قصي خولي يقيم عزاءً لوالده في دبي.. وباسل خياط وقيس الشيخ نجيب يواسيانه
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
أقام الفنان السوري قصي خولي عزاءً آخر لوالده الراحل، عميد خولي، في مدينة دبي، وذلك يوم أمس الثلاثاء.
اقرأ ايضاًووصل العديد من الممثلين والنجوم إلى الفندق من أجل مواساة خولي وتقديم واجب العزاء، من بينهم باسل خياط، وقيس الشيخ نجيب، وسامو زين، وطلال مارديني، وميساء مغربي، ورواد عليو وغيرهم.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للحظة معانقة قيس الشيخ نجيب لزميله مواسيًا، كما جلس إلى جانبه في العزاء وانضم إليهما باسل خياط.
ويُشار إلى خولي شيَّع جثمان والده الراحل من كنيسة مار يوسف طرطوس في سوريا، إذ لم يتمالك نفسه عن البكاء في جنازة والده.
وظهر قصي بمراسم الجنازة متأثرًا ومنهارًا برحيل والده وساند شقيقته التي لم تتمالك نفسها من البكاء، إلى جانب والدته التي ظهرت بجانبه داخل الكنيسة وحرص قصي على مواساة والدته، وقام بتقبيل يدها وقامت والدته بالمثل وقبلت يده وسط حضور العديد من الشخصيات العامة.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعية مقطع فيديو، ظهر فيه أحد الشيوخ ويدعى ياسر الصالح و هو يتلو آيات من القرآن الكريم بعزاء والد الفنان قصي خولي، فيما حرص خولي على تحيته في النهاية، قائلا: (كلنا واحد).
اقرأ ايضاً
وكان قصي قد نعى والده في منشور شاركه عبر حسابه في "إنستغرام"، كتب فيه: "ترجل عميدنا، فارسنا، سيدنا وحبيبنا، ترجل أبي، إلى اللقاء سيدي ومعلمي وداعا عميد وداعا يا ابو قصي من أمن بي وإن مات فسيحيا".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قصي خولي قصی خولی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يذيع فيديو للشيخ الشعراوي عن قانون الإيجار القديم.. فيديو
أذاع الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، مقطع فيديو نادر للشيخ محمد متولي الشعراوي، يتحدث فيه عن قضية الإيجار القديم من منظور شرعي، مؤكدًا أن "الإسلام له مقاصد خمسة" هي: حفظ المال، والعقل، والدين، والعرض، والنفس، وأنه لا يجوز إلحاق الضرر بالغير بأي حال.
وأشار الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم السبت، إلى أن قاعدة "لا ضرر ولا ضرار" تنطبق على كل المعاملات، ومنها العلاقة الإيجارية، مشددًا على ضرورة مراعاة رضا الطرفين في أي عقد، وأن الحكم القضائي أو القانوني لا يحلل ما حرمه الشرع إذا كان أحد الأطراف غير راضٍ.
وفي الفيديو، أوضح الشيخ الشعراوي أن الرضا الحقيقي هو شرط صحة المعاملة، وأن المجتمعات تفسد عندما يقبل الناس أحكامًا أو أوضاعًا وهم في قرارة أنفسهم غير راضين عنها.
وضرب مثالًا بواقع بعض عقود الإيجار القديم التي لم تتغير قيمتها لعقود طويلة رغم تغير الظروف الاقتصادية، ما يخلق خللًا في ميزان العدالة.
ودعا الشيخ الشعراوي إلى مراجعة النفس في المعاملات المالية والتجارية والمبادلات، حتى يحصل كل ذي حق على حقه، محذرًا من أكل أموال الناس بالباطل تحت أي غطاء قانوني أو شكلي.