أنشودة قمر.. بصوت مختلف للقارئ والمنشد نور الدين إبراهيم
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
حلّ القارئ نور الدين إبراهيم ضيفًا على موقع صدى البلد الإخباري، حيث قدّم عددًا من الأناشيد الدينية منها أنشودة "قمر"، وتلاوة آيات من القرآن الكريم خاصة أن له موهبة في تقليد ومحاكاة أصوات مشاهير قراء القرآن الكريم.
بدأ «نورالدين إبراهيم» يظهر موهبته في الحفلات والعزاء المختلفة، يرتل حينها بصوته الطبيعي ويتوقف عن تقليد مشاهير القراء مضيفا: «من خلال تحفيظ القرآن الكريم ومن خلال العزاءات اللي حضرتها بدأت الناس بفضل الله تعرفني وتكلمني عشان أكون المقرئ».
وقال «بدأت اكتشف موهبتي منذ طفولتي، وكنت اتدرب على سماع الأصوات ، واتحدى والدتي في تقليد المقاطع الشهيرة للقراء».. «عندي طموح وآمال كتيرة، والإنسان اللي بيستكفي بأشياء معينة، ميبقاش ناجح».
وتابع، أن لديه موهبة في اتقان أصوات مشاهير القراء، مشيرًا إلي أنه يقوم بتقليد أصواتهم ببراعة، ومن أشهر تلك القراء، هما: ياسر الدوسري وخالد الجليل، وغيرهم الكثير الذي يجيد ببراعة الوصول إلى طبقة صوتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنشودة قمر الأناشيد الدينية القران الكريم
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
أشاد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، بالكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، مشيراً إلى أن ما فعله أخيراً يعكس درساً عميقاً في حرية التعبير واستقلالية الفكر.
أبسط الوسائل التقنيةوأوضح أبو بكر أن إبراهيم عيسى تمكن من إيصال صوته وأفكاره إلى الجمهور من خلال أبسط الوسائل التقنية، بعد أن اشترى هاتفاً وحاملاً بمبلغ زهيد، واستخدمهما لبث آرائه من داخل منزله، في مشهد يعكس الاكتفاء بالفكر وحده دون الاعتماد على قنوات فضائية أو مؤسسات إعلامية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ ما قام به عيسى يمثل رسالة مهمة للغاية لكل من يعتقد أن المنصات الإعلامية هي الوسيلة الوحيدة للتأثير، موضحاً أن عدد المتابعين والمشاهدات التي حصدها على قناته في "يوتيوب" خلال شهرين فقط دليل على أن الإبداع والجرأة هما أساس الحضور الجماهيري، وليس امتلاك الوسائل التقنية أو الدعم المؤسسي.
أحداث 30 يونيووتابع، أن إبراهيم عيسى لطالما كان شريكاً في الحياة السياسية المصرية خلال العقد الماضي، حيث كان شاهداً في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفاعلاً في ثورة 25 يناير، وكذلك في قلب أحداث 30 يونيو، مشيراً إلى أن مواقفه الجريئة في تناول الشأن الداخلي المصري اليوم لا تقل أهمية عن أدواره السابقة.
وأشار، إلى أن عيسى يمثل نموذجاً فريداً للمثقف الملتزم الذي لم يغادر الساحة رغم التحديات، مؤكداً أنه لم يغادر البلاد، ولا يملك جنسية أخرى، ولا يملك الملايين، بل اختار البقاء في "المركب" ذاته التي عاش فيها تقلبات الوطن، وسيظل فيها معبّراً عن رأيه مهما كانت الظروف.