رئيس جامعة حلوان يستقبل سفير تشاد: حريصون على تقديم خدمة مميزة للطلاب الوافدين
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
استقبل الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، السفير تشوناي إليمي حسن سفير دولة تشاد في القاهرة، والدكتور فضل آدم الممثل التجاري بالسفارة، والدكتور نبيل نصر المنسق الثقافي بالسفارة، لبحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين.
جامعة حلوانجاء ذلك بحضور الدكتور الدكتور حسام الرفاعي نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور وليد السروجي نائب رئيس الجامعة لشؤون البيئة، وعماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا، والدكتور رشا الرفاعي عميد كلية الطب بالجامعة، والدكتور محمد عبد العظيم الشيمي مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة، والدكتور أحمد عبد الغني مدير مكتب شؤون الوافدين.
واستعرض اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين جامعة حلوان والجامعات بتشاد في مجال الطلاب الوافدين والدراسات العليا، وجرى مناقشة اوضاع الطلاب التشاديين في الجامعة، وبحث إمكانية إرسال قوافل طبية من الجامعة إلى جمهورية تشاد.
وأكد قنديل أنّ جامعة حلوان حريصة على تقديم خدمة أكاديمية وتعليمية متميزة لأبنائها الطلاب الوافدين، ويأتي ذلك في إطار الرؤية الاستراتيجية العامة لجامعة حلوان والتي تقضي بضرورة الاهتمام بالطلاب الوافدين وتقديم مختلف الرعاية لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلوان رئيس جامعة حلوان الجامعات التعليم العالي جامعة حلوان جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
قيود ترامب تدفع جامعات لتقديم إعفاءات للطلاب
واشطن
دفعت القيود التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التأشيرات والنزاع بينه وبين المؤسسات الأكاديمية الأميركية جامعات حول العالم لتقديم إعفاءات.
وتهدف هذه الإعفاءات إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة.
وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها.
كما وجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفرد الأميركية المتضررين من نزاعها مع إدارة ترامب، ووعدتهم بقبول “سلس” ودعم “شامل”.
وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضاً تقديم برامج مماثلة، فيما وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة.
وكانت إدارة ترامب قد اتجهت لتخفيض تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيوداً على تأشيرات الطلاب الأجانب – وخاصة القادمين من الصين – وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة.
كما أكد ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهداً للحركات المناهضة لأميركا، كما ألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفرد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقاً قاض اتحادي.