البوابة:
2025-05-15@07:02:05 GMT

برج الثور والحب

تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT

برج الثور والحب

برج الثور يمتلك شخصية هادئة ومتزنة، ومسالم إلى أبعد الحدود وسعادته مبعثها هدوئه، يتمتع برج الثور بنظرة جذّابة في عينيه وإبتسامته، ويتمتّع بقوة التحمّل والصبر، يفكّر جيداً قبل التفوّه بأي كلمة. 

اقرأ ايضاًتوقعات برج الثور 2024

من مميزات برج الثور أنه يختبر العالم من خلال حواسه، ويستطيع الوصول إلى الإستقرار التام في حياته، ولن يتوقف عند أي شيء للحصول على ما يريد، يتحلى بحس عالٍ من المسؤولية، ويحب أن يكون محاطاً على الدوام بالأشياء الجذّابة والتي تسعده.

برج الثور هو من الأبراج الترابية يتوافق مع برج الجدي، وبرج العقرب، وبرج العذراء، ولا يتوافق مع برج القوس، برج الجوزاء، وبرج الحمل.

برج الثور في الحب المرأة تخشى من كشف مشاعرها مباشرة، لذا هي تعمد للمراوغة والإخفاء، لكنها بمجرد أن تعترف بحبها ستغرق حتى أذنيها في حالة العشق. لا تفضّل الرجل الخجول والمتحفّظ كثيراً. امرأة برج الثور لا تحب أن تعاملها كما لو كانت قليلة الخبرة في الحب أو ساذجة، بل عليك التعامل معها بأسلوب هادئ،واثق، وأن تمنحها مساحتها الخاصة في التفكير والتصرف وأخذ القرار. الحب لا يعطّل شخصية امرأة الثور ولا تفكيرها، بل يمنحها مزيداً من القوة والثبات. تتعامل امرأة برج الثور مع شريكها بكل هدوء طالما لا يفعل أموراً تُغضبها وتُعكّر مزاجها.  امرأة برج الثور تمتلك شخصية لطيفة وحنونة ومن السهل على شريكها إرضائها في حال أغضبها بالقليل من الورود والشوكولاتة ومشاعر الحب.  تتمهل قبل دخولها إلى علاقة عاطفية وتأخذ الوقت الكافي في التعرّف على الشخص والتأكد من أنّه المُناسب لها وتفكر جيداً في سلبيات وإيجابيات العلاقة قبل أن تبدي التزامها بها، وللتأكّد من مشاعرها اتجاهه قبل أن تبوح بأي شيء.  برج الثور في الحب المرأة تتخلّى عن الكثير من الأمور بحياتها تقدم التضحيات بمقابل أن تكون مع من تحبه وتبقى بجانبه طول العمر.  امرأة برج الثور لا تتسرع في منح الثقة لشريك حياتها ولا تمنحه كل عواطفها ومشاعرها قبل التأكد من أنّه يستحقها.  تتوقع من شريك حياتها الاهتمام بها وأن يحبها كثيراً، وأن يُعاملها بلطف ويُقدّم لها الهدايا الصغيرة والتي تحتوي على ما يسعدها.  تتملكها مشاعر الغيرة على شريك حياتها عند وجود سبب كبير ومنطقي يجعلها تشعر بذلك.  تفضل أن يترك لها القرار في تحديد وضع العلاقة العاطفية مع شريكها.  تمنح شريكها الأولوية في علاقتهم وتضع رغباته قبل رغباتها.  تفعل ما بوسعها حتى تجعل شريك حياتها مبسوط ومرتاحاً وتعتني به جيداً.  تُخفي الأمور المهمة في حياتها ولا تشاركها مع شريك حياتها في بداية العلاقة، وتفضّل الانتظار حتى تشعر بالأمان معه قبل الانفتاح عليه.  تحب الالتزام في العلاقات العاطفية طويلة المدى، ولكن يجب على شريكها احترام حدودها وعدم محاولة التعدّي عليها حتى تبقى بجانبه. تمتلك المرأة من برج الثور روح مرحة تؤثر بشكل إيجابي على علاقتها العاطفية بحيث تكون ممتعة وممتلئة بالمرح والضحك. تمتلك المرأة من برج الثور شخصية رومانسية وترغب من شريكها الاهتمام بمشاعرها والإحساس بها. تُفضل المرأة من برج الثور التواجد مع شريك يُشاركها بالجرأة والمرح. برج الثور في العلاقة الحميمة

