أسبوع باريس للأزياء الراقية Paris Couture Fall Winter 2023–2024 sayidaty
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
sayidaty، أسبوع باريس للأزياء الراقية Paris Couture Fall Winter 2023–2024،سمتا الحرفية العالية والدقة في التفاصيل برزتا بشكل واضح في مجموعات الأزياء .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسبوع باريس للأزياء الراقية Paris Couture Fall Winter 2023–2024، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
سمتا الحرفية العالية والدقة في التفاصيل برزتا بشكل واضح في مجموعات الأزياء الراقيةHaute Couture لخريف وشتاء 2023–2024، التي عرضت في أسبوع الموضة في باريس. وهذا الأمر ليس بجديد؛ إذ إن هذه السمات هي أسس معالم الرقيّ في الأزياء، وتظهر في كل موسم. تابعت «سيدتي» عن كثب عروض الموضة الراقية الباريسية، وجاءت بأبرز الصيحات التي تجلّت فيها.
The High Designs طوني ورد Tony Wardتخضع تصاميم الأزياء الراقية Haute Couture لمعايير الصيحات العالمية، وتتبع عادة هذه الأنماط. وفي عملية الابتكار، يتابع المصممون كل الصيحات، وعلى أساسها يضعون التصوّرات لقطعهم. لكن الأهم من ذلك، هي التفاصيل التي تحتويها هذه القطع، والتي تنم عن خبرة طويلة في التنفيذ اليدويّ. فالحرفيون المخضرمون في هذا المجال، يقومون بدور قوي، ولديهم عين ثاقبة ودقيقة على مختلف الأمور التي تخصّ كل تصميم. كما أن أناملهم الخاصة تضيف تأثيرات سحرية إلى كلّ زيّ حامل بطاقة هوت كوتور، فضلاً عن لمساتهم الدقيقة وبصمتهم المميزة.
للاطلاع على فساتين سهرة من أسبوع باريس للكوتور.. تطريزات متقنة والقفاطين حاضرة
طوني ورد Tony Ward زهير مراد Zuhair Murad Trends Edit ديور Dior The Bow صور عروض من Launchmetrics/Spotlight©بعد غياب عن ساحة الموضة لفترة لا بأس بها، عادت موضة عقدة الفراشة لتزين مختلف أشكال التصاميم والفساتين الراقية ذات الأسلوب المميز. وقد أتت لتضفي نوعاً من الحيوية والمرح إليها، بعيداً عن الكلاسيكية القاتمة.
Embroidered Suitsبتنا نرى بشكل كبير البدلات الكلاسيكية على السجادة الحمراء في المناسبات المختلفة حول العالم؛ إذ تتألق بها الشهيرات بشكلّ متنامٍ. ولتلبية هذا الطلب، يعمد المصمّمون إلى إعادة ابتكار البدلة بشكل مستمر، ولكن ضمن قواعد الكوتور، بتضمينها تفاصيل معقّدة وزخرفات زائدة.
Craftsmanship Knackللفساتين الفاخرة ذات التفاصيل الخاصة حضور قوي على منصّات باريس؛ حيث لم يكن الطابع الغالب هو النعومة والبساطة، بل على العكس، زيّنت الزخرفات والنقشات الساحرة هذه التصاميم الجميلة.
Extra Detailsلم يقتصر الأمر على الزخرفات والتطريز في هذه التصاميم، بل دخلت عناصر زينة أخرى، مثل: القطع المعدنية الذهبية، والقطع النافرة، وغيرها من التفاصيل الدقيقة التي ستجعل مرتدية الزيّ محط أنظار الجميع، والتي سنراها حتماً في مناسبات السجادة الحمراء حول العالم.
Feather Fever صور عروض من Launchmetrics/Spotlight©الريش هو جزء أساسي من معالم الكوتور، وهو عنصر حاضر في كل المجموعات، وبأشكال متنوّعة وجميلة. ولكن في هذا الأسبوع، طغى الريش بالألوان الكلاسيكية، بعيداً عن الصيحات الصاخبة التي تفقده قيمته الفاخرة.
