عادل حمودة: أمريكا وإسرائيل يعلمان أن المعاهدة المصرية الإسرائيلية هى أساس كل المبادرات السلمية
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، إنه لا يزال جنوب قطاع غزة وبالأخص خان يونس يواجه أزمة كبيرة، فضلا عن تجدد الاشتباكات في شمال غزة، معتبرا أنه ليس من السهل نقل الاشتباك إلى رفح الفلسطينية.
الدور المصريوأشار حمودة، خلال لقاء خاص عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الخميس، إلى أن وزير الدفاع الإسرائيلي يدعي أن هناك 4 كتائب في رفح الفلسطينية، ويدعون أيضا المحتجزين أيضا في رفح، ولكن هناك تقديرات نشرت على لسان رؤساء أجهزة أمنية إسرائيلية أن هذا الكلام مجرد تصريحات فارغة تماما.
وأضاف أن الولايات المتحدة الأمريكية والغرب وإسرائيل يرون أن أساس كل المبادرات السلمية هى المعاهدة المصرية الإسرائيلية وهى الأكثر استقرارا، مؤكدا أن مصر قادرة على الدفاع عن مصالحها وعن حدودها وأرضها وسيادتها، وعلى إسرائيل أن تعلم أن مصر تلعب دور التهدئة، وهو ما يعد في صالح إسرائيل في النهاية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الدور المصري خان يونس القاهرة الإخبارية وزير الدفاع الإسرائيلى رفح
إقرأ أيضاً:
ماسك يعلن تأسيس حزب أمريكا بعد خلافه مع ترامب
واشنطن
كشف الملياردير الأمريكي إيلون ماسك عن تأسيس “حزب أمريكا”، وذلك بعد يوم من توجيهه سؤالاً لمتابعيه عما إذا كان ينبغي تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة.
وقال ماسك في تغريدة شاركها على منصة إكس :” بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزبا سياسيا جديدا، وستحصلون عليه.”
وأضاف: “اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم”
وفي منشور سابق كان مساك قد أكد أن من بين طرق تنفيذ خطته بإنشاء حزب ثالث باسم “حزب أمريكا”، هو التركيز بدقة على مقعدين أو 3 فقط في مجلس الشيوخ، وعلى ما بين 8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب. ”
وكان ماسك قد صرح، عقب احتدام الخلاف بينه وبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه إذا تم تمرير قانون الميزانية، فسينشئ حزبا ثالثا باسم “حزب أمريكا”.
وكان ماسك قد سأل متابعيه على “إكس” عن رأيهم في فكرة تأسيس حزب ثالث باسم “حزب أمريكا” لمنافسة الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
وكشفت نتائج الاستطلاع الذي أجراه ماسك أن 65 بالمئة من المشاركين، أي ما يعادل نحو 1.25 مليون شخص، صوتوا بـ”نعم”.
وكان مجلس النواب الأمريكي قد صوت لصالح مشروع قانون الميزانية، الذي أشعل الخلاف بين “صديقي الأمس” ماسك وترامب، بـ218 صوتا مقابل 114.
أمنستي تندد بسياسات الإعدام في السعودية.. تستهدف هذه الفئات