برج الثور في العلاقة الحميمة يفضل الوضع التقليدي، أنثى برج الثور تفضل أن تكون مستلقية على ظهرها، الأمر الذي يفضله رجل برج الثور أيضا فهو يحب أن يكون المسيطر، برج الثور لا يأخذ المبادرة لممارسة العلاقة الحميمة إذ يفضل أن يقوم الشريك بذلك، مواليد برج الثور يمارس الجنس بكثرة ويحبون الرومانسية فى السرير والعنف في بعض الأحيان.

اكثر ما يستفز رجل الثور؟

اكثر ما يستفز رجل الثور هو أن لا تكوني متاحة له دائمًا، رجل برج الثور يقدر التحدي، مثله مثل الكثير من الأبراج الأخرى، واجعليه يبذل جهدًا ليكون جزءًا من جدولك المشغول، وركزي على اهتماماتك وحاولي أن تستمري في إعداد الخطط بدونه، وبينما أنتِ مشغولة، ابذلي ما في وسعك ألا تراسليه.

نقاط ضعف رجل برج الثور نقاط ضعف رجل برج الثور انه يملك شخصية متمردة وعنيدة جداً ويرفض قبول ما لا يعجبه. من نقاط ضعف رجل برج الثور أنه لا يسامح من خانه وتلاعب به. رجل برج الثور يعتبر من أكثر الأبراج غيرة ولا يقبل مشاركته مع أحد. يصعب على رجل برج الثور مقاومة حبه للأشياء الجميلة والتي تسعده، فهو لا يتردد بشراء الأمور التي تعجبه حتى لو كان لا يملك الكثير من الأموال. يخاف رجل برج الثور من الفشل وحتى انه لا يرضى بعدم الوصول إلى المراتب التي يطمح إليها. كلمات يحبها رجل الثور أنا معجبة بطموحك وإنجازاتك أقدر ما تفعله من أجلي أنت تملك ذوق رائع وجميل أنت شخص ناضج ومسؤول أنا اعتمد عليك كثيراً أنا أحب أن أطبخ لك

برج الجدي والحب
برج الحمل والحب

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: برج الثور برج الثور فی شریک حیاتها مع شریک

إقرأ أيضاً:

الرئيس والفيلسوف.. سياسات ماكرون ودموع بول ريكور؟

واشنطن- عندما فاز إيمانويل ماكرون في السباق نحو قصر الإليزيه عام 2017 وهو دون سن الأربعين وأصبح ثاني أصغر رئيس لفرنسا بعد نابليون بونابارت، توقف كثيرون عند خلفيات هذا "التكنوقراطي" الشاب، وأسرار صعوده الصاروخي رغم أنه ليس نتاجا خالصا للعمل السياسي الحزبي أو النقابي على غرار من سبقوه من قبيل جاك شيراك أو فرانسوا ميتران.

هكذا وضع المتابعون والمعلقون سيرة الرجل تحت المجهر وفتشوا في مساره التعليمي وفي مسيرته المهنية وفي شبكة علاقاته الشخصية والسياسية وغيرها من الأمور المتصلة بتشكيل هوية من سيصبح صاحب القرار الأول في بلد أوروبي كبير.