تعرّفي على أبرز 7 لحظات عاشها هواة الموضة الراقية في باريس
Floral Patternعلى الرغم من أن الموسم خريفي وشتوي، فإن الورود الملوّنة سجّلت حضوراً بارزاً في مجموعات الكوتور للموسم القادم، عاكسةً رونقاً لا مثيل له، وكاسرةً من حدة أشهر البرد.
Oriental Influence صور عروض من Launchmetrics/Spotlight©أجواء الكوتور تذكرنا كثيراً بالمرأة العربية وبملامح سيدات الشرق الأوسط؛ لأن الفساتين المعروضة تأتي بقصات شرقية، وتحتوي على تطريزات عريقة وفاخرة. كما أن الكابات تضيف إلى هذه التصاميم رقيّاً وأناقة مدهشة.
IT Rufflesتضفي الكشاكش إلى الأزياء رونقاً لا مثيل له، وتمنحها لمسة من الفرح، وقد أتت في أسبوع الكوتور بأسلوب مميز وفاخر وبأشكال متنوعة. لا تبالغي في تنسيق المجوهرات الكبيرة، لكي لا تشتتي النظر عنها وتظهريها بأسلوب غير لائق.
Refined Elements صور عروض من Launchmetrics/Spotlight©تجلى الأسلوب الفني العريق في غالبية المجموعات من خلال التفاصيل المتناغمة، كالتطريز على الشيفون والدانتيل والأقمشة المنسابة. طبعاً هي أعمال فنية تظهر مدى براعة المصممين والخياطين والحرفيين، وخبراتهم المتوارثة.
Sequins Glamيعكس الترتر الرقي على أي إطلالة متى جاء مدروساً بشكل ليفي رؤية المصمّم العامة لمجموعته. لا تتردّدي في اختيار تصاميم الترتر التي قدمتها أهم الدور العالمية التي ستشدّ النظر على طلّتك.
ننصحكِ بالاطلاع على أسبوع الموضة الراقية في باريس: بين واقعية زهير مراد وسريالية إيلي صعب
Star of the week المصمم السعودي محمد آشي آشي ستوديو Ashi Studioعرض المصمم السعودي محمد آشي، مؤسس شركة Ashi Studio التي تتخذ من باريس مقراً لها، أحدث خط له على التقويم الرسمي لأزياء الهوت كوتور في باريس، ليصبح أول مصمم من الخليج ينضم إلى صفوف مصممي الأزياء الراقية الذين ظهروا في الحدث. أقيم العرض في مسرح باريس الفخم Théâtre du Chatelet وكان بعنوان «الجوهر» The Essence.
كانت المجموعة مستوحاة من رواية المؤلف الألماني باتريك سوسكيند Patrick Suskind عام 1985 بعنوان «عطر» Perfume، وهي عبارة عن استكشاف «للشغف والهوس والغموض»، وفقًا لملاحظات العرض. كان خط آشي الجديد «قصيدة جريئة وشاعرية للرومانسية السوداء والتنوع والشهوانية المشوبة بالخطر». تميز العرض بإبداعات منظمة في لوحة ألوان من الأسود والأبيض والحيادي.
أطلق آشي، الذي انضم إلى اتحاد الهوت كوتور كعضو ضيف، داره التي تحمل اسمه قبل 17 عامًا. إنه واحد من خمسة مصممين من العالم العربي يشاركون في التقويم الرسمي لهذا العام، إلى جانب جورج حبيقة وزهير مراد وإيلي صعب، وجميعهم من لبنان، وسارة الشريبي المولودة في المغرب. تشمل العلامات التجارية الفاخرة الأخرى في التقويم الرسمي شانيل Chanel وفندي Fendi وفالنتينو Valentino وغيرها.
تم ارتداء تصاميم آشي من قبل مشاهير مثل والملكة رانيا ملكة الأردن، وبيونسيه Beyonce، وليدي غاغا Lady Gaga، وجنيفر هادسون Jennifer Hudson، وكايلي مينوغKylie Minogue، وبينيلوبي كروز Penelope Cruz، وديبيكا بادوكونDeepika Padukone، وسونام كابور Sonam Kapur، وغيرهنّ.
