قبيل ساعات من موقعة الحسم.. تاريخ المواجهات بين المنتخبين المغربي والجنوب إفريقي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
في ما يلي سجل المواجهات بين المنتخبين المغربي والجنوب إفريقي، قبل المباراة التي ستجمع بينهما اليوم الثلاثاء، برسم منافسات ثمن نهاية الدورة ال34 لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم المقامة حاليا بكوت ديفوار:
ويذكر أن المنتخبين المغربي والجنوب إفريقي سبق لهما أن التقيا تسع مرات، حيث انهزم المغرب في ثلاث مباريات وفاز في إثنتين، وحسمت نتيجة التعادل مواجهتهما في أربع مناسبات.
وفي ما يلي تاريخ المواجهات الرسمية والودية بين المنتخبين :
-- نهائيات كأس إفريقيا للأمم -بوركينا فاسو 1998
22 فبراير .. المغرب ــ جنوب إفريقيا 1-2
-- نهائيات كأس إفريقيا للأمم – مالي 2002
30 يناير .. المغرب - جنوب إفريقيا 1-3
-- كأس "إل جي الودية" -إيران 2002
19 شتنبر .. المغرب - جنوب إفريقيا 0-0
-- نهائيات كأس إفريقيا للأمم -تونس 2004
4 فبراير .. المغرب - جنوب إفريقيا: 1-1
-- نهائيات كأس إفريقيا للأمم - جنوب إفريقيا 2013
27 يناير.. المغرب - جنوب إفريقيا 2-2
-- مباراة ودية- أكادير 2013
11 اكتوبر .. المغرب - جنوب إفريقيا 1-1
-- نهائيات كأس إفريقيا للأمم - مصر 2019
1 يوليوز .. جنوب إفريقيا – المغرب 0-1
-- إقصائيات كأس إفريقيا للأمم- كوت ديفوار 2023
9 يونيو 2022 .. المغرب- جنوب إفريقيا 2-1
-- إقصائيات كأس إفريقيا للأمم- كوت ديفوار 2023
17 يونيو 2023 … جنوب إفريقيا – المغرب 2-1
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: نهائیات کأس إفریقیا للأمم جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
تجدد الاشتباكات في طرابلس بعد انهيار الهدنة
البلاد – طرابلس
تجددت أمس (الاثنين) الاشتباكات العنيفة في العاصمة الليبية طرابلس بين مجموعات مسلّحة، وذلك بعد أسابيع من إعلان هدنة لم تصمد طويلاً، وسط غياب تام لأي تعليق رسمي من السلطات حتى الآن.
واندلعت المواجهات بين جهاز الردع من جهة، وقوات الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية من جهة أخرى، في مناطق متفرقة من العاصمة، بعد إعلان الردع استعادة مواقع سابقة له، في وقت انسحبت فيه قوات فضّ النزاع التي كانت مكلفة بحفظ الهدنة.
وأكد سكان محليون سماع دوي إطلاق نار كثيف في محيط طريق الطبي وجزيرة الفرناج، مشيرين إلى انتشار آليات عسكرية ومدرعات وسط العاصمة، وإغلاق عدد من الطرق الرئيسية. كما تسبب النزاع في اندلاع حريق بمقبرة سيدي منيدر، وفق مقاطع فيديو نشرها نشطاء، وسط مناشدات بإرسال فرق إطفاء عاجلة لمنع امتداد النيران.
ويخشى مراقبون أن تتسبب هذه المواجهات في تصعيد أمني أوسع بين التشكيلات المسلحة الموالية وغير الموالية لحكومة الوحدة الوطنية، خصوصاً بعد موجة توترات أعقبت مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي.
وتسلط الأحداث الأخيرة الضوء على هشاشة الوضع الأمني في طرابلس، رغم التعهدات الحكومية بإنهاء مظاهر التسلح داخل العاصمة. وكان رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة، ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، قد أعلنا الأسبوع الماضي اتفاقاً لإخلاء المدينة من المظاهر المسلحة، استجابة لمطالب شعبية متزايدة بوضع حد لنفوذ الميليشيات.