الوطن:
2025-12-13@20:24:23 GMT

الكيلو بألف جنيه.. 10 خطوات لزراعة الحبهان بالمنزل

تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT

الكيلو بألف جنيه.. 10 خطوات لزراعة الحبهان بالمنزل

يعتبر الحبهان أو الهال من النباتات والتوابل التي تعتمد عليه فئة كبيرة من المواطنين على مستوى العالم، وفي مصر يستعمل في الطب بسبب رائحته العطرية الجيدة، والطعام من خلال وضعه على أكثر من نوع من الطبيخ، ويمكن أيضًا إضافته للقهوة المحوجة.

كل هذه الاستخدامات تعود للقيمة الغذائية العالية التي يقدمها الحبهان وفوائده الجمة .

 

خطوات زراعة الحبهان في المنزل 

يبحث العديد من المواطنين في جميع محافظات الجمهورية، عن طريقة وخطوات زرع الحبهان في المنزل، سواء للاستفادة منه، أو للاستثمار والربح بعد وصول سعر الكيلو لنحو 1000 جنيه.

وفيما يلي يستعرض «الوطن» كيفية زراعة الحبهان في المنزل، وفقا لما كشفه المهندس حسن محرم مالك مزرعة شتلات وفواكه نادرة .

 

10 خطوات لزراعة الحبهان

 

1- يفضل شراء الحبهان ذو البذرة الخضراء.

 

2- يحتاج إلى تربة خفيفة ويفضل أن تكون من نوع بيتموس صافي أو إضافة رمل عليه ووضعها في وعاء بلاستيك .

 

3- يحتاج الحبهان إلى درجة حرارة منخفضة لذا يفضل زراعته في الوجه البحري .

 

4- روي التربة أولا بالماء قبل الزراعة .

 

5- زراعة بذور الحبهان مع القليل من الماء .

 

6- عدم ري الحبهان لمدة 15 يوما من زراعته .

 

7- حمايته من خلال وضع كيس بلاستيك عليه فوق الوعاء . 

 

8- وضعه في مكان لا توجد به أشعة للشمس .

 

9- إزالة الكيس بعد 15 يوما من الزرعة .

 

10- أفضل وقت لزراعة الحبهان في شهر يوليو .

 

فوائد الحبهان 

1- تحسين صحة الجهاز الهضمي والتنفسي .

 

2- ماء الحبهان يقلل من الدهون الموجودة في الجسم .

 

3- يكافح السرطان .

 

4- علاج حموضة المعدة الزائدة .

 

5- يعالج انتفاخ البطن .

 

6- معالجة الغثيان والتوتر .

 

7- يساعد على تحسين صحة الكبد والفم والأسنان .

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الزراعة المنزلية الحبهان زراعة النباتات

إقرأ أيضاً:

أزﻣﺔ ﺗﻘﺎوى اﻟﻘﻤﺢ ﺗﻬﺪد رﻏﻴﻒ اﻟﻌﻴﺶ

يشهد القطاع الزراعى هذا الموسم عدة أزمات متتالية، مؤخراً تصاعدت شكاوى واسعة من المزارعين بسبب نقص التقاوى المعتمدة من مركز البحوث الزراعية لمحصول القمح فى الأسواق الرسمية، هذا النقص يهدد بخفض الإنتاجية المتوقعة، خاصة أن الكثير من المزارعين قرروا الاعتماد على تقاوى مجهولة المصدر أو منخفضة الجودة مما ينعكس مباشرة على كفاءة المحصول ومعدل النمو ومقاومة الأمراض، وذلك فى ظل ارتفاع تكاليف الزراعة وتزايد الطلب على القمح لتحقيق قدر أكبر من الاكتفاء الذاتى، تثير الأزمة الحالية مخاوف من فجوة فى الإنتاج المحلى إذا لم تُتخذ إجراءات عاجلة لتوفير التقاوى الجيدة وضبط منظومة توزيعها. الأمر الذى ينذر بزيادة فاتورة الاستيراد من الخارج 

ويشير مزارعون إلى أن انخفاض إنتاجية الفدان بمعدل 5 أردب أو أكثر قد يبدو أمراً محدوداً على مستوى المزارع الفردى، لكنه على مستوى الدولة يمثل خسارة بعشرات ملايين الأطنان، ما قد ينعكس على حجم الاستيراد خلال العام المقبل، ويزيد الضغط على العملة الصعبة.

أكد أحمد الكومى أحد مزارعى القمح أن الحكومة قررت التوسع فى زراعة القمح والوصول إلى مساحة ٣.٥ مليون فدان، وذلك بعد أن قررت تخفيض أسعار توريد بنجر السكر لتشجيع المزارعين على زراعة القمح، لكننا فوجئنا بعدم توافر التقاوى المعتمدة من مركز البحوث الزراعية التى تحقق إنتاجية كبيرة للمحصول.

