دخلت الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ 122، دون التوصل إلى اتفاق جديد حيث لم ترد حماس والفصائل الفلسطينية حتى الآن على المقترح الذي تم تمت صياغته في باريس.

اعلان

وأودت الحرب في غزة بحياة نحو27 ألفا و365 قتيلا، فيما ارتفع عدد المصابين إلى 66 ألفا و630 شخصا.

وواصل الجيش الإسرائيلي قصف مناطق مختلفة في قطاع غزة، خاصة في خان يونس، التي يتكثف فيها القتال والمواجهات والاشتباكات العنيفة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية.

أحداث اليوم السابق 

آخر التطورات لحظة بلحظةشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سموتريتش يطالب البنوك الإسرائيلية بعدم تطبيق العقوبات التي فرضتها واشنطن على المستوطنين تقرير حقوقي: تسجيل 1593 اعتداء من السلطات الإسرائيلية والمستوطنين على الفلسطيين خلال أول شهر من 2024 سوليفان: واشنطن تعتزم شن المزيد من الضربات على أهداف وفصائل موالية لطهران غزة حركة حماس خان يونس حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next اجتماع مصري - فرنسي.. دعوة مشتركة لوقف إطلاق النار في غزة وإقامة دولة فلسطينية يعرض الآن Next سموتريتش يطالب البنوك الإسرائيلية بعدم تطبيق العقوبات التي فرضتها واشنطن على المستوطنين يعرض الآن Next سوليفان: واشنطن تعتزم شن المزيد من الضربات على أهداف وفصائل موالية لطهران يعرض الآن Next شاهد: تشييع عناصر الحشد الشعبي الذين قتلوا في القصف الأمريكي على الأنبار يعرض الآن Next فوز بايدن في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي في ولاية كارولينا الجنوبية اعلانالاكثر قراءة قصف أميركي على اليمن.. الحوثي: واشنطن ولندن استهدفتا شبكات اتصالات في تعز بـ 11 غارة تغطية مستمرةI قصف إسرائيلي لليوم الـ121 على غزة والتوتر يتصاعد على الحدود مع لبنان وزير الخارجية التركي يدعو إلى تجنيب المنطقة مخاطر اتساع صدام بين طهران وواشنطن شرطة ورواتب بالدولار.. حماس تعيد بسط سلطتها في غزة بعد أسابيع من الحرب الإسرائيلية على القطاع تغطية مستمرة| غارات إسرائيلية متواصلة على غزة ومظاهرات تجوب العالم للمطالبة بوقف هجمات إسرائيل LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قصف اليمن رفح - معبر رفح روسيا الضفة الغربية سوريا طوفان الأقصى Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قصف اليمن My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: غزة حركة حماس خان يونس حزب الله بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قصف اليمن رفح معبر رفح روسيا الضفة الغربية سوريا طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قصف اليمن یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

القتال تحت الأنقاض.. كيف تحافظ حماس على قوتها رغم الدمار الإسرائيلي؟

في الوقت الذي تكثف فيه إسرائيل الدفع بفرقها النظامية العسكرية إلى العمل في قطاع غزة، مع استمرار أزمة تجنيد الاحتياط، تتحدث تقارير إعلامية عبرية عن تجديد «حماس» قدراتها العسكرية، وكذلك احتفاظها بعشرات آلاف المقاتلين في صفوفها.

ودأبت إسرائيل على نشر تقارير شبيهة، على الرغم من إعلان الجيش الإسرائيلي في أكثر من مرة نجاحه في تفكيك كثير من قدرات «حماس».

كان رئيس أركان الجيش السابق، هيرتسي هاليفي، قد أعلن عن هزيمة لواء رفح في «حماس»، وحينما تولى إيال زامير المنصب خلفاً لهاليفي، قالت مصادر عسكرية إن اللواء لم يهزم بعد، ليخرج زامير يوم الأحد، ويقول إنه «تمت هزيمة لواء رفح، وستتم هزيمة لواء خان يونس أيضاً» في إشارة منه لبدء عملية جديدة في المحافظة، على غرار ما فعلت قواته برفح من تدمير كامل وسيطرة عليها.

وحسبما نقلت وسائل إعلام عبرية عن مصادر في الجيش الإسرائيلي، فإنه «لا يزال هناك نحو 40 ألف مسلح من كافة الفصائل في قطاع غزة، إلى جانب شبكة أنفاق واسعة النطاق».

