يعد اليوسفي من الفواكه المفيدة والمهمة التي يعشقها الكثير ونشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري علي صفحتها الرسمية بالفيسبوك منشور عن الألياف البيضاء باليوسفي .

 
 وقالت نوح في منشورها " الالياف البيضاء التي تزال  سواء من برتقال أو يوسفي  إذا  كان ليس لها  أهمية ما كانش ربنا خلقها كدا 
 وتابعت نوح " دي عاملة زي الأوردة الدموية التي  بتغذي العضلات يعني فيها غذاء  هام جدا للثمرة  وغنية بالعناصر الهامة  
خاصة مادة البكتين المهمة للهضم وتعتبر ملينه أيضا وقت الأكل.


 

 

ونصحت نوح بعدم إزالتها لأنها مهمة جدا لتكاثر ونمو البكتيريا النافعة بالأمعاء واللي لها دور في حماية القولون من سرطان القولون
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البكتيريا النافعة القولون سرطان القولون الارشاد البيطري

إقرأ أيضاً:

علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال

 

نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال.

 ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، "فينيتوكلاكس" و"إينوبرديب"، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن.

وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج.

 ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب.

كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة.

وركزت الدراسة على استخدام عقار "فينيتوكلاكس"، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار "إينوبرديب"، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج.

وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ"موت الخلايا المبرمج بالحديد"، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها.

وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، موضحا: "رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر.

وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما".

ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم.

فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications

مقالات مشابهة

  • سرطان عنق الرحم..ما أسبابه وأعراضه؟
  • هل الخرف يمكن أن يظهر لدى الأطفال؟.. دراسة جديدة تفجر مفاجأة
  • اكتشاف طبي واعد: اختبار جديد يشخص نوع سرطان الدماغ في أقل من ساعتين
  • تفجر قضية استغلال طفلات قاصرات في معمل نسيج بطنجة مقابل 4 دراهم.. منظمة حقوقية : انتهاك صارخ واتجار بالبشر
  • طبيبة توصي بالرقص كجزء من علاج الأمراض النفسية الخطيرة
  • السِمنة ترفع خطر الأمراض المزمنة لدى الأطفال والمراهقين
  • علاج جديد لأكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الأطفال
  • فوائد النعناع للمعدة والقولون
  • تحذير من عنصر غذائي يمهد لتطور سرطان القولون
  • تجنبوا الضغوط اليومية.. تعرف على أسباب تهيج القولون العصبي