمنية، تُخضع المواطنين للفحص الأمني حتى في تلقي المساعدات، الأمر الذي سيحرم عددًا كبيرًا من الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الإنسانية.
وأكد أن هذا التوجه يندرج في إطار مخطط الاحتلال لإجبار السكان على النزوح القسري نحو منطقة رفح الفلسطينية جنوب القطاع، من خلال التضييق المعيشي، والإخلاءات القسرية، وتوسيع العمليات العسكرية، بهدف فرض واقع إنساني وأمني جديد يخدم خططه في التهجير.