«التعليم»: إنشاء وحدة للبحث العلمي لدعم المتميزين والمبتكرين من الطلاب
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
اتفق الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، خلال اجتماعه مع أعضاء المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين على مستوى الجمهورية، على إنشاء وحدة للبحث العلمي تتبع المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين بكل محافظة.
تمويل من المشاركة المجتمعيةتمول الوحدة بمشاركة مجتمعية من المجلس بهدف دعم المتميزين والمبتكرين والفائزين في المسابقات الدولية من الطلاب، وكذلك دعم تفعيل الأنشطة الطلابية داخل المجتمع المدرسي، وتفعيل دور مجالس الأمناء والآباء والمعلمين على كل المستويات فى تعبئة جهود مؤسسات المجتمع المدني لتنفيذ استراتيجيات الدولة في التعليم.
وأكد وزير التعليم أن المجلس الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين جزء لا يتجزأ من وزارة التربية والتعليم ودوره هو دعم الوزارة في تحقيق جودة العملية التعليمية، فضلًا عن دوره الهام كحلقة وصل بين المسئولين عن الإدارات التعليمية بكافة مستوياتها وبين المعلمين والطلاب وأولياء الأمور، بالإضافة إلى دوره في التوعية بجهود الوزارة والتي تهدف إلى تقديم خدمة تعليمية متميزة لكل الطلاب.
إنشاء وحدة للبحث العلمي تتبع المجلس الأعلى للأمناء والآباءوقالت الدكتورة إيمان حسن، المدير التنفيذي للمجلس، إن مجلس الأمناء والآباء والمعلمين هو أحد روافد العملية التعليمية الداعمة لجميع أبنائنا الطلاب والمعلمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزير التربية والتعليم رضا حجازي والآباء والمعلمین
إقرأ أيضاً:
المغرب يفتح تحقيقا بهجوم سيبراني استهدف المجلس الأعلى للقضاء
الرباط - أعلنت النيابة العامة بالمغرب، الثلاثاء، فتح تحقيق بشأن هجوم سيبراني تعرض له الموقع الإلكتروني للمجلس الأعلى للسلطة القضائية.
وقالت النيابة العامة في بيان اطلعت عليه الاناضول إنها أمرت "بفتح بحث قضائي بخصوص ما تم تداوله ببعض مواقع التواصل الاجتماعي عن اختراق موقع المجلس الأعلى للسلطة القضائية ونشر وثيقتين إداريتين منسوبتين للمجلس".
وأوضح البيان أن التحقيق تقوم به "النيابة العامة للفرقة الوطنية للشرطة القضائية"، دون تفاصيل أخرى.
وبحسب تقارير إعلامية مغربية، تعرض موقع تابع لوزارة العدل لهجوم سيبراني أمس الاثنين، وتم نشر بيانات قضاة وموظفين.
وفي أبريل / نيسان تعرضت البلاد لهجوم سيبراني وصفه خبراء بأنه "الأكبر والأعنف" منذ سنوات، أسفر عن تسريب آلاف الوثائق السرية الخاصة بوزارة التشغيل والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بحسب تقارير إعلامية محلية.
وتضمنت الوثائق المسربة رواتب مسؤولين ومواطنين، فضلا عن حسابات بنكية ومعطيات خاصة بالتأمين الصحي لبعض الشخصيات وأماكن عملهم.
واتهم متحدث الحكومة مصطفى بايتاس، آنذاك "جهات معادية للبلاد" بالوقوف وراء الهجوم السيبراني، ووصفه بـ"الفعل الإجرامي".