الدقهلية.. تدشين المرحلة الأولى من مبادرة هنجملها لزراعة الأشجار المثمرة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
دشن الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية المرحلة الأولي من مبادرة "هنجملها" لزراعة الأشجار المثمرة بنطاق محافظة حيث قام "مختار"بتدشين المبادرة بزراعة أول شجرة لبدء أعمال المبادرة بنطاق المحافظة.
ووجه "مختار" الشكر والتقدير للقائمين علي العمل بمؤسسة هنجملها بمحافظة الدقهلية واوضح محافظ الدقهلية ان المبادرة تأتي فى إطار الخطة الشاملة التى أقرها محافظ الدقهليه للحفاظ على المظهر الحضارى والجمالى للمدن والأحياء والقرى بهدف تكثيف المساحات الخضراء وزراعة الاشجار لتحسين الصورة البصرية للمواطنين من خلال زراعة الاشجار المثمرة والزينة علي الطرق العامة والحدائق والجزر الوسطي وافنية المدارس والمستشفيات ومراكز الشباب والمصالح الحكومية بنطاق المحافظة.
وأشار إلى أنه لتواصل اعمال التشجير والتجميل والتطوير بمدن واحياء المحافظة لتحسين الصورة البصرية للمواطنين واكد ضرورة المتابعة المستمرة لاعمال زراعة الاشجار ورعايتها والحفاظ عليها حرصا علي تحقيق الاهداف المرجوه من المبادرة بنطاق محافظة الدقهلية.
وأوضح الدكتور عماد النجار مدير عام شئون البيئة بالمحافظة انه تم توفير عدد 1000 شجرة ليمون من خلال مؤسسة هنجملها لزراعتها بدائرة المحافظة كمرحلة اولي.
حضر تدشين المبادرة المحاسب طارق عبد الهادي عضو مجلس الشيوخ بالدقهلية محمد قضبان رئيس مؤسسة هنجملها واعضاء المؤسسة وممثلي الادارة المركزية لاقليم شرق لشئون البيئة..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية الخطة الشاملة بمحافظة الدقهلية زراعة الاشجار المثمرة نطاق المحافظة مرحلة الأولى محافظ الدقهلية محافظة الدقهلية عضو مجلس الشيوخ تحقيق الأهداف المصالح الحكومية
إقرأ أيضاً:
«الهلال الأحمر» تطلق مبادرة «سُقيا الماء» بشعار «لا تنسوهم»
أطلقت «هيئة الهلال الأحمر الإماراتي»، مبادرتها الإنسانية «سُقيا الماء» تحت شعار «لا تنسوهم»، استجابةً لتحديات فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، واستهدافاً للفئات الأكثر هشاشة داخل الدولة وخارجها، وخاصة العاملين في المواقع المكشوفة والمحرومين من توفر مياه الشرب.
وتسعى هذه المبادرة النبيلة إلى التخفيف من آثار الصيف القاسية، عبر توفير احتياجات أساسية تروي عطش الإنسان وتصون كرامته.
وتشمل محلياً، توزيع مظلات تقي من الشمس الحارقة، وعبوات مخصصة لحفظ برودة المياه. وخارجياً، حفر الآبار، وتوزيع خزانات المياه، وتوفير البرادات في المناطق التي تعاني ندرتها.
وأكدت الهيئة أن هذه الحملة امتداد لمسيرة العطاء الإنساني لدولة الإمارات، وتجسد التزامها الدائم بحماية الإنسان أينما كان، وتعزيز حقه في الحياة الكريمة، لا سيما في ظل ما يشهده العالم من تغيرات مناخية متسارعة جعلت المياه مورداً نادراً وحيوياً.
وأكملت الهيئة استعداداتها لإطلاق المبادرة على نطاق واسع، وبدأت استقطاب المزيد من الشركاء والداعمين، لتوسيع نطاق المستفيدين منها، لتصل «سقيا الأمل» إلى من هم بأمسّ الحاجة إليها.
ودعت الهيئة المحسنين وأهل الخير إلى الإسهام في دعم هذه المبادرة الخيرية، التي تُعد من أبرز مشاريع الوقف الإنساني المستدام.
(وام)