بدء توافد النجوم على حفل افتتاح مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية في معبد الأقصر
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
تحت شعار «إفريقيا بكل الألوان»، يشهد معبد الأقصر، الليلة، انطلاق فعاليات الدورة الـ 13 من مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، برئاسة السيناريست سيد فؤاد والمخرجة عزة الحسيني، وبدأت مراسم الافتتاح بجولة نهارية من خلال "الذهبيات النيلية" التي تحمل كل نجوم وضيوف المهرجان عبر النيل إلى معبد الأقصر ثم بدأ حفل الافتتاح مع غياب الشمس من داخل المعبد.
وفي المعبد تم استقبال ضيوف المهرجان على الريد كاربت في مدخل المعبد، حيث بدأ توافد النجوم منذ قليل، إلى حفل افتتاح الدورة الثالثة عشر من مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية، ومن أبرز الحضور النجم محمود حميدة رئيس شرف المهرجان، المخرج الكبير خيري بشارة التي تحمل الدورة الجديدة اسمه، ومن المكرمين النجم حسن الرداد والنجمة إيمي سمير غانم، والفنانة تيسير فهمي، والفنانة سحر رامي، والفنانة البوركينية آيا كيتا يارا، المنتج جابي خوري، والنجم أحمد حاتم.
وكذلك حضر الحفل، المنتج محمد العدل، المخرج عمر عبد العزيز، النجم صبري فواز، المخرج مجدي محمد علي، النجم أحمد فتحي، المخرج عمرو عابدين.
يذكر أن مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية تأسس سنة 2012، بهدف دعم وتشجيع الإنتاج السينمائي الإفريقي والشراكة بين دول القارة من خلال توطيد الروابط الإنسانية والسياسية بين شعوب أفريقيا وخلق شبكة من التواصل المستمر بين صناع السينما الأفريقية في جميع أنواع الأفلام، ومساعدة الفيلم الأفريقي للنفاذ عالمياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر مهرجان السينما الإفريقية مهرجان السينما مهرجان الأقصر للسینما الإفریقیة
إقرأ أيضاً:
اتحاد الجزائر يُخلّد ذكرى تتويجه التاريخي بكأس الكونفدرالية الإفريقية
في مثل هذا اليوم من سنة 2023، عاش نادي اتحاد الجزائر واحدة من أروع لياليه، بعد تتويجه التاريخي بلقب كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم لأول مرة في تاريخه.
بعد مواجهة مشوقة أمام نادي يونغ أفريكانز التنزاني، على أرضية ملعب 5 جويلية الأولمبي، الذي كان شاهدًا على لحظة مجد لنادي “سوسطارة”.
رغم الضغط الكبير والأهمية البالغة للمباراة، دخل أشبال المدرب بن شيخة، اللقاء بعزيمة قوية وتركيز عالٍ، مستفيدين من نتيجة الذهاب الإيجابية خارج الديار.
وأمام دعم جماهيري منقطع النظير، نجح الفريق في الحفاظ على النتيجة وحسم اللقب بأسبقية الأهداف، رغم خسارة لقاء الإياب بهدف دون رد.
ليطلق العنان للأفراح في مدرجات الملعب ووسط شوارع العاصمة وباقي ولايات الوطن.
التتويج لم يكن مجرد إنجاز رياضي، بل تتويجًا لمسيرة طويلة من العمل والتضحيات، واعترافًا بمكانة اتحاد الجزائر بصفته أحد أبرز الأندية في القارة. كما أنه منح الجزائر لقبًا قاريًا جديدًا طال انتظاره في مسابقة CAF Confederation Cup.
اليوم، وبعد مرور عامين على ذلك المجد، لا تزال الذكرى حاضرة بكل تفاصيلها في قلوب الأنصار الذين استرجعوا المشهد بأحاسيس مختلطة من الفخر والحنين، آملين أن يكون ذلك التتويج بداية لعصر جديد من النجاحات القارية.
وما بين الحنين إلى تلك اللحظات المجيدة والطموح لمزيد من الألقاب، يبقى تاريخ 3 جوان 2023 محفورًا في ذاكرة الكرة الجزائرية.. يوم كتب فيه اسم الاتحاد بأحرف من ذهب على الساحة الإفريقية.
زلزال تركيا .. طفلة تفارق الحياة رعبا و69 مصابا