شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن أخنوش أمي كانت ربة بيت وحنا ماشي بغينا نخرجو المرأة من دارها بغينا نوفرو لها الظروف المناسبة، زنقة 20. الرباط قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن تجربة دور المرأة ببلادنا هي تجربة متواجدة داخل كل العائلات المغربية مستحضرا في ذات .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أخنوش: أمي كانت ربة بيت وحنا ماشي بغينا نخرجو المرأة من دارها بغينا نوفرو لها الظروف المناسبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أخنوش: أمي كانت ربة بيت وحنا ماشي بغينا نخرجو المرأة...

زنقة 20. الرباط

قال رئيس الحكومة عزيز أخنوش أن تجربة دور المرأة ببلادنا هي تجربة متواجدة داخل كل العائلات المغربية مستحضرا في ذات السياق، عائلته حيث قال بان “والدته” لم تلج سوق الشغل غير انها نجحت في تربية ابنائها مقابل ان “زوجته” قد قررت الجمع بين تربية ابنائها و الشغل وهو اختيار آخر ناجح،

وشدد رئيس الحكومة، على أنه يحق للمرأة المغربية أن تختار نمط حياتها إذ يمكن لها ان تشتغل حيثما تريد،” ولذلك يجب ان نوفر كل شروط الإشتغال من بنى تحتية وعدد من الإمكانيات.”

عزيز أخنوش الذي كان يتحدث خلال جلسة المساءلة الشهرية حول موضوع “تمكين المراة ورهانات التنمية”، اكد ان حكومته ستبذل كل مافي وسعها للرفع من دور المراة في سوق الشغل وتوفير الظروف السانحة لها، لأن تكون المرأة المغربية حاضرة بقوة في كل المحافل وبمسلسل التنمية الذي تشهده بلادنا.

وابرز رئيس الحكومة عزيز أخنوش ان حكومته تشتغل متذ فترة على تعزيز دور المراة مضيفا في الآن نفسه بالقول، “ما تفهموش غلط مابغيناش نخرجو المراة من دارها غير باش تخدم..ولكن نوفرو ليها ظروف الإشتغال بدون تمييز وفي احسن الظروف”.

إلى ذلك اوضح عزيز أخنوش ان حكومته لاتشتغل فقط من أجل إخراج المراة من منزلها لغرض العمل فقط وإنما تعمل الحكومة على توفير الظروف الملائمة لإشتغالها دون قيود مشيرا بان المغرب يخسر كثيرا من النقط بسبب عدم تمكين المرأة المغربية ومساهمتها في تنمية البلاد معتبرا في ذات الصدظ ان الدولة التي تمكنت من إشراك المرأة في الحياة العامة تقطف حاليا ثمار هذه العملية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الحکومة

إقرأ أيضاً:

العائلات السورية تُخلي مخيم الركبان وتختار العودة رغم قساوة الظروف

دمشق- مع مغادرة آخر العائلات التي كانت تقطن مخيم الركبان في البادية السورية، تُكتب نهاية مرحلة مأساوية من النزوح السوري، ويُطوى فصل دامٍ من المعاناة في واحد من أكثر المخيمات عزلة وصعوبة في سوريا والمنطقة، عاشت فيه عائلات سورية لسنوات تحت حصار خانق وظروف إنسانية كارثية.

المخيم الذي أنشئ عام 2014 قرب قاعدة التنف على المثلث الحدودي بين سوريا والعراق والأردن، احتضن في ذروته نحو 100 ألف نازح من مناطق ريف حمص الشرقي، ودير الزور، والرقة، وحلب، وحماة، بعد أن فرّوا من قصف قوات النظام السوري السابق، وتنظيم الدولة الإسلامية، والغارات الروسية.

وقبل أن تبدأ عملية التفكيك النهائية، تشير تقديرات إلى أن المخيم كان يضم ما بين 8 إلى 10 آلاف شخص، بينهم نساء وأطفال، ولكن مع عودة السكان إلى قراهم، واجهوا واقعا مرًّا بسبب الدمار الكامل وانعدام البنى التحتية، حيث لم يجد العائدون سوى أنقاض منازل وأراضٍ محروقة.

شاهد على الكارثة

يؤكد محمد حسن العايد، مدير شبكة تدمر الإخبارية، التي غطّت أخبار المخيم لسنوات، في حديثه للجزيرة نت أنه رغم الدمار الهائل في المناطق التي عاد إليها اللاجئون، إلا أنهم فضلوا العودة إلى بيوتهم بدل البقاء في المخيم، لأن الحياة فيه كانت أقسى من الحرب نفسها.

إعلان

ويضيف العايد أن الحصار الأمني ومنع دخول أي مساعدات إنسانية حوّلا المخيم إلى بيئة غير قابلة للحياة، إذ توفي فيه عدد من الأشخاص بسبب نقص أدوية بسيطة كالمضادات الحيوية أو المسكنات.

ووصف الوضع الذي كان فيه المخيم بـ"الكارثي بكل المقاييس"، مشيرا إلى أن العودة تمت بدوافع طوعية، وبدعم من منظمات مدنية ومبادرات محلية، إضافة إلى مساندة بعض أبناء المخيم المنخرطين في "جيش سوريا الحرة"، رغم محدودية إمكانياتهم.

