25 فبراير.. مدحت صالح يرفع شعار كامل العدد في حفله القادم
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
يستعد الفنان مدحت صالح لإحياء حفله القادم بدار الأوبرا المصرية خلال الفترة المقبلة، والذي يعود إليها بعد تقديم مشروع الأساتذة، والمقرر أن تكون في 25 فبراير الجاري.
وكشف مدحت صالح عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن رفع حفله شعار كامل العدد، معلقا: «حفل 25 فبراير بالمسرح الكبير كامل العدد».
A post shared by Medhat Saleh (@medhatsalehofficial)
أخر أعمال مدحت صالح
وفي وقت سابق، تصدر الفنان مدحت صالح منصة "إكس" للتغريدات بعد مشاركته تجربة مختلفة مع ابيوسف في برنامج ريدبول "مزيكا صالونات".
وحل الفنان مدحت صالح، ضيفًا في الحلقة الثامنة مع مطرب الراب ابيوسف، مشاركا معه في تجربة مختلفة بأحد البرامج التليفزيونية لإنتاج أغنية تجمعهما لأول مرة، قبل طرحه لألبومه الجديد بعنوان " السهرة حلوة" المقرر طرحه الفترة المقبلة.
وظهر صالح في التجربة الجديدة مع مطرب الراب " أبيوسف "، لإنتاج أغنية مختلفة تجمع لون كل منهما، حيث إن الأول يتمتع بتاريخ طويل في عالم الغناء يعتمد على الموسيقى الكلاسيكية، بينما يختلف الثاني بموسيقى الراب التي انتشرت بشكل كبير خلال السنوات الماضية بالإضافة إلى موهبته في صناعة الموسيقي، وهما يشكلان ثنائيا مختلفا، ومن المقرر طرح الأغنية بشكل نهائي بعد أيام قليلة من مشاركتهما سوياً في التجربة.
وظهر مدحت صالح في التجربة الجديدة مع مطرب الراب ابيوسف، لإنتاج أغنية مختلفة تجمع لون كل منهما، حيث إن الثنائي من أجيال مختلفة عن بعضهما البعض.
اقرأ أيضاً«مش قادر».. طرح أغنية مدحت صالح وأبيوسف «فيديو»
العميل صفر.. أكرم حسني يطرح «خطير يا أخوانا» بمشاركة مدحت صالح «فيديو»
مدحت صالح يهنئ الرئيس السيسي لفوزه في الانتخابات الرئاسية 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حفل لميس الحديدي مدحت صالح المتحدة حفل مدحت صالح وريهام عبد الحكيم مدحت صالح حفل الاساتذة حفل مهرجان العلمين حفل الاساتذة مدحت صالح
إقرأ أيضاً:
افتتاحية
تكشف لنا اهتمامات كُتّاب هذا العدد حالة من الحماس والتخوف يتزامن من التطورات التقنية المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي.
فمع إطلاق جوجل حزمة من الأدوات الذكية، نتساءل لا عما نجنيه من التقدم التقني بل ما نقامر به أيضا، أو كما يقول لنا المعتصم الريامي في مقاله أن الأسئلة التي تثيرها التقنيات الحديثة «ليست تقنية فحسب، بل وجودية حول طبيعة الإبداع والملكية الفكرية ومصداقية الواقع الذي نعيش فيه». إذ أن البشر يصلون اليوم إلى وضع يصعب عليهم التفريق فيه بين الحقيقي والصناعي. ورغم كل المخاوف المشروعة التي توصينا بأن نتمهل، ما تزال التطورات تحدث بتسارع لا تبدو مواكبته «فلسفيا» - بمعنى كيف نفكر في أنفسنا وفي علاقتنا بالآلة، بالأدوار المتداخلة - غير ممكن.
في هذا العدد يتتبع بيشوي قليني تاريخ الخوارزميات، ويحكي لنا قصتها باعتبارها ممارسة إنسانية - ذات محرك تجاري واقتصادي - سبقت بكثير العصر الرقمي.
فيما يناقش د. جبار يوسف بعض الاعتقادات الشائعة غير الدقيقة بشأن الذكاء الاصطناعي ومستقبله. ويناقش د. معمر التوبي إمكانية رقمنة الحكمة - الحكمة التي لا تخضع لقواعد وتعتمد على معارف معقدة، وإدراك أخلاقي، وحدس.
فيما يعالج د. حسين العبري مسألة التشخيص في مجال الطب النفسي، ويتساءل إن كان ثمة فرط في التشخيص، و«مرضنة» لما هو طبيعي، خصوصا فيما يتعلق باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة. زهرة ناصر تُشغل بقضية التشخيص أيضا في اضطراب آخر وهو التوحد. يكتب لنا د. سيف الخميسي حول الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، وإمكانياتها لتحقيق الأمن الغذائي، سواء في تخصيب التربة، مكافحة الآفات، حفظ الأغذية، أو تطوير المحاصيل.
وفي الفلك، يكتب لنا د. اسحاق الشعيلي عن الفصل بين الفلك والتنجيم.
هذا ونأمل أن يضيء لكم هذا العدد ويثير في أذهانكم أفكارا وتأملات.
نوف السعيدي محررة الملحق