السومرية العراقية:
2025-05-22@08:12:04 GMT

سماعة غش تنقل صاحبها الى المستشفى

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

سماعة غش تنقل صاحبها الى المستشفى

في واقعة غريبة، دخل شاب اختبار قانون السير في إيطاليا مصطحبا سماعة أذن وكاميرا أخرى صغيرة متصلتين بهاتفه الذكي المخبأ في سترته. خلال هذه اللحظات، اعتمد الشاب على صديق له في إملائه الإجابات الصحيحة عبر الهاتف.

لكن سلوك الشاب في الاختبار أثار ارتياب المسؤول عن الفحص النظري، الذي استدعى الشرطة وبدورها كشفت عن الحيلة.



إلا أن الشرطة نقلت الشاب على الفور إلى المستشفى، إذ كان لا بد من تدخل الطبيب لاستخراج سماعة الأذن الصغيرة، التي كانت مخفية بشكل خطير في قناة الأذن.

وبخروج الشاب من المستشفى، قُدمت شكوى قانونية بحقه، فيما صادرت الشرطة معداته.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

تحليل اقتصادي: ملايين الشاب في تركيا همهم إيجاد وظيفة!

أنقرة (زمان التركية) – ألقى الكاتب الاقتصادي علاء الدين أقتاش الضوء على أن 6.7 مليون شاب في الفئة العمرية 15-34 سنة همهم هو إيجاد مصدر دخل فقط، ولا يعنيهم أكثر من ذلك.

وأوضح أقتاش في تحليله: “هؤلاء الشباب الـ6.7 مليون لا يطاردون أحلامًا كبرى، بل يبحثون ببساطة عن وظيفة. الوظيفة فقط!”.

أضاف الكاتب: “لا يهتم هؤلاء الشباب بالمشاريع الكبرى التي يتم تنفيذها أو تلك الموعودة، ولا بمدى تقدم تركيا أو انخفاض العجز في الحساب الجاري، ولا بنجاحات البنك المركزي أو خسائره، ولا باكتشافات النفط أو الغاز الطبيعي، ولا بادعاءات أن تركيا أصبحت دولة رائدة في العالم. همهم الوحيد هو إيجاد فرصة عمل”.

معاناة جيل عالق

دعا أقتاش القراء إلى تخيل وضع شاب في الثلاثينيات من عمره، ما زال يعتمد على أسرته التي كافحت لتعليمه، رغم حصوله على الشهادة الدراسية أو حتى الجامعية. وأشار إلى أن بيانات TÜİK لا تكشف عن نسبة الحاصلين على شهادات جامعية بين العاطلين في فئة 15-34 سنة، لكنها توضح أن 30.7% من الخريجين الجامعيين في فئة 15-24 سنة عاطلون عن العمل في الربع الأول من العام. وهذا يعني أن نحو واحد من كل ثلاثة خريجين جامعيين لا يجد عملًا.

بلغ إجمالي عدد الشباب في الفئة العمرية 15-34 سنة 24.2 مليون نسمة، مما يعني أن 28% منهم خارج نطاق التعليم والعمل (فئة NEET). وأشار أقتاش إلى أن هذه النسبة ظلت مستقرة حول هذا المستوى لسنوات، حيث بلغ متوسطها 28.2% منذ عام 2021 حتى الآن. وخلص إلى أن الوضع “لا يتحسن ولا يزداد سوءًا، بل نحن ندور في نفس المكان”.

Tags: البطالة في تركياالشباب في تركيا

مقالات مشابهة

  • رحلة 10 ساعات تنقل بيراميدز إلى جوهانسبرج
  • لا تنخدع بالحركة والنشاط.. راقب الأذن أولًا.. قبل أن تشتري الأضحية إليك ما يجب معرفته
  • تحليل اقتصادي: ملايين الشاب في تركيا همهم إيجاد وظيفة!
  • منظمة رعاية الأطفال تنقل مقرها من صنعاء إلى عدن
  • بمواصفات مذهلة وبطارية جبارة .. إليك أفضل سماعات أذن لاسلكية في الأسواق
  • الدوخة المفاجئة..ما أسبابها ومتى تكون خطيرة
  • سوني تطلق WH-1000XM6: سماعة مطوّرة بصوت نقي وتصميم قابل للطي!
  • شركة أمريكية عملاقة تنقل ثقلها الصناعي إلى تركيا
  • شاب سوري يقتل والدته بعد الاعتداء عليها ضرباً
  • الدوخة المفاجئة..ما أسبابها ومتى تكون خطيرة؟