العنقا وعاصف وسموم.. مسيّرات سعودية ما وظائفها؟
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
اختتمت الخميس في السعودية أعمال معرض الدفاع العالمي في نسخته الثانية 2024، حيث شهد توقيع 61 عقد شراء بقيمة 26 مليار ريال سعودي ما يقارب 7 مليارات دولار.
وحضرت المسيّرات السعودية بشكل لافت في معرض الدفاع العالمي، حيث أخذت أسماء منبثقة من صميم الثقافة السعودية، وتاريخها، على سبيل المثال: العنقا – عاصف 1 – عاصف 2 – هبوب – سموم، وفقاً لوسائل إعلام سعودية.
وقال مسؤول سعودي إن شركة الكهرباء، على سبيل المثال، استخدمت "درونز العنقا" في صيانة أبراج الجهد العالي الكهربائية لرفع كفاءة الشبكة، ما ساهم بتوفير نحو أكثر من 100 مليون ريال".
وفي ذات السياق بدأت الشركة السعودية المصنّعة لكل من طائرتي "عاصف1 – عاصف2" بتصديرهما إلى إسبانيا وجنوب إفريقيا، في الوقت ذاته كشفت عن تفاصيل طائرتها المسيّرة "سموم" التي لا تزال في إطار مرحلة التجربة والتطوير.
وشهد المعرض الذي أقيم شمال العاصمة السعودية الرياض، مشاركة محلية وعربية وعالمية واسعة، حيث شهد أكثر من 773 عارضاً وأكثر من 441 وفداً رسمياً يمثّلون 116 دولة.
المصدر: العربية.نت + وكالات
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يكشف عن مؤامرة سعودية اماراتية هي الاخطر في اليمن
واورد وزير المالية كمثال للتوضيح تقوم السعودية والامارات باستيراد الفواكه من اليمن ( رمان وتفاح وموز وبرتقال وغيرها) بابخس الاثمان ثم تقوم بتحويلها الى مركزات وعصائر باضافة منكهات صناعية وماء وسكر ثم تعيدها الى اليمن مغلفة ومعلبة بالدولار وبأغلى الاثمان وتكون هي المستفيدة من القيمة المضافة وفرص العمل وغيرها بينما نحن كشعب يمني نكون قد دفعنا الثمن مرتين للأسف وهكذا تستمر المؤامرة بتحويل اليمنيين الى شعب مستهلك لمنتجاتهم.
واكد ان هذا يحدث في الوقت الذي تمنع هذه الدول تصدير المنتجات اليمنية المصنة محليا اليها بل تقبل فقط المواد الخام لانها تستفيد منها.
واشار الى المصانع المحلية الصامدة تحت ضغط الاغراق للسوق بمنتجات السعودية والاماراتية يبقى اقتصادنا عاجزا عن النمو ويبقى الشعب اليمني متسولا لفرص العمل في هذه البلدان.
وعرج وزير المالية الى ان قانون الاستثمار الجديد وما فيه من برامج حماية وتشجيع للمنتج المحلي اليمني من قبل حكومة التغيير والبناء كضرورة لا بديل عنها ومعالجة للسياسات الاقتصادية السابقة التي اعاقت اليمن من النمو والنهوض بذاته وقدراته ورأس ماله الوطني وكل الدول التي نهضت صناعيا نهضت بهذه الطريقة تشجيع وحماية للانتاج وليس تشجيعا ودعما فقط فلا فائدة لذلك دون وجود حماية