مركز جسور يقدم ورشة للتدريب على الغناء الجماعي
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
يُقدم مركز جسور الثقافي التابع للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية ورشة الغناء الجماعي بقيادة أبانوب يني، وذلك بداية من يوم الاثنين الموافق الخامس من شهر فبراير الجاري، ومن المقرر أن تكون مدته ثلاثة أشهر، وذلك داخل كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
الهدف من الورشةالهدف من الورشة المساعدة على استخدام كل إمكانيات الصوت، حيث تحتوي الورشة على التدريب على الإيقاع والنغمات وكيفية استخدامها، وأيضًا التدريب على النوتة الموسيقية للكورال والمقامات الشرقية والمسافات الصوتية، بالإضافة إلى تعلم أغاني متنوعة بلغات وأشكال مختلفة، وأهم مبادئ الهارموني وتناغم الأصوات.
يذكر أن رؤية المركز هي بناء جسورًا من المحبة والتعاون بين جميع أعضاء المجتمع بمختلف ثقافاتهم وخلفياتهم من خلال الفن والموسيقى والثقافة.
واحتفلت الكنيسة الأسقفية بتنصيب القس مارتن وليام ليصبح أسقفاً لأبرشية القرن الإفريقي وذلك في كنيسة القديس متى بأديس أبابا
وصلى الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، أن يعطي الله الحكمة والمعونة للمطران مارتن وليام، ليقود أبرشية القرن الإفريقي إلى المزيد من النمو والازدهار، وتوصيل رسالة السيد المسيح.
الجدير بالذكر أن المطران مارتن وليام ولد في أوغندا كمواطن بريطاني، ودرس اللغات الحديثة (الألمانية والروسية) في جامعة كامبردج البريطانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة الأسقفية مركز جسور الأسقفية
إقرأ أيضاً:
مروة ناجي تكشف عن مواهب أبنائها في الغناء.. خاص
كشفت الفنانة مروة ناجي، أن ابنها الأصغر يعشق الأغاني الشعبية بينما ابنها الأكبر يميل أكثر إلى أغاني الهادئة وله عالمه الخاص وكل منهما له شخصيته واهتماماته.
وقالت مروة ناجي فى تصريح خاص لصدى البلد: “ابني الأصغر يحب الأغاني الشعبية كثيرا وهو من الشخصيات التي تتسم بالقوة عكس شخصية شقيقه الأكبر الذي يمتع بالهدوء ويحب نوعية الأغاني الأخرى”.
من ناحية أخرى أكدت المطربة مروة ناجي، أن إحياءها لحفلات من تراث أم كلثوم يمثل لها جزءًا فنيًا مألوفًا وسهلًا نسبيًا، لكنه في الوقت نفسه يحمل قدرًا كبيرًا من المسؤولية، مشيرة إلى أن لا أحد يمكن مقارنته بأم كلثوم، فهي مدرسة فنية متفردة لا تُكرر.
وكشفت مروة ناجي، خلال لقائها في برنامج «صباح جديد» على قناة القاهرة الإخبارية، أن الحفل المنتظر سيحمل رؤية مختلفة وغير تقليدية، تشمل عروضًا مرئية لأرشيف نادر ومقابلات مع عمالقة الفن مثل بليغ حمدي، سيد مكاوي، وعبد الوهاب محمد، إلى جانب تصميمات أزياء دقيقة تُحاكي المراحل المختلفة في حياة كوكب الشرق، بكل تفاصيلها الدقيقة من الإكسسوارات إلى الأقمشة.
واعترفت مروة ناجي أن أصعب لحظات الحفل تكون أول دقائق على المسرح، حيث تعيش دائمًا قلق المقارنة مع فنانة بحجم أم كلثوم، قائلة: «الناس أحيانًا بتعمل مقارنات ظالمة، مفيش حد يُقارن بأم كلثوم، وكل حفلة بعيش نفس القلق لحد ما أعدي أول كام دقيقة».
وتابعت: «منذ بدايتي، واسمي مرتبط بالتراث، حفلات الأوبرا، والمهرجانات الكلاسيكية، لكن ظل هناك سؤال يؤرقني دائمًا: هل يمكنني أن أقدم شيئًا خاصًا بي، بعيدًا عن التراث؟ وهل الجمهور سيتقبلني في لون مختلف؟»
التحول الفني من التراث إلى الأغنية الخاصةوتحدثت «ناجي» أيضًا عن رحلتها الفنية لاكتشاف صوتها الخاص، بعيدًا عن أداء التراث فقط، مشيرة إلى أنها خلال العام ونصف الماضي بدأت تقديم أغانٍ خاصة بها، وأن الجمهور بدأ يتقبل هذا الاتجاه ويدرك أن لها ألبومًا وأغاني جديدة تحمل بصمتها الشخصية.
وقالت: «كنت تايهة ومش عارفة ألاقي شخصيتي في لون جديد، لكن أخيرًا بدأت ألاقي ملامحي في أغانيا الخاصة، وفي أغنية جديدة خاصة بي هتنزل بعد العرض مباشرة».
وردة.. عشق لا ينتهيوعبرت مروة ناجي عن حبها الشديد للفنانة وردة الجزائرية، واصفة إياها بأنها واحدة من أقرب الشخصيات إلى قلبها، وقالت: «أنا من عاشقي وردة، وصوتها وشخصيتها الفنية دائمًا كان لهم تأثير كبير عليّ».