ويؤكد العايد أن المخيم تحول من رمز للمعاناة إلى شاهد على الصمود، قائلا "اليوم هو انتصار للثورة السورية، ولقلة قليلة بقيت في المخيم، الذي تحوّلت أرضه إلى شاهد على تضحيات السوريين"، وأضاف أن "الركبان سيبقى في الذاكرة كدليل على أن الناس فضّلوا الموت جوعا على العودة إلى حضن النظام".

معتقل بشري

ومع تعقّد الوضع الإنساني واستمرار الحصار خلال السنوات الماضية، تحوّل المخيم من مجرد محطة مؤقتة للهاربين من الحرب، إلى مساحة مغلقة عالقة بين الجغرافيا والسياسة، وتجلّى هذا التحول في شهادات من قادوا العمل المدني داخل المخيم.

ويوضّح الرئيس السابق للمجلس المحلي في الركبان محمد الدرباس الخالدي، أن المخيم كان منذ عام 2012 نقطة عبور حيوية للمدنيين الهاربين من القصف والغارات، لكنه تحوّل تدريجيا إلى "معتقل بشري".

وأضاف أن المأساة تفاقمت بعد إغلاق الحدود الأردنية في 2015 عقب هجوم لتنظيم الدولة الإسلامية، حيث مُنع دخول المساعدات، وتم تقييد وصول المياه التي كانت تضخّها منظمة يونيسيف من داخل الأردن، كما أُغلقت النقاط الطبية، ومُنعت فرق الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من الوصول، مما تسبب بوفاة نساء وأطفال، بعضهم على الساتر الحدودي.

ويصف الخالدي الحياة في المخيم بأنها كانت "معاناة يومية من الخوف والجوع"، حيث أُجبر السكان على بناء خيام من القش وقناني المياه، في صحراء مكشوفة، وسط ظروف مناخية قاسية، ويؤكد أنه بقي محاصرا بالكامل من جهاته الأربع: جنوبا من الأردن، وشرقا من العراق، وغربا وشمالا من قوات النظام السوري والمليشيات الموالية لإيران.

العائلات أصرت على العودة لبيوتها رغم أن ظروف مدنهم ليست أفضل حالا من المخيم (مواقع التواصل) تحديات العودة

يقول الخالدي إن كثيرا من الأهالي اضطروا للسكن في مزارع أو أبنية مهجورة بلا نوافذ ولا مياه، ولم يحصلوا على أي دعم من الحكومة السورية أو المنظمات الدولية، رغم تقديم عناوينهم للبلديات.

إعلان

وفي الأيام الأخيرة، بدأت مجموعات من المدنيين بالخروج من المخيم، وتشكلت قوافل عُرفت إعلاميا باسم "قوافل المحبة" بجهود محلية، لنقل العائلات المتبقية إلى مناطقهم الأصلية.

وتواجه مدينة تدمر القريبة من المخيم، والتي شهدت معارك عنيفة خلال السنوات الماضية، نسبة دمار تصل إلى 90% بحسب شهادات السكان، دون وجود خدمات أساسية أو مأوى مناسب، وتتصاعد نداءات السكان والناشطين لتدخل عاجل من المنظمات الإنسانية الدولية، لتأمين أبسط مقومات الحياة للعائدين من المخيم.

ويوضح محمد الأحمد، وهو أحد سكان المخيم العائدين، للجزيرة نت أن الوضع في تدمر لا يقل صعوبة عن المخيم، لكن رغم ذلك، اختار الناس السكن في بيوت مهدمة في المدينة على البقاء في "سجن الركبان".

ويدعو الأحمد الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية لتقديم المساعدة وتأمين أبسط مقومات العيش في المناطق المنكوبة، مؤكدا أن من تبقّى في الركبان هم في حيرة من أمرهم بسبب دمار قراهم وانعدام البدائل.

كما ظهرت دعوات من نشطاء لتحويل موقع المخيم إلى متحف توثيقي، يعرض شهادات الناجين وقصص الصمود في وجه الحصار، خصوصا أن مقبرته تضم أكثر من ألف شخص قضوا بسبب الحصار والجوع.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يؤكد التزام الحكومة بتوفر الدعم اللازم للقطاع الصحي
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نزعنا السلاح من أكثر من 500 مخزن في جنوب لبنان
  • انطباعات شخصية...مش ماشي الحال
  • عزيز بيهيتش قبل مواجهة الأخضر: المباريات الصعبة تصنع الشغف
  • نائب رئيس الحكومة: الترحيل القسري والجماعي للسوريين غير وارد
  • العائلات السورية تُخلي مخيم الركبان وتختار العودة رغم قساوة الظروف
  • العيد يضيء العاصمة عدن وسط الظروف القاسية
  • جبريل إبراهيم يضع أمام رئيس الوزراء كامل إدريس مخاوف تشكيل الحكومة
  • اتهامات باستغلال محتمل لمعطيات وكالة الدعم الاجتماعي لأغراض انتخابية... برلمانية تسائل أخنوش عن علاقته بمديرتها
  • نشرة المرأة والمنوعات : أفضل قطعيات اللحوم المناسبة للشوي والطهي.. نصائح لمرضى النقرس في عيد الأضحى