يمكنك أيضاً الاطلاع على مصممون سعوديون في أسبوع باريس للخياطة الراقية Saudi 100 Brands
آشي ستوديو Ashi Studio*ملاحظة: صور عروض من Launchmetrics/Spotlight©
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی باریس
إقرأ أيضاً:
مصدر دبلوماسي: اللقاء السوري الاسرائيلي في باريس تمحور حول "احتواء التصعيد"
دمشق- أعلن مصدر دبلوماسي سوري السبت 26 يوليو 2025، أن اللقاء الذي جمع في باريس وفدين سوريا وإسرائيليا بوساطة أميركية تطرّق إلى إمكانية تفعيل اتفاقية فضّ الاشتباك و"احتواء التصعيد"، بدون أن يسفر عن "اتفاقات نهائية"، مشيرا إلى لقاءات أخرى ستعقد مستقبلا، وفق ما نقل التلفزيون السوري الرسمي.
وكان مصدر دبلوماسي في دمشق أفاد وكالة فرنس برس الخميس بأن اجتماعا غير مسبوق جمع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي رون ديرمر، بينما أعلن المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك في منشور على إكس أنه التقى بالسوريين والاسرائيليين في باريس.
ونقلت القناة السورية الرسمية عن المصدر الدبلوماسي قوله إن "الحوار الذي جمع وفدا من وزارة الخارجية وجهاز الاستخبارات العامة مع الجانب الإسرائيلي جرى بوساطة أميركية وتمحور حول التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري".
وتابع أن "اللقاء لم يسفر عن أي اتفاقات نهائية، بل كان عبارة عن مشاورات أولية تهدف إلى خفض التوتر وإعادة فتح قنوات التواصل في ظل التصعيد المستمر منذ أوائل كانون الأول/ديسمبر".
وقال إن الحوار تطرق إلى إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فضّ الاشتباك" لعام 1974، "بضمانات دولية، مع المطالبة بانسحاب فوري للقوات الإسرائيلية من النقاط التي تقدمت إليها مؤخرا".
عُقد اللقاء في أعقاب أعمال عنف في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية اندلعت في 13 تموز/يوليو وأسفرت عن أكثر من 1300 قتيل الجزء الأكبر منهم من الدروز. وبدأت باشتباكات بين مسلحين محليين وآخرين من البدو وتطورت إلى مواجهات دامية تدخلت فيها القوات الحكومية ثم اسرائيل التي شنّت ضربات على مقار رسمية في دمشق.
وتؤكد اسرائيل أنها لن تسمح باستهداف الأقلية الدرزية، وبوجود عسكري في جنوب سوريا.
وبحسب المصدر الدبلوماسي الذي نقلت عنه القناة الرسمية السورية، فقد شدّد الوفد السوري خلال اللقاء أن "وحدة وسلامة وسيادة الأراضي السورية مبدأ غير قابل للتفاوض، وأن السويداء وأهلها جزء أصيل من الدولة السورية، لا يمكن المساس بمكانتهم أو عزلهم تحت أي ذريعة".
وتمّ الاتفاق في ختام اللقاء على "عقد لقاءات جديدة خلال الفترة المقبلة، بهدف مواصلة النقاشات وتقييم الخطوات التي من شأنها تثبيت الاستقرار واحتواء التوتر في الجنوب"، وفقا للمصدر نفسه.
وكان مصدر دبلوماسي في دمشق أفاد فرانس برس بأن لقاء مباشرا عقد في 12 تموز/يوليو بين مسؤول سوري وآخر اسرائيلي على هامش زيارة أجراها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان.
منذ وصولها إلى السلطة في كانون الأول/ديسمبر، أقرت السلطات الانتقالية بحصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تقول إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّت الدولة العبرية مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة الأسد من الرئاسة.
وتربط دمشق هدف المفاوضات غير المباشرة مع اسرائيل بالعودة إلى تطبيق اتفاقية فضّ الاشتباك لعام 1974، لناحية وقف الأعمال القتالية وإشراف قوة من الأمم المتحدة على المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الطرفين.