مسؤولة بالتحالف: تحالف العمل الأهلي كان حلماَ مؤجلاَ حققه الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
قالت الدكتورة نهى طلعت، أمين سر التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إن كل الجمعيات الأهلية كان لديها حلم التنسيق، ومصر كان بها 55 ألف جمعية أهلية، فكيف يتم التنسيق بين هذه الجمعيات وبين الدولة والقطاع الخاص.
أخبار متعلقة
الاتحاد العام للجمعيات الأهلية يؤيد إنشاء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي
تدريب ٢١ جمعية أهلية على إدارة «التمكين الاقتصادى»
«التضامن» تختتم أعمال النسخة الثالثة للبرنامج التدريبي لبناء قدرات الجمعيات الأهلية على التمكين الاقتصادي
وأضافت خلال حوارها مع برنامج «كلام في السياسة»، على قناة «إكسترا نيوز»، أن هذه الأفكار كانت أحلاما مؤجلة، حتى أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي عام 2022 عام المجتمع المدني.
وأوضحت أن الرئيس السيسي أعطى الحل لكيفية بدء ترتيب مسألة التنسيق بين جمعيات التحالف، وهي الحوار المجتمعي، وبالفعل بمجرد أن التقت المؤسسات، اكتشفت أنها تعيش في حزر منعزلة، وهناك أشخاص يعملون في المجال نفسه والجمهور نفسه والخدمات نفسها، لكنهم لا يعرفون بعضهم.
الدكتورة نهى طلعت أمين سر التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي الجمعيات الأهليةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الجمعيات الأهلية
إقرأ أيضاً:
لقاء نقابي سوري سعودي لتعزيز التنسيق المشترك بما يخدم مصالح العمال
جنيف-سانا
على هامش أعمال الدورة 113 لمؤتمر العمل الدولي المنعقد في جنيف بسويسرا، بحث رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال السيد فواز الأحمد، مع رئيس اللجنة الوطنية للجان العمالية في المملكة العربية السعودية السيد ناصر الجريد، سبل تعزيز العمل النقابي بين البلدين على الساحتين العربية والدولية، بما يخدم مصالح العمال، ويعزز دور النقابات العمالية في الدفاع عن حقوقهم وتحسين أوضاعهم.
وأكد الأحمد خلال اللقاء أهمية الجهود الكبيرة التي بذلتها السعودية في سبيل رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عقود، نتيجة ممارسات النظام البائد، وقال: إن الشعب السوري لن ينساها، لما تحمله من أصالة وشهامة عربية.
من جهته، أعرب الجريد عن شكره وامتنانه لموقف اتحاد عمال سوريا الداعم للمملكة، في مواجهة الاتهامات المغرضة التي وجهت لها داخل أروقة منظمة العمل الدولية، مؤكداً أن هذا الموقف يعكس عمق العلاقات الأخوية والروابط الراسخة التي تجمع بين البلدين الشقيقين.
وأشار الجريد إلى أن رجال الأعمال في السعودية ودول الخليج يتطلعون للاستثمار في سوريا، بما ينعكس بالخير عليها وعلى دول المنطقة.
وبمشاركة سوريا انطلقت أعمال المؤتمر في الثاني من الشهر الجاري في مقر الأمم المتحدة بجنيف لمناقشة أهم القضايا المتعلقة بسوق العمل والحقوق الاجتماعية ، وستستمر أعمال المؤتمر حتى الثالث عشر من حزيران الجاري.
تابعوا أخبار سانا على