كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر صحة وجمال
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
صحة وجمال، كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر،السوسنة تشهد العديد من دول العالمتقلبات شديدة فى أحوال الطقس حيث الارتفاع الشديد .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف تقوي مناعتك خلال موجة الحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - تشهد العديد من دول العالمتقلبات شديدة فى أحوال الطقس حيث الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة، لذا نقدم خلال التقرير التالى أبرز وأهم النصائح الصحية لتقوية المناعة خلال هذا الطقس، وفقا لموقع everdayhealth.
أبرز وأهم النصائح لحمايتك وتقوية المناعة خلال الصيف- للحفاظ على الصحة العامة، وتقوية جهازك المناعى عليك بشكل دائم الاهتمام بنوعية الطعام المتناول، فالأطعمة الغنية بالفيتامينات التى يحتاجها الجسم، تساعد فى الحد من الإصابة بكورونا أو نزلات البرد والأنفلونزا.
- تساعد على تعزيز مناعة الجسم، وهى تتكون من الأسماك والمأكولات البحرية والدواجن، والخضراوات فهذه العناصر الغذائية غنية بالزنك، ومضادات الأكسدة والأوميجا 3، ولذا تناولها يعد من الحيل المهمة.
- أكثر من تناول الفاكهة والخضراوات، فهى كنز كبير للجسم، لأنها تمده بمضادات الأكسدة، والفيتامينات والمعادن المهمة للجهاز المناعى، لذا أكثر من تناول التفاح والبطاطا والكريز، والكيوى، والكمثرى، والمكسرات، والكرنب، والقرنبيط.
- تناول البروتين، هل تعلم أن تعرض الجسم لنقص فى نسبة البروتين التى يحتاجه يوميا يساهم بشكل ملحوظ فى ارتفاع نسبة إصابتك بالأمراض الفيروسية والبكتيرية؟.. نعم هذا ما أكدته العديد من الدراسات مشيرة إلى أن البروتين يحتوى على العديد من العناصر التى تقوية المناعة، ويحتوى على الزنك الذى يساعد فى إنتاج خلايا الدم البيضاء التى تقلل الإصابة بالعدوى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العدید من
إقرأ أيضاً:
زيادة الوزن في هذا العمر تنذر بالإصابة بالسمنة مستقبلا
هولندا – تابع فريق من الباحثين في هولندا تطوّر وزن الأطفال منذ سن مبكرة، فكشفوا عن علاقة مثيرة للانتباه بين الطفولة المبكرة وخطر السمنة في مرحلة الشباب.
وشملت الدراسة أكثر من 3500 طفل بهدف فهم كيفية تطور الوزن ومؤشر كتلة الجسم خلال مراحل النمو المختلفة. وركّز الباحثون على تتبع الأطفال من عمر عامين حتى سن 18 عاما، مسجلين بيانات دقيقة حول مؤشر كتلة الجسم في أعمار 2 و6 و10 و14 و18 عاما.
وأظهرت النتائج أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعد فترة حاسمة في تشكيل صحته المستقبلية، وأن سن السادسة على وجه التحديد يمثل نقطة تحوّل مهمة. فقد وجد الباحثون أن كل زيادة بمقدار وحدة واحدة في مؤشر كتلة الجسم عند هذا السن، ترفع من احتمال الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن عند البلوغ إلى أكثر من الضعف.
وأوضحت البروفيسورة جاسمين دي غروت، أستاذة العلوم السلوكية في المركز الطبي الجامعي في روتردام والمشاركة في الدراسة، أن الطفولة المبكرة تمثل فرصة ثمينة للتدخل وتحقيق تحول صحي مستدام في حياة الطفل.
وأضافت: “تظهر دراستنا أن السمنة في الطفولة ليست حكما نهائيا، وأن الوصول إلى وزن صحي في السنوات الأولى قد يمنع تطورها لاحقا”.
وأشار فريق البحث أيضا إلى أن الأطفال ذوي مؤشر كتلة الجسم المرتفع يمكنهم تفادي السمنة لاحقا إذا حققوا وزنا صحيا بحلول سن السادسة.
تم تقديم الدراسة في المؤتمر الأوروبي للسمنة المنعقد في مدينة ملقة الإسبانية.
وفي دراسة موازية قدّمها باحثون من جامعة بريستول البريطانية في المؤتمر نفسه، تبيّن أن نسبة المراهقين المصابين بزيادة الوزن أو السمنة ارتفعت من 22% خلال الفترة 2008-2010 إلى 33% خلال 2021-2023، أي بزيادة قدرها 50%.
وعزا الباحثون هذه الزيادة إلى انتشار الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs)، إضافة إلى أنماط حياة غير صحية تشمل الجلوس المفرط أمام الشاشات وانخفاض مستويات النشاط البدني.
ولطالما ارتبطت الأطعمة الغنية بالإضافات الصناعية، مثل رقائق البطاطا والحلويات، بمخاطر صحية جسيمة، من أمراض القلب إلى السرطان. واليوم، يدعو خبراء إلى الحد من تناول هذه المنتجات، وتصنيفها كأغذية ضارة يجب تقنينها، لا سيما في وجبات الأطفال.
المصدر: ديلي ميل