في هذا البحث والرصد، برز ملمح خاص في تكوين ماكرون وتحديدا عندما كان في ربيعه العشرين، وهو طالب في معهد العلوم السياسية، في حقبة مفصلية من مساره الأكاديمي بين عامي 1998 و2002 ستكون بمثابة تحول كبير في حياته.

فرانسوا دوس في كتابه "الفيلسوف والرئيس": ماكرون أدار ظهره لأفكار بول ريكور وفلسفته التي تهدف لحياة طيبة في ظل مؤسسات عادلة (الجزيرة) بول ريكور.. أسطورة ماكرون الفكرية

في هذه السنوات الأربع، سيتعرف ماكرون على واحد من أعمدة الفكر الفرنسي الحديث هو بول ريكور (1913-2005)، فيلسوف خارج عن التصنيفات والمدارس الكلاسيكية المعروفة، استطاع أن يبلور تصورات خاصة عن مفاهيم الزمن، السرد، التاريخ، الذاكرة، النسيان وغيرها من الإشكاليات المتصلة بحياة الإنسان.

وحرص ماكرون على استثمار هذه العلاقة عندما كان ريكور على قيد الحياة وبعد مماته وحولها إلى جزء من رصيده الفكري والثقافي، بل جعل منها "أسطورته الفكرية المؤسسة.. ولعِب عليها في الماضي ويلعب عليها في الحاضر، وسيلعب عليها في المستقبل"، كما كتب الصحفي الفرنسي إيتيان كامبيون في كتاب صدر هذا العام بعنوان "الرئيس السام.. تحقيق حول إيمانويل ماكرون الحقيقي".

لكن، ما تفاصيل هذه العلاقة بين الطالب (الرئيس المستقبلي) والفيلسوف، وما طبيعتها؟

في روايته الشخصية لتلك العلاقة، يقول ماكرون في كتاب بعنوان "ثورة" أصدره قبل عام على انتخابه رئيسا للجمهورية، "لقد كان لقائي الفكري الأعظم مع بول ريكور، الذي أدين له بالشيء الكثير. التقيت به آنذاك من خلال كاتب سيرته الذاتية، المؤرخ فرانسوا دوس. كان عمري 20 عاما، وكان عمره 80 عاما".

إعلان

وتحدث المؤرخ فرانسوا دوس ومثقفون فرنسيون آخرون من "أتباع" بول ريكور، عن تلك العلاقة بين الطالب والفيلسوف وأجمعوا على أن ماكرون كان وقتها "طموحا للغاية"، ووصفه فرانسوا دوس بأنه "شخص مندفع ويمكن الوثوق به".

لهذا السبب لم يتردد فرانسوا دوس في اقتراحه على بول ريكور عندما كان بصدد تأليف كتاب "الذاكرة، التاريخ، النسيان" وكان في حاجة إلى مساعد للتحقق في المكتبة من دقة الحواشي المشار إليها في الكتاب، وهي مهمة قام بها ماكرون على أحسن وجه، وكانت مدخلا لعلاقة بينهما استمرت علاقته 4 أعوام.

واتسعت دائرة تلك العلاقة لاحقا، وأصبح ماكرون على اتصال مع وجوه فكرية محسوبة بهذا الشكل أو ذاك على بول ريكور، وكانت له إسهامات في المجلة الفكرية العريقة "روح" (Esprit) ودافع عن أطروحات قوية عن إصلاح الدولة والجامعات، وانتقد الصلاحيات الواسعة لرئيس الجمهورية.

وهنا يُطرح السؤال عما ورثه ماكرون من بول ريكور فكريا وسياسيا ومدى وفائه لذلك "الإرث" الثقافي بعد أن ارتقى في مسالك الإدارة والمال، وفاز برئاسة الجمهورية مرتين، وشهدت البلاد تحت قيادته سلسلة من الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية.

