دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر منجم في العالم تقدر قيمته بمليارات الدولارات والدول الكبرى تتسابق للسيطرة عليه (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر منجم في العالم تقدر قيمته بمليارات الدولارات والدول الكبرى تتسابق للسيطرة عليه فيديو، تقدر قيمة الثروات في المنطقة العربية التي لم يتم استغلالها حتى الآن بعشرات إلى آلاف مليارات الدولار ات، الأمر الذي يجعل الدول الكبرى تتسابق من .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر منجم في العالم تقدر قيمته بمليارات الدولار ات والدول الكبرى تتسابق للسيطرة عليه (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقدر قيمة الثروات في المنطقة العربية التي لم يتم استغلالها حتى الآن بعشرات إلى آلاف مليارات الدولارات، الأمر الذي يجعل الدول الكبرى تتسابق من أجل الحصول على هذه الثروات وفتح استثمارات في مجال التعدين في عدة دول عربية.
وتعتبر المنطقة العربية من أكثر الأماكن حول العالم من ناحية امتلاكها للثروات الطبيعية الباطنية، لاسيما النفط والغاز والمعادن الثمينة والنادرة، وذلك نظراً لمساحتها الواسعة وتنوع الحضارات التي عاشت واستقرت لفترات طويلة في هذه البقعة من الكرة الأرضية.
وبحسب تقارير إعلامية فإن الثروات غير المكتشفة وغير المستخرجة تقدر بأضعاف الثروات التي تم اكتشافها واستغلالها من قبل الدول العربية.
ومن بين أهم الاكتشافات التي تم الإعلان عنها مؤخراً، هو إعلان الجزائر عن اكتشاف أكبر منجم في العالم يحتوي على كميات هائلة من معدن الحديد.
وأوضحت التقارير أن الدول الكبرى حول العالم بدأت تتسابق من أجل الحصول على استثمارات في هذا المنجم الذي يعتبر ثروة كبيرة لدولة الجزائر.
وبينت أن المنجم هو منجم “غار جبيلات” الذي تم تصنيفه على أنه أحد أكبر وأضخم مناجم التعدين في العالم، ويقع هذا المنجم في المنطقة الجنوبية الغربية من الجزائر وأصبح مؤخراً أحد أهم مصادر الربح وتحقيق العائدات المالية الضخمة لهذه الدولة.
ونوهت التقارير إلى أن الجزائر بدأت في الأسابيع القليلة الماضية باستخراج الثروات من هذا المنجم، حيث وصفت الصحف العالمية المنجم بأنه “عملاق الحديد” في العالم.
كما أشارت التقارير إلى أن الخبراء قد أكدوا وجود ثروات هائلة داخل المنجم من شأنها أن تساهم في تنمية الاقتصاد الجزائري وتزيد من نسبة الإيرادات لهذه البلد من خلال قطاع التعدين، متوقعين أن يصبح منجم “غار جبيلات” من أهم مصادر الدخل لدولة الجزائر خلال السنوات القادمة.
ولفتت التقارير إلى أن هذا المنجم يتميز عن غيره من مناجم الحديد حول العالم بأنه يحتوي على أكبر احتياطات، حيث تم تصنيفه كثالث أكبر احتياطي عالمي.
وأضافت أن هذا المنجم يحتوي على مخزون هائل وكبير جداً يصل إلى 3.5 مليار طن من معدن الحديد الذي يتميز بجودته العالية.
ووفقاً للخبراء فإن دولة الجزائر من المتوقع أن تحصل على إيرادات تصل إلى 10 مليارات دولار أمريكي في السنة الواحدة كمرحلة أولى فقط من خلال الاستثمارات في منجم “غار جبيلات”.
كما أكد الخبراء في مجال الثروات المعدنية على أن التوقعات تشير إلى أن الأرباح من الممكن أن تتضاعف إلى حد كبير عند بدء المرحلة الثانية من مشاريع الاستثمار واستخراج معدن الحديد من هذا المنجم.
[embedded content]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدولار اكتشاف الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن
إقرأ أيضاً:
الجزائر تكشف لأول مرة رسميا عن مخطط لقصف مؤتمر إعلان دولة فلسطين
كشف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أنه كان هناك مخطط لقصف قصر الأمم بالعاصمة الجزائر، أثناء استضافته فعالية إعلان قيام الدولة الفلسطينية عام 1988.
جاء ذلك في كلمة أمام كبار قادة الجيش الجزائري، بمقر وزارة الدفاع الوطني، بثت على التلفزيون الرسمي الليلة الماضية.
وقال تبون، مبرزا موقف بلاده من القضية الفلسطينية: هنا بالجزائر، تم إعلان قيام الدولة الفلسطينية رغم المخاطر التي كانت موجودة آنذاك.. وأنتم ضباط الجيش تعلمون ماذا كان يحاك للجزائر، بما فيها قصف قصر الأمم، دون ذكر الجهة التي خططت لقصفه.
وفي 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1988، احتضنت الجزائر بقصر الأمم بالعاصمة، الدورة التاسعة للمجلس الوطني الفلسطيني، والتي أعلن خلالها الرئيس الراحل ياسر عرفات قيام الدولة الفلسطينية.
ولأول مرة تعلن الجزائر، رسميا، ومن رئيس البلاد، أنه كان هناك مخطط لقصف مكان انعقاد فعالية إعلان قيام الدولة الفلسطينية.
وطوال السنوات الماضية، ظلت منصات غير رسمية تتناقل معلومات تفيد بتخطيط إسرائيل قصف قصر الأمم بالجزائر، لحظة إعلان قيام الدولة الفلسطينية عام 1988، بواسطة طائرات مقاتلة، لكن الجيش الجزائري أحبط المخطط، بنشره منظومة دفاع جوي وأجهزة رادارية متطورة، مع وضع مقاتلات اعتراضية في حدود المجال الجوي.
في السياق، أكد تبون أن الجزائر قامت بواجبها تجاه فلسطين، من منطلق الضمير ونصرة الحق، حيث استضافت القيادة الفلسطينية وعلى رأسها ياسر عرفات، لما اشتدت عليها الأوضاع سنة 1982.
وشدد على أنه وبالرغم من هذا التهديد لم تتراجع الجزائر ولم تساوم لأن ضميرها مع فلسطين.
وأضاف أن موقف الجزائر من فلسطين لم يتغير ولن يتغير، رغم صداقتنا مع بعض الدول التي لها سياسة معاكسة تماما.
وجدد الرئيس الجزائري وصف الحرب الإسرائيلية على غزة بأنها إبادة جماعية ارتكبت لأول مرة في تاريخ البشرية، أمام أنظار العالم.
إعلانوأكد في الوقت ذاته أن الحل الوحيد للصراع هو قيام دولة فلسطين المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشريف.