الحكم في اتهام رضا عبد العال بسب وقذف لاعبي الأهلي 17 فبراير
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
حجزت محكمة جنح أكتوبر، اليوم السبت، دعوى اتهام الكابتن رضا عبد العال، بتهمة سب وقذف "ربيع ياسين، ومختار مختار، وعماد النحاس"، لاعبي نادي الأهلي السابقين للحكم بجلسة ١٧ فبراير.
كان المحامي محمد رشوان، تقدم ممثلًا عن ربيع ياسين وعماد النحاس ومختار مختار، ببلاغ للنائب العام، ضد رضا عبد العال لاستمرار تطاوله ضد ثلاثي الأهلي السابق، والمديرين الفنيين حاليا لمختلف الفرق المصرية بالدوري المصري.
وذكر رشوان، في بلاغه، الذي حمل رقم 96903 لسنة 2021، أن لاعبي الأهلي ربيع ياسين، وعماد النحاس، قررا التقدم ببلاغ للنائب العام ضد المحلل الرياضي رضا عبد العال، عقب وصفهما بأنهم إخوان، ورقصوا على منصة الإخوان في ميدان النهضة، عقب سقوط محمد مرسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكابتن رضا عبد العال ربيع ياسين عماد النحاس رضا عبد العال
إقرأ أيضاً:
مختار غباشي: اليورانيوم المخصب بحوزة إيران تتراوح بين 325 إلى 500 كيلوجرام
أكد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن المشهد النووي الإيراني بات أقرب ما يكون إلى السيناريو الكوري الشمالي، محذرًا من أن طهران تقترب بخطوات ثابتة من امتلاك القدرة الفعلية على إجراء تجربة نووية أو إنتاج سلاح نووي كامل.
وأشار غباشي في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن التقديرات الدولية، خاصة من داخل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تتحدث عن كميات من اليورانيوم المخصب بحوزة إيران تتراوح بين 325 إلى 500 كيلوجرام، وهي كميات كافية لإنتاج ما بين 7 إلى 10 قنابل نووية، وفقًا لمفتشين ومحللين متخصصين.
وأوضح أن نسبة التخصيب الحالية التي وصلت إلى 60%، تضع إيران على مسافة قصيرة جدًا من النسبة الحرجة التي تبلغ 90%، وهي النسبة اللازمة لصناعة السلاح النووي، مشددًا على أن عملية التحول من تخصيب مدني إلى عسكري أصبحت مسألة وقت وليس خيارًا نظريًا.
وأضاف غباشي أن إيران تتبع نهجًا مشابهًا لما قامت به كوريا الشمالية في مراحلها الأخيرة قبل إعلان امتلاك السلاح النووي، حيث تعتمد على التعتيم، ورفض الرقابة الدولية، والتصعيد المرحلي، مع الاحتفاظ بكامل أوراق الضغط في يدها.
وختم تصريحه بالتأكيد على أن المجتمع الدولي يواجه مأزقًا حقيقيًا، إذ لم تعد طهران تُبدي استعدادًا للتفاوض بشروط الغرب، بل أصبحت تفرض واقعًا جديدًا يتطلب قراءة مختلفة، قد تتجاوز حدود الردع التقليدي.