ولا تلقي التصريحات الإعلامية لكبار قادة الجيش الإسرائيلي، الضوء، على حقيقة قدرات «حماس»، على ما يبدو؛ إذ إنه بعد أشهر طويلة من القتال في رفح، أعلنت «كتائب القسَّام» الذراع العسكرية لـ«حماس» عن تنفيذ سلسلة عمليات، خلال الأسابيع الماضية، أدت لمقتل وإصابة عدد من الجنود الإسرائيليين، وبعضها باستخدام الأنفاق، الأمر الذي جدد التساؤلات حول القدرات الحقيقية للحركة.
«إظهار القدرات رهن بالوقت المناسب»

تقول مصادر من «حماس» لـ«الشرق الأوسط»، إن «التصريحات الإسرائيلية من المستويين السياسي أو العسكري بشأن تقييم قدرات الحركة ليست بالجديدة، والحركة لا تهتم لها، وتركز حالياً على مواجهة (المحرقة) التي تقوم بها إسرائيل في قطاع غزة بحق السكان».

ومع تشديدها على عدم ذكر تقديرات جغرافية أو عددية لقوام مقاتليها، تقول المصادر: «نحن نُظهر القدرات بالشكل والوقت المناسبين للظروف الميدانية والسياسية، وبما لا يشكل خطراً على المدنيين الفلسطينيين من جانب، في حال قررت إسرائيل الرد على موقع الهجوم».

لكن يبرز من بين أهم قدرات «حماس» سلاح الأنفاق؛ إذ نقلت «القناة 12» العبرية عن مصادر إسرائيلية قولها في أبريل (نيسان) الماضي، إن التقييمات الأمنية تشير إلى أنه «لم يتم تدمير سوى 25 في المائة فقط من أنفاق (حماس)».

وبسبب طبيعتها السرية، فإن التقديرات متباينة تجاه تحديد ماهية وعدد أنفاق غزة؛ فهي «شبكة ضخمة عددها 1300 نفق، تقع في عمق يصل في بعض المناطق إلى 70 متراً تحت الأرض، ويبلغ طولها 500 كيلومتر»، وفق التقديرات الفلسطينية.

وتؤكد المصادر أن الحركة «ما زالت تمتلك بعض الأنفاق، منها التي تستخدم بشكل دفاعي أو يتم تجهيزها لتنفيذ هجمات ضد القوات الإسرائيلية، وبعضها مخصص للتحكم والسيطرة والقيادة، وبعضها مخصص لاحتجاز المختطفين الإسرائيليين، بهدف حمايتهم من أي غارات إسرائيلية، ولمنع تتبعهم».

وتوضح المصادر أن إسرائيل لم تنجح في تدمير جميع الأنفاق، رغم أنها دخلت غالبية مناطق قطاع غزة، وعملت فيها أشهراً كانت تعمل خلالها في كل شبر، محاولةً الوصول لمقدرات المقاومة، إلا أنها لم تنجح في ذلك.
القدرات الصاروخية

ورفضت المصادر، تأكيد أو نفي الرواية الإسرائيلية بشأن احتفاظ «حماس» بقدرات صاروخية، او حتى تصنيع جديدة، مؤكدةً في الوقت ذاته أن هذا الأمر يُعدُّ سراً أمنياً للحركة.

لكن المصادر اكتفت بالقول إن «(القسام) لديها بعض الصواريخ، والأنفاق، والعبوات الناسفة، والصواريخ المضادة للدروع بأنواع مختلفة، بينما (مهندسو المقاومة) يعملون بالقدرات المتوفرة لهم لصنع مزيد منها باستغلال الصواريخ الإسرائيلية التي لم تنفجر، وغيرها من الأدوات الممكن استخدامها ضد قوات الاحتلال، حسب الحاجة لذلك».

وحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي، كما ذكر موقع «واللا» العبري، فإن «حماس» تملك «مئات الصواريخ على الأقل» لكن المنظمة امتنعت مؤخراً عن إطلاقها من مناطق يوجد فيها مواطنون، بسبب المخاوف من إلحاق الضرر بالسكان.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للعدو “الإسرائيلي ” على خان يونس وغزة
  • "حماس": آلية الاحتلال الإسرائيلي لتوزيع المساعدات بغزة تستهدف تهميش دور الأمم المتحدة
  • القتال تحت الأنقاض.. كيف تحافظ حماس على قوتها رغم الدمار الإسرائيلي؟
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية نقلا عن نقاشات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية: 110 حوادث نهب للمساعدات في غزة منذ نحو أسبوع
  • آلية المساعدات الإسرائيلية الأميركية في غزة تتعثر
  • الكشف عن بنود اتفاق جديد لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة
  • المستشار الألماني ينتقد الجرائم الإسرائيلية: لم أعد أفهم ما يحدث بغزة
  • ألمانيا تنتقد إسرائيل: الهجمات على غزة لم يعد ممكنا تبريرها بأنها قتال ضد "حماس"
  • ‏المستشار الألماني: المستوى الحالي للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة لم يعد من الممكن تبريره بالقتال ضد حماس
  • الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر بالإخلاء لسكان محافظة خان يونس و"بني سهيلا" و"عبسان" و"القرارة" في قطاع غزة