يدق ناقوس الخطر.. علامات تدل أن علاقتك الزوجية مهددة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
هناك بعض العلامات التي يمكن أن تشير إلى أن العلاقة الزوجية في خطر، ومع ذلك، يجب ملاحظة أن وجود هذه العلامات لا يعني بالضرورة أن العلاقة ستنتهي بالطلاق، إليك بعض العلامات التي يمكن أن تشير إلى وجود صعوبات في العلاقة، وفقا لما نشره موقع medicalnewstoday.
. نصائح من دار الإفتاء علامات تشير إلى أن العلاقة الزوجية مهددة
نقص التواصل: إذا كان هناك قلة في التواصل الفعّال بينك وبين شريكك، وعدم القدرة على التعبير عن المشاعر والاحتياجات والمخاوف، فقد يكون هذا علامة على وجود مشاكل في العلاقة.
النزاعات المستمرة: إذا كانت النزاعات والمشاجرات تحدث بانتظام ولا يتم حلها بشكل بنّاء، فقد يكون هذا مؤشرًا على أن هناك توتر وعدم توافق في العلاقة.
الاهتمام المنخفض: إذا كانت الاهتمامات والاهتمام ببعضكما البعض تتلاشى وتقل، ويفقد أحدكما الاهتمام بالحفاظ على الرومانسية والتواصل العاطفي، فقد يكون هذا علامة على انحسار العاطفة في العلاقة.
الانعزالية: إذا كان أحدكما يشعر بالانعزال والانفصال العاطفي ويفضل قضاء الوقت بمفرده بدلاً من القضاء على وقت جودة مع الشريك، فقد يكون هذا إشارة إلى تدهور العلاقة.
الخيانة وعدم الثقة: إذا كان هناك خيانة أو عدم ثقة مستمرة في العلاقة، فإن ذلك يمكن أن يؤدي إلى تدهور الثقة والارتباط بينكما.
عدم الرضا الجنسي: إذا كان هناك عدم رضا جنسي مستمر أو عدم القدرة على تلبية احتياجات الشريك الجنسية، فقد يكون هذا عاملاً مؤثرًا سلبيًا على العلاقة.
الانعدام الشامل للسعادة: إذا كانت السعادة والرضا العامين في العلاقة غائبين، وتشعران بالتباعد والعدم الراحة المستمرة، فقد يكون ذلك إشارة إلى أن العلاقة في خطر.
إذا كنت تلاحظ وجود بعض هذه العلامات في علاقتك الزوجية، فقد يكون من المفيد البحث عن المساعدة الاحترافية من مستشار زواج أو طبيب نفسي متخصص في العلاقات الزوجية، يمكن أن يساعدك المستشار على استكشاف المشاكل والعمل معًا على تحسين الاتصال وبناء علاقة أقوى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاقة الزوجية الانعزالية العلاقة الزوجیة إلى أن العلاقة فی العلاقة تشیر إلى إذا کان یمکن أن
إقرأ أيضاً:
تحذير صارم من الكاف.. كينيا مهددة بفقدان استضافة كأس أمم إفريقيا 2027
أصدر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) تحذيرًا شديدًا إلى كينيا وأوغندا وتنزانيا بشأن استعداداتهم لاستضافة كأس أمم إفريقيا 2027، مؤكدًا أن التأخيرات الحالية قد تعرض حقوق الاستضافة للخطر.
التحذير الرسمي من الكافأعرب الأمين العام للكاف، فيرون موسينغو-أومبا، عن خيبة أمله من التقدم البطيء في استعدادات كينيا لبطولة أمم إفريقيا للمحليين (CHAN 2024)، المقررة في أغسطس المقبل. وذكر أن الاستعدادات في كينيا، بما في ذلك تجديد استادَي كاساراني ونيابو، لم تكتمل بعد، مما يثير القلق بشأن قدرتها على استضافة البطولة القارية الكبرى في عام 2027.
دروس من الماضيتجدر الإشارة إلى أن كينيا قد فقدت سابقًا حقوق الاستضافة مرتين:
1996: تم سحب الاستضافة لصالح جنوب إفريقيا بسبب التأخيرات في التحضيرات.
2018: تم سحب استضافة بطولة أمم إفريقيا للمحليين (CHAN) لصالح المغرب بسبب عدم جاهزية المنشآت.
هذه السوابق تضع كينيا تحت ضغط إضافي لإثبات قدرتها على الوفاء بالمعايير المطلوبة.
التحديات الماليةتواجه الدول المضيفة تحديات مالية كبيرة، حيث يُطلب من كل دولة إيداع ضمان مالي قدره 30 مليون دولار أمريكي (ما يعادل نحو 1.1 مليار شلن كيني) بحلول 15 يناير 2025. هذا المبلغ مخصص لتغطية تكاليف الفنادق، الأمن، والبنية التحتية، مما يضيف عبئًا إضافيًا على كينيا وأوغندا وتنزانيا.
استعدادات البنية التحتيةعلى الرغم من التحديات، تُظهر كينيا تقدمًا في بعض المشاريع، مثل:
استاد كاساراني: تم تخصيص 3.1 مليار شلن كيني للتجديدات، مع تحديد موعد الانتهاء في نوفمبر 2025.
مدينة تالانتا الرياضية: قيد الإنشاء في نيروبي، مع تخصيص 1.3 مليار شلن كيني للمرحلة الأولى.
ومع ذلك، لا تزال بعض المنشآت الأخرى، مثل استاد نيابو، بحاجة إلى مزيد من العمل لضمان جاهزيتها.
دعوات للشفافية والمساءلةدعا أساطير كرة القدم الكينيين، مثل دانيال أونسيكا، إلى تشكيل لجنة إشرافية مستقلة لضمان الشفافية في استخدام الأموال المخصصة للبنية التحتية. وأشاروا إلى أهمية محاربة الفساد لضمان نجاح البطولة.