نقيب الفلاحين: نتعامل مع السوق بقانون العرض والطلب
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى :
قال نقيب الفلاحين حسين أبو صدام، إن الأسواق فيما يخص الخضروات تتعامل بقانون العرض والطلب ولذلك هناك نوع من الاستقرار في أسعار الخضروات قائلا: "عشان كده الخضروات أسعارها رخيصة مثل الطماطم والبطاطس سعرهم رخيص، احنا زراعنا أرز كتير بس المشكلة في المحتكرين".
وأضاف أبو صدام خلال مداخلة عبر برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON ، أن لدينا اكتفاء ذاتي من الأسمدة ونصدر للخارج، لكن المشكلة في السعر في السوق الحر ارتفع بشكل كبير.
وتابع: "أبشر كل المصريين باستقرار في كل أسعار الخضروات من أول الطماطم والفول لكافة المحاصيل".
وأرجع نقيب الفلاحين أي أزمات تحدث في السوق برمتها لتذبذب سعر الصرف قائلا : "من أول الخضار لغاية الحديد والأسمنت ينتظر استقرار سعر الصرف وهو المفتاح السحري الآن للأزمة الاقتصادية".
اقرأ أيضا :
ساويرس تعليقًا على أزمة الدولار: التأخير في القرارت المطلوبة "مصيبة"
https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2024/1/29/2530846/
"بحط 13 كيلو مكياج".. ريهام سعيد تكشف السبب وتوجه رسالة مؤثرة لجمهورها - فيديو
https://www.masrawy.com/news/news_egypt/details/2024/1/29/2530756/
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 أبو صدام نقيب الفلاحين العرض والطلب أسعار الخضروات طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات