ميدو: على إدارة الإسماعيلي الصبر على مشروع إيهاب جلال
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
أكد أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك السابق أن إدارة الإسماعيلي تراهن على إيهاب جلال، المدير الفني للفريق من أجل إنجاح الصفقات التي تم إبرامها، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
وقال أحمد حسام ميدو في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "أوجه التحية لمجلس إدارة الإسماعيلي برئاسة نصر أبو الحسن، بعدما تمكن من حل أزمة القيد للنادي، بالإضافة لضم لاعبين جدد".
وأضاف: "مجلس إدارة نادي الإسماعيلي فاجئني بحل أزمة القيد، حيث قام ببيع مدافع جيد مثل إياد العسقلاني إلى روستوف الروسي".
وتابع: "الإسماعيلي أدار هذا الملف بهدوء ودون دعم أحد، وعلى النادي أن يتقدم للأمام الآن، فالجميع أصبح يعرف من ورط الإسماعيلي في الأزمات".
وأكمل: "عنوان صفقات الإسماعيلي هو أن النادي يراهن على كفاءة إيهاب جلال وخبراته، على إعادة بعض اللاعبين لمستواهم الحقيقي".
وواصل: "معظم صفقات الإسماعيلي هي لاعبين يعرف إيهاب جلال كيف يخرج منهم أفضل ما لديهم مثل أحمد الشيخ وهشام محمد وعمرو مرعي".
وأتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "على مجلس إدارة الإسماعيلي الصبر على مشروع إيهاب جلال، فهو يستطيع أن يخرج أفضل ما لدى هؤلاء اللاعبين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو الاسماعيلي ايهاب جلال مجلس إدارة الإسماعيلي إدارة الإسماعیلی إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
«عار ومقزز».. إيلون ماسك يفتح النار على مشروع ترامب الضريبي
فتح الملياردير الأمريكي إيلون ماسك جبهة جديدة ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بوصفه مشروع القانون الضريبي والإنفاقي الجديد الذي يدعمه ترامب بأنه "عار مقزز" و"فضيحة مالية ستُغرق البلاد في الديون"، وفق تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.
وفي منشور ناري على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، قال ماسك مساء الثلاثاء: "عذرًا، لم أعد أتحمل. هذا المشروع الضخم والمليء بالإهدار هو عار مقزز. عار على من صوت له.. أنتم تعلمون أنكم ارتكبتم خطأً فادحًا".
وأضاف: "سيرفع العجز في الميزانية إلى 2.5 تريليون دولار، ويثقل كاهل المواطنين بديون غير مستدامة. الكونجرس يدفع أمريكا نحو الإفلاس".
ويأتي هجوم ماسك في وقت حساس، حيث يخضع مشروع القانون المعروف باسم "مشروع القانون الكبير والجميل" لمراجعة في مجلس الشيوخ، بعد تمريره بصعوبة في مجلس النواب.
ويتضمن المشروع تمديداً لخفض الضرائب الذي أقره ترامب عام 2017، إلى جانب زيادات كبيرة في الإنفاق الدفاعي وأمن الحدود، مع خفض الدعم لبرامج مثل "ميديكيد" وقسائم الغذاء والطاقة الخضراء.
ورغم أن ماسك كان من كبار المانحين لحملة ترامب الانتخابية الأخيرة، إلا أن تصريحاته الأخيرة تعكس خيبة أمل متزايدة، خاصة بعد استقالته الأسبوع الماضي من إدارة هيئة “كفاءة الحكومة”، التي كان يقودها لمحاربة الفساد في الوزارات الأمريكية.
على الجانب الآخر، استغل الديمقراطيون تصريحات ماسك لتوجيه هجوم مضاد.
ووصف زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، المشروع بأنه "بشع في جوهره"، وقال: "وراء دخان الدعاية، هناك حقيقة قاسية: تخفيضات ضريبية للأثرياء على حساب صحة الملايين".
بينما تدفع إدارة ترامب باتجاه تمرير المشروع قبل 4 يوليو، يقول بعض الجمهوريين المحافظين إنهم لن يدعموه دون التزام حقيقي بخفض الإنفاق.
وقال السيناتور رون جونسون: "لدينا عدد كافٍ من المعارضين لوقف العملية حتى يلتزم الرئيس بخفض العجز".