و أضاف أن الكثير من المزارعين لجأوا لشراء تقاوى العام الماضى أو ما يسمى بالتقاوى «الكسر» وهى تحقق إنتاجية أقل من مثيلاتها المعتمدة.

وأوضح أن الحكومة أيضا قررت تحديد سعر ٢٣٥٠ جنيها كتوريد للأردب وهو سعر غير مُجد خاصة فى ظل ارتفاع أسعار مستلزمات الإنتاج والمحروقات، فضلاً عن أن محصول القمح يشغل الأراضى الزراعية حوالى من إلى ٦ أشهر وهى مدة طويلة يمكن للمزارع أن يزرع فيها بعض المحاصيل الأخرى، فضلاً عن أن هناك إجراءات تعقيدية من الحكومة من أول زراعة القمح ومتابعته وصولاً للحصول على مستحقات التوريد وهو ما ينذر بمشكلة كبيرة تتمثل فى عزوف المزارعين عن زراعة القمح الذى تصل نسبة العجز فيه إلى حوالى ٥٥%.

وطالب «الكومى» بضرورة تعاقد مركز البحوث الزراعية مع المزارعين بصفتهم «مربين» وتسهيل الإجراءات من الحصول على التقاوى والأسمدة ومستحقات التوريد وتحديد سعر عادل لتوريد المحصول وعدم ربطه بالسعر العالمى، لأن الدول الأوروبية وروسيا بيعتمدوا على الأمطار والزراعة الآلية.

وقال مظهر عيسى، أحد مزارعى القمح، إن هناك أزمة كبيرة فى توزيع التقاوى المعتمدة هذا الموسم وهو ما سيؤدى إلى قلة الإنتاجية فمعظم المزارعين اضطروا لزراعة تقاوى «كسر» لا تتجاوز إنتاجيتها فى أفضل الأحوال 15 أردباً للفدان، بعد أن وصلت إلى ٢٨ أردباً خلال الأعوام الماضية.

أكد الدكتور نادر نور الدين، أستاذ المياه والأراضى بكلية الزراعة جامعة القاهرة، أنه خلال الأعوام الماضية كانت وزارة الزراعة تنتج تقاوى عالية الإنتاجية تغطى المساحات وتزيد أيضاً ١٠% كمخزون استراتيجى فى حالة رغبة مزارعين جدد فى زراعة القمح، ألا أن الوزارة قررت هذا الموسم عدم إنتاج ذلك المخزون واعتبرته فائض لا حاجة له وهو ما تسبب فى أزمة نقص التقاوى، واضطر المزارعين لزراعة التقاوى «الكسر»، متوقعاً تراجع انتاجية المحصول بحوالى ٣٠%.

وأضاف نور الدين فى تصريحات للوفد أن الوزارة قررت صرف ٥ شكائر أسمدة للمزارعين فتم صرف ٣ شكائر فقط حتى الآن، وهو ما خلق نوع من فقدان الثقة فى الحكومة.

وأشار «نور الدين» إلى ضرورة التعاقد مع مصانع الأسمدة والزامها بتوفير السماد قبل الموسم الزراعى، وإنتاج التقاوى المعتمدة عالية الإنتاجية مع وجود مخزون استراتيجى لتغطية كامل المزارعين. 

كما يجب الأخذ فى الاعتبار المشروعات القومية ويتم الاتفاق معها قبل الموسم بحوالى ثلاثة أشهر لتوفير احتياجاتهم.

يذكر أن برنامج دعم التقاوى، الذى أطلق عام 2021 يهدف لرفع نسبة إنتاج التقاوى المحلية وتقليل الاعتماد على السوق غير الرسمى، ونجح البرنامج خلال السنوات الماضية فى إنتاج ما يغطى 60% من احتياجات المزارعين من تقاوى القمح المحسّنة، وهو ما انعكس على زيادة الإنتاج وسد جزء كبير من الفجوة الغذائية.

مقالات مشابهة

  • أزﻣﺔ ﺗﻘﺎوى اﻟﻘﻤﺢ ﺗﻬﺪد رﻏﻴﻒ اﻟﻌﻴﺶ
  • برج الميزان حظك اليوم السبت: مكان العمل يحتاج إلى تركيز ثابت
  • وزارة الداخلية تشارك في حملة 16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة
  • تحسين حياة المواطنين.. فيديو من داخل مشروعات حياة كريمة بالقليوبية
  • «فيكتوري تيم» يتصدر «كسر الكيلو» في «إكس كات»
  • الأميرة للا أسماء تترأس حفل افتتاح المؤتمر الإفريقي الأول لزراعة قوقعة الأذن للأطفال
  • على خطى المطاعم.. طريقة عمل حواوشي بالمنزل باللحم
  • بلدية بلعما تطلق حملة لزراعة 10 آلاف شجرة لتعزيز الغطاء النباتي وتحسين البيئة
  • بالصور.. متطوعون يشاركون في زراعة الأشجار بكورنيش الدمام
  • جمال حمزة: الزمالك يحتاج 5 محترفين أجانب من العيار الثقيل