الخضيري: 9 طرق لكسر مقاومة الأنسولين وتقليل السكر التراكمي
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
أميرة خالد
أوضح الدكتور فهد الخضيري أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات عدة طرق لكسر مقاومة الأنسولين وتقليل السكر التراكمي وتخفيف مشاكل أمراض السمنة.
وقال الخضيري عبر حسابه على مقطع إكس:”تستطيع كسر مقاومة الأنسولين وتقليل السكر التراكمي وتخفيف مشاكل أمراض السمنة(السكري وارتفاع ضغط الدم والكلسترول)؛ بإذن الله بتحسين نمط الحياة الصحي”٠
وأضاف” ويشمل 1- الراحة والهدوء والايمان والصلاة والصلة مع الله الخالق لتشعر بالرضا والطمأنينة والراحة النفسية والسكينة(لأن القلق والتوتر النفسي له دور رئيسي في لخبطة الهرمونات والأيض والاضطرابات الهضمية والعصبية.
وتابع”٢-تقليل المعجنات والمقليات والحلويات والمشروبات الغازية والسكريات. و3- كذلك بالرياضة والمشي. و4- شرب الماء بكثرة. و5- تخفيض الوزن اقل شيء تنزل ١٠٪ من وزنك ( 6- تتناول ورقيات وخضار وفواكه حمضية و7- أطعمة صحية مثل البيض والفول واللحوم والسمك والتونة والبقوليات والمكسرات. 8- الراحة النفسية و9- النوم الكافي”٠
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض السمنة السكر فهد الخضيري مقاومة الأنسولين
إقرأ أيضاً:
حمد الطبية: توسيع الرعاية متعددة التخصصات لمرضى السمنة
أعلن المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض التابع لمؤسسة حمد الطبية عن إطلاق الدورة الثانية من برنامج شهادة إدارة السمنة ورعاية مرضى السمنة.
تستمر الدورة التي بدأت 20 سبتمبر الماضي على مدى سبعة أشهر بمشاركة الكوادر الطبية في تخصصات الغدد الصماء، وطب السمنة والجراحة، والتغذية العلاجية.
وتهدف الدورة إلى تطوير الكفاءات الطبية وتوسيع نطاق الرعاية متعددة التخصصات، من خلال شراكة استراتيجية بين مؤسسة حمد الطبية ووزارة الصحة العامة ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية.
وأكدت الدكتورة ظبية المهندي، مدير المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض ورئيس قسم الغدد الصماء بمؤسسة حمد الطبية أن السمنة مرض مزمن ومعقد يتطلب استجابة متكاملة والمساهمة في دمج جهود الوقاية والعلاج في منظومة الرعاية الأولية، إلى جانب تعزيز التنسيق بين جميع مستويات الرعاية في ضمان وصول المرضى إلى التدخلات العلاجية المبكرة، واستمرارية الدعم والرعاية على المدى الطويل.»
وأوضح الدكتور تركي الأحبابي، رئيس قسم طب السمنة في المعهد الوطني للسكري والسمنة وأمراض الأيض، ونائب رئيس اللجنة العلمية والتخطيطية للدورة، أن البرنامج يهدف إلى إعادة تصميم مسارات الرعاية وتحسين آليات الإحالات الطبية، إلى جانب وضع إطار متابعة لقياس النتائج والتجارب العلاجية لكل من المرضى والأطباء، بما يسهم في تطوير نموذج متكامل للرعاية يمتد من التدخلات الوقائية.