بوابة الوفد:
2024-06-16@13:01:31 GMT

أمسية فنية ثقافية لصالح أطفال فلسطين في روما

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

 


تشهد العاصمة الإيطالية روما يوم الأحد الموافق الثامن عشر من فبراير الجارى أمسية ثقافية فنية تحييها فرقة شهرزاد التى تقودها الفنانة الإيطالية فيديريكا كاتشيولي 
Federica Cacioli
على مسرح تياترو مكتبة كوارتيشيولوا

TEATRO BIBLIOTECA QUARTICCIOLO 
VIA OSTUNI2 ‘ROMA .


يأتي ذلك بالتعاون مع جمعية الصداقة الإيطالية العربية التى يقودها الدكتور فرانكو عبد القادر عميش، جمعية الأميرة شهرزاد والتى تختص بعرض الفن التراثي العربي من جميع أقطار الوطن العربي وتشتهر بالإلتزام بأشكال الملابس الشعبية التراثية التى تلتزم بعدم التعري والحفاظ على التقاليد التراثية  العربية فى مجمل أعمالها الفنية ورقصاتها الشعبية .


يشرف على الإحتفالية الدكتور طلال خريس مسؤول العلاقات الدولية فى جمعية الصداقة وبصحبته مروة الخيال مسؤولة المراسم فى الجمعية .


ووجه الدكتور فرانكو عميش، نداء إلى جميع أبناء الجالية العربية والمجتمع الإيطالي بالمشاركة فى الحفل بشكل كبير وحمل الأعلام الفلسطينية للفت أنظار العالم لمأساة أطفال فلسطين الذين لايجدون لقمة الخبزوالملجا الامن بسبب محاصرة قوات الإحتلال الصهيونية ومنع مقومات الحياة عن المدنيين العزل فى غزة .

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

لماذا ما نحن فيه؟ (٢)

كما ذكرت فإن حجم العلاقات التجارية والاقتصادية العربية - العربية لا ترتقى إلى أحلام واحتياجات الشعوب العربية.
فمثلا ما حجم التعاون الاقتصادى والتجارى بين موريتانيا والبحرين؟
ما حجم الاستثمارات بين الصومال والكويت؟
ما حجم التعاون التجارى بين فلسطين والجزائر؟
فى حين أن حجم العلاقات التجارية بين تونس وفرنسا أكبر من العلاقات التجارية بين تونس والجزائر ؛الدولتان العربيتان المتجاورتان.
وأن حجم العلاقات الاقتصادية بين الإمارات وبريطانيا أكبر من حجم العلاقات بين الإمارات والمغرب.
وهذا على سبيل المثال لا الحصر.
والسؤال: لماذا وصلنا إلى هذا الوضع؟
وللاسف ما حلمت به الشعوب العربية لأكثر من ٧٠ عاما لا توجد له علاقة بأرض الواقع!
وما يربطنا من تاريخ وتحديات وآمال وأزمات مشتركة لم تغير من هذا الواقع الذى تعيشه الدول العربية من ٧٥ عاما وأكثر.
ولكن مازالت أحلام الشعوب العربية مستمرة لتغير هذا الواقع المؤلم ؛ لأن الشعوب إذا وقفت عن الأحلام ضاع مستقبلها.
نحن فى حاجة إلى إرادة سياسية عربية مشتركة لتحقيق أحلام شعوبها فى ظل الظروف التى يعيشها العالم اليوم.
نحن نعيش فى عصر التكتلات الاقتصادية التى تجمع الشعوب على الأهداف المشتركة التى تحقق مصالحها وآمالها.
أين السوق العربية المشتركة التى تم الاتفاق عليها منذ عام ١٩٤٧؟
أين التعاون التجارى والاقتصادى بين كافة البلاد العربية لبناء شراكة تنعم بها الشعوب العربية خاصة وأن البلاد العربية تملك مختلف الثروات والموارد الطبيعية (البترول والغاز والمعادن المختلفة والمزارع ورؤوس الماشية بالملايين والطاقة البشرية الجبارة ورؤوس الأموال).
فماذا ينقصنا لنحقق احلام شعوبنا العربية؟
ما هى التحديات التى تقف فى سبيل ذلك؟
كيف نغير وننهض مما نحن فيه والذى يقف حائلا دون تحقيق الآمال العربية؟
أن التحديات والصعاب التى تواجهنا الآن ستختلف بعد تحقيق هذه الآمال ولن يبقى منها شيء؛ وسيتغير واقعنا ومصيرنا إلى الأفضل بإذن الله
بالتعاون والرؤية المشتركة والهدف الواحد.
(وأعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)
هذه الآية الكريمة وجدتها مكتوبة فى قاعة الاجتماعات الكبرى بجامعة الدول العربية!
 عضو اتحاد الكتاب
[email protected]
 

مقالات مشابهة

  • المستشار محمد خفاجي: الإبادة الإسرائيلية تحرم أطفال غزة من الاحتفال بعيد الأضحى
  • الطفلة «زينة رخا» موهبة فنية واعدة.. «صوت من الزمن الجميل»
  • الجنرال الصهيوني بحماية الخفير العربي
  • الأرصاد .. صيف ملتهب
  • محافظة رانكاغوا التشيلية تطلق اسم “الجمهورية العربية السورية” على إحدى ساحاتها
  • "الأونروا": أطفال فلسطين يدفعون ثمنا باهظا
  • دعم فلسطين هو المعيار.. مبادرات لمحاسبة ساسة بريطانيا في الانتخابات
  • الرئاسة الإيطالية لمجموعة السبع تؤكد "الاتفاق بشأن الأصول الروسية واستخدام أرباحها لصالح تمويل أوكرانيا"
  • لماذا ما نحن فيه؟ (٢)
  • أمسيات ثقافية وفنية نوعية في النادي الثقافي العربي