صعود ماكرون السياسي كان مرتبطا بأسطورته الفكرية التي بنيت على علاقته العميقة بالفيلسوف بول ريكور وتأثير أفكاره على مسيرته المهنية والشخصية (رويترز) فرانسوا دوس وخيانة رؤية بول ريكور

في بداية العهدة الرئاسية الأولى لماكرون، كان فرانسوا دوس من المتحمسين للتجربة الجديدة، وبادر إلى الترويج أكثر للعلاقة بين ماكرون وريكور، وأصدر في العام نفسه (2017) كتابا بعنوان "الفيلسوف والرئيس"، قال فيه إنه في ظل قيادة ماكرون فإن "الأمر لا يعني الاستيلاء على السلطة من القمة، ولكن إثارة ثورة ديمقراطية". وأضاف دوس أن سياسات ماكرون بشأن إعادة تأسيس أوروبا من خلال الثقافة، والعلمانية وموضوعات أخرى كانت مستوحاة من فلسفة بول ريكور".

إعلان

لكن الأمور ستتغير تماما في وقت لاحق على خلفية تقلب المواقف السياسية للرئيس ماكرون بشأن ملفات حساسة مثل الهجرة والعلمانية والتعامل مع التيارات اليمينية والانصياع أحيانا للميولات الشعبوية.

وهكذا لم يتردد دوس، عام 2019 في توجيه انتقاد حاد للرئيس ماكرون بشأن ملف الهجرة، ونشر مقال رأي في صحيفة لوموند خاطب فيه رئيس الجمهورية بشكل مباشر: "إيمانويل، تعليقاتك على الهجرة تساهم في تفكك هذه الفئات السكانية الضعيفة".

ويقول الصحفي إيتيان كامبيون إن ذلك المقال أثار غضب الرئيس ماكرون الذي رد على أستاذه برسالة مكتوبة بخط اليد مكونة من 7 صفحات يؤكد فيها أنه لم يخن الفكر الإنساني لبول ريكور.

وشكلت تلك الرسالة، التي اطلع عليها الصحفي كامبيون، نقطة النهاية في العلاقة بين ماكرون وفرانسوا دوس الذي ألف كتابا عام 2022 يوثق تلك القطيعة، واختار له عنوانا مباشرا ومعبرا: "ماكرون أو الأوهام المفقودة. دموع بول ريكور".

ويؤكد دوس في ذلك الكتاب أن "ماكرون أدار ظهره لأفكار بول ريكور وفلسفته التي تهدف لحياة طيبة في ظل مؤسسات عادلة"، وأن ما تشهده فرنسا حاليا على كافة المستويات هو "سياسة ظالمة واستبدادية".

ومنذ تلك القطيعة، دأب فرانسوا دوس على مهاجمة ماكرون في كل المناسبات، منتقدا "نزوعاته النرجسية وغطرسته واستفراده بالرأي"، وخلص إلى أن ماكرون خان رؤية بول ريكور للصداقة.

مقالات مشابهة

  • قصة الثور الأسود.. كيكل حكى طرفة حول عدم دخول مليشيا الدعم السريع إلى مدينة سنار
  • جامعة السليمانية تنظم مؤتمراً دولياً يناقش العلاقة بين اربيل و بغداد (صور)
  • مشاهير برج الثور من الرجال
  • برج الثور.. حظك اليوم الأربعاء 14 مايو 2025: تقدير المساحة الشخصية
  • ترامب: محمد بن سلمان "حكيم للغاية" وعلاقتنا رائعة
  • هل يعقل أن يكلفها الرد على الهاتف حياتها؟ صاعقة تنهي نزهة بمأساة!
  • يسرائيل هيوم: العلاقة الخاصة بين أميركا وإسرائيل في خطر
  • صفات برج الثور وما هي أحجاره الكريمة
  • بخطة شيطانية.. شاب يضع السم لخالته في زجاجة مياه لإنهاء حياتها وسرقتها
  • الرئيس والفيلسوف.. سياسات ماكرون ودموع بول ريكور؟