انتظام الدراسة وإعلان جداول المحاضرات في عدة جامعات اليوم
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أكد عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية انتظام العمل في عدد من الكليات بأول أيام الفصل الدراسي الثاني 2024، وذلك وفقاً للخريطة الزمنية التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، موضحين انتظام العمل غدا الأحد بجميع المنشآت الجامعية وفقا للخريطة الزمنية.
وقال الدكتور أيمن إبراهيم، رئيس جامعة بورسعيد، في تصريحات لـ«الوطن»، إن الدراسة انتظمت بمختلف الكليات وفقاً للقواعد والضوابط التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات، موضحين أن غدا الأحد تنتظم الدراسة في جميع الجامعات والمعاهد في يومها الثاني وفقاً للخريطة الزمنية التي أقرها المجلس، منوهاً إلى أنه جرى الكشف عن جداول المحاضرات والتدريبات والسكاشن.
ومن جهته، أكد الدكتور محمود عبدربه، رئيس مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا، في تصريحات لـ«الوطن»، انتظام العمل بمختلف القطاعات والكليات داخل المدينة للفصل الدراسي الثاني وفقا للجدول الزمني للمحاضرات، وانتهاء كافة التجهيزات والترتيبات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الجامعات الحكومية التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
زورت أكثر من مليون شهادة.. ضبط شبكة لتزوير الشهادات الجامعية في الهند
#سواليف
#ضبطت #السلطات_الشرطية في #كيرلا_الهندية #شبكة #تزوير كبيرة #للشهادات_الجامعية في مختلف أنحاء البلاد، شملت شهادات من جامعات هندية وأجنبية، بلغ تعدادها نحو مليون شهادة مزورة.
واعتقلت السلطات في الهند 11 شخصاً مرتبطاً بهذه الشبكة، بينهم مسؤولون عن الطباعة والتزوير والنقل، واحتوت الشهادات المزورة على أسماء جامعات حقيقية، وأختام وتواقيع مزيفة.
وقامت الشرطة، بحسب وسائل إعلام محلية، بمصادرة مئات الطابعات وأجهزة الكمبيوتر وأختام مزورة، واسترجعت نحو 100 ألف شهادة مزيفة، منسوبة إلى 22 جامعة خارج كيرلا.
ويتراوح سعر الشهادات المزورة بين 3 إلى 6 آلاف دولار، وكانت توزع بواسطة وكلاء للعصابة في ولايات الهند المختلفة.
وتحقق السلطات لكشف تورط مسؤولي الجامعات في العملية، وتتبع الأفراد الحاصلين عليها لمعرفة ما إذا استخدموها للحصول على وظائف أو مزايا أخرى.
ويعد دانيش دارمان، المعروف باسم “داني”، العقل المدبر للشبكة، وسبق أن خضع للتحقيق العام 2013 في قضايا مشابهة. وبعد خروجه من السجن، أعاد تأسيس العملية من منزل مستأجر في بولاتشي بولاية تاميل نادو، مستعينًا بعمال طباعة ذوي خبرة، بما في ذلك أفراد من سيفاكايسي، لتصنيع الشهادات المزورة.
واستثمر زعيم الشبكة عائدات العملية في عقارات وأعمال تجارية داخل وخارج الهند، وتم اعتقاله أثناء محاولته الفرار إلى الخارج مع عائلته.