صندوق الإسكان الاجتماعي: تسليم 660 ألف وحدة سكنية منذ 2014
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
قالت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ، أن الدولة تسير بخطى ثابتة في مشروع الإسكان الاجتماعي منذ عام 2014، وذلك لتوفير السكن للطبقات التي تستحق المساندة.
أضافت مي عبد الحميد، خلال مداخلتها الهاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، على قناة الحياة، أن الصندوق في إطار تنفيذ مشروع المليون وحدة سكنية، حيث تم الانتها من 660 ألف وحدة سكنية، من أصل مليون وحدة سكنية.
واسترسلت: هناك حوالي 230 ألف وحدة سيتم تسليمهم للمواطنين بحلول أبريل القادم، وذلك ضمن وحدات سكن لكل المصريين، متابعة: نسب الأقبال الآن أصبحت مختلفة تماما عن بداية الإعلان.
ونوهت بأن الصندوق وفر وحدة شكاوى، لتلقي كافة شكاوى المواطنين، من أجل التقرب من المواطنين والإجابة على الاستفسارات.
وشددت على أن وحدات الإسكان ليست للمتاجرة أو الاستثمار لأنها بها 5 أنواع من الدعم والأولوية للمواطنين الذين يحتاجون الوحدات، متابعة: الشروط المالية للوحدات مناسبة، في ظل ارتفاع أسعار الوحدات والسكن.
مضيفة: “حملات التفتيش مستمرة وحتى الان نمر على عينات وكل سنة نزود الأعداد وتم تحرير 8 آلاف محضر في 2500 شخص وحصلوا على أحكام برد الوحدة أو الحبس”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسكان الاجتماعي صندوق الإسكان الاجتماعى سكن لكل المصريين الأسكان اخبار التوك شو وحدة سکنیة
إقرأ أيضاً:
أردوغان يلوح مجددا بشن هحوم جديد داخل سوريا بعد خطط كردية تهدد وحدة الأراضي السورية والتركية
أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يوم الخميس، أن بلاده لن تتردد في شن هجوم جديد بشمال سوريا إن أجرت جماعات يقودها أكراد انتخابات في المنطقة.
وأعلنت إدارة منطقة يقودها أكراد وتسيطر على شمال وشرق سوريا خططا لإجراء انتخابات بلدية في 11 يونيو المقبل.
ويجرى التصويت لاختيار العمد في الحسكة والرقة ودير الزور وشرق حلب.
وتعتبر تركيا، التي شنت عمليات عسكرية في العمق السوري في الماضي، ذلك خطوة من جانب الميليشيات الكردية السورية نحو إنشاء كيان كردي مستقل قرب حدودها.
ووصفت الانتخابات المزمعة بأنها تهديد لــ "سلامة أراضي سوريا وتركيا".
وقال أردوغان "نتابع عن كثب التحركات العدائية من منظمة إرهابية ضد وحدة أراضي بلادنا، فضلا عن سوريا، بذريعة الانتخابات".
إقرأ المزيد إعلام تركي: حليف أردوغان يدعوه للتعاون العسكري مع بشار الأسدوأضاف: "فعلنا ما كان مطلوبا في السابق في وجه أمر واقع. ولن نتردد في التحرك مجددا إن واجهنا الوضع نفسه".
وتعتبر تركيا الميليشيا الكردية المعروفة باسم وحدات حماية الشعب "جماعة إرهابية" مرتبطة بحزب العمال الكردستاني، الذي يقود تمردا ضد تركيا منذ عام 1984.
وأدى هذا الصراع مع حزب العمال الكردستاني إلى تفاقم الأزمة، وقتل عشرات الآلاف.
مع ذلك، فإن وحدات حماية الشعب هي "العمود الفقري" لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، الحليف الرئيسي للولايات المتحدة في الحرب على (داعش).
أثار الدعم الأمريكي لقسد غضب أنقرة، وما يزال مصدرا رئيسيا للخلاف في العلاقات بين البلدين.
ونفذت تركيا سلسلة عمليات عسكرية في سوريا لطرد الميليشيات الكردية السورية.
ويتحدث القادة الأتراك بشكل متكرر عن خطط لإنشاء منطقة آمنة بعمق 30 كلم على طول حدود بلادهم مع سوريا والعراق، حيث يتمركز حزب العمال الكردستاني، وذلك بهدف حماية حدودها.
المصدر: أ ب