بعد بوست «الممثل السكران».. رحاب الجمل عن خلافها مع باسم سمرة: «سوء تفاهم»
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
كشفت الفنانة رحاب الجمل عن علاقتها بالفنان باسم سمرة بعد خلافهما الشهير، والذي تدخل فيه نقيب المهن التمثيلية من أجل الصلح بينهما، والذي تم بالفعل.
أخبار متعلقة
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
بعد حذف «التويتة».
وقالت «الجمل» خلال حوارها ببرنامج «الستات»، عبر قناة «النهار»، اليوم الأربعاء، إن خلافها مع «سمرة» انتهى، متابعًة: «الموضوع كان سوء تفاهم».
وأضافت أنها تعلمت من هذا الخلاف، موضحة: «اتعلمت مزعلش عشان حد، ساعات بتزعلي عشان ناس، وبعدين تكتشفي إن صاحب الحق نفسه مش زعلان على حقه، اتعلمت أبقى في حالي».
وأوضحت أن توقف فيلمها مع باسم سمرة، كان لظروف إنتاجية، وليس له علاقة بالخلاف بينهما، مشيرة إلى أنها عملت مع «سمرة» مؤخرًا في فيلم «البعبع» بطولة الفنان أمير كرارة.
وبدأ الخلاف بمنشور لـ«الجمل»، عبر حسابها عبر «فيسبوك»، بعنوان «الممثل السكران»، ولم تكشف عن الممثل المقصود. وبعد فترة، رد باسم سمرة، عبر إنستجرام، على الجمل، قائلًا: «الكلام مش بفلوس يا جملاوي»، قبل أن ينهي أشرف ذكي نقيب المهن التمثيلية الأزمة بين الطرفين بالصلح.
رحاب الجمل باسم سمرة رحاب الجمل وباسم سمرةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين رحاب الجمل باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
منه تيسير توضح حقيقة استبعادها من منصب نائب مدير مهرجان المهن التمثيلية
علّقت الفنانة منة تيسير على شائعات استبعادها من منصب نائب مدير مهرجان المهن التمثيلية في دورته القادمة.
وكتبت منة تيسير عبر فيسبوك: "أولًا: خبر في قمة قلة الأدب والكذب والرياء.
ثانيًا: سأقاضي أي شخص ينشر خبرًا كاذبًا عني مرة أخرى، كفاية بقى".
وأضافت: "الحقيقة أنني اعتذرت عن المشاركة في المهرجان للدكتور أشرف زكي والأستاذ سامح بسيوني لظروف خاصة بي.. وقد تمسكوا بي جدًا لدرجة أخجلتني من الاعتذار، والدكتور أشرف منحني أكثر من فرصة للتفكير وإعادة النظر في قراري هو والأستاذ سامح، ولكن للأسف الأمر كان خارجًا عن إرادتي، وكان لا بد أن أعتذر عن هذه الدورة.
وقد سمح لي الدكتور أشرف زكي والأستاذ سامح بالاعتذار عن هذه الدورة فقط.
واختتمت: كفاية كذب وادعاء عن أشياء غير موجودة تمامًا... عيب، كفاية."