طليقها المتشدد قتلها.. أبرز المعلومات عن مريم مجدي ضحية الغدر في سويسرا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
مريم مجدي سويسرا.. تصدرت فتاة مصرية، تدعى مريم مجدي محركات البحث في جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد العثور جثمانها في أحد أنهار دولة سويسرا، بعد اختفائها لمدة 10 أيام.
مقتل مريم مجدي في سويسراوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الفتاة مريم مجدي، التي قُتلت في سويسرا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أثارت واقعة قتل الفتاة مريم مجدي الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن قتلت في سويسرا على يد طليقها المتشدد، وذلك وفقاً لما قاله شقيق الضحية.
أصدرت شرطة سويسرا بيانا بالعثور على جثة فتاة مصرية، تدعى مريم مجدي بضفاف نهر الراين بالقرب من Laufen-Uhwiesen ZH، الفتاة التي كانت متغيبة في دولة سويسرا منذ 10 أيام، بعد أن سافرت لرؤية ابنتيها، الذي اصطحبهما طليقها السويسري إلى هناك.
القبض على زوج مريم مجدي التي قتلت في سويسراوأعلنت الشرطة السويسرية أنه تم القبض على طليق مريم مجدي، التي قتلت في سويسرا، وذلك لأنه المشتبة الأول في قتلها، بعد أن حدثت بينهم الكثير من الخلافات، وأدى ذلك إلى جعل الزوج يخطف ابنتيه إلى سويسرا، ليعاقب زوجته، التي ذهب إلى هذه الدولة الأجنبية، لكي تأخذ بناتها.
- مريم مجدي التي قتلت في سويسرا هي فتاة مصرية من محافظة الدقهلية بمركز شربين.
- مريم مجدي التي قتلت في سويسرا تبلغ من العمر 27 عاما.
- مريم مجدي التي قتلت تزوجت من رجل يحمل الجنسية السويسرية ولكن له أصول مصرية.
- مريم مجدي التي قتلت في سويسرا تزوجت من رجل، يدعى وليد ويبلغ من العمر 37 عاما.
- مريم مجدي التي قتلت في سويسرا لديها ابنتين وهما خديجة 6 سنوات، وفاطمة 8 سنوات.
- مريم مجدي التي قتلت في سويسرا تم اختفائها لمدة 10 أيام قبل الإعلان عن خبر وفاتها.
- مريم مجدي التي قتلت في سويسرا كانت منتقبة ولكن خلعته لظروف صحية.
يذكر أن أحمد، شقيق مريم مجدي، التي قتلت في سويسرا روى تفاصيل الواقعة قائلا إنه تواصل مع السفارة المصرية في سويسرا، لكي يعرف سبب غياب شقيقته لمدة 9 أيام.
وأضاف أحمد شقيق مريم مجدي خلال مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة» أن شقيقته تزوجت وعاشت مع رجل سويسري من أصول مصرية، وبعد خمس سنوات، بدأت تصرفاته تتغير، وحدث خلاف العام الماضي وبناء عليه أخذ البنات وهرب إلى سويسرا.
وتابع شقيق مريم مجدي التي قتلت في سويسرا بأن زوج شقيقته أصر على عدم خلع مريم النقاب، رغم أنه كان يسبب لها مشاكل في التنفس، وهي مريضة سكر، وهو متشدد دينيا للغاية، ومنعها من التعامل مع أي شخص.
وأشار أحمد مجدي إلى أن زوج شقيقته خطف بناتها في مارس 2023، وتواصلت مريم مجدي مع جمعيات ومؤسسات خيرية في سويسرا، وسافرت وحصلت على الإقامة، والمحكمة حكمت لها بأن ترى بناتها مرتين في الأسبوع ثم ثلاثة بإقامة كاملة».
ولفت شقيق مريم مجدي إلى أنه في يوم 16 يناير 2024، كانت شقيقته منتظرة جلسة نهائية من المحكمة، بعد اختيار سكن مناسب للفتيات، والدولة السويسرية دعمتها وحكمت لها بنفقة شهرية قدرها 1950 فرنك.
اقرأ أيضاً«سافرت عشان بناتها مرجعتش».. القصة الكاملة لمأساة مريم مجدي بعد وفاتها
بدأت بخطف طفلتيها وانتهت بجثة في الغربة.. القصة الكاملة لمقتل مريم مجدي بسويسرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اختفاء مريم مجدي زوج مريم مجدي سويسرا مريم مجدي مريم مجدي سويسرا مريم مجدي في سويسرا مریم مجدی سویسرا
إقرأ أيضاً:
لائحة اتهام ضد مهاجر هدّد باغتيال ترامب.. ومصادر تكشف: ربما وقع ضحية فخ
كشفت شبكة "سي إن إن"، أن مهاجرا غير شرعيا اتُّهم مؤخرا بتهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يكون "ضحية فخ نُصب له"، وسط تحقيقات مستمرة من قبل جهات إنفاذ القانون.
وكانت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، أعلنت الأربعاء أن "مهاجرا غير شرعيا بعث رسالة يهدد فيها بقتل الرئيس دونالد ترامب"، مشيرة إلى أنه وعد بـ"ترحيل نفسه ذاتيا" بعد تنفيذ الاغتيال.
وكتبت الوزيرة الأمريكية في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، أرفقته بصورة للرجل المعتقل: "بفضل ضباط دائرة الهجرة والجمارك، هذا الأجنبي غير الشرعي الذي هدد باغتيال الرئيس ترامب يقبع خلف القضبان".
لكن مصادر عدة مطلعة على سير التحقيق صرّحت لشبكة "سي إن إن"، أن المهاجر ويدعى رامون موراليس رييس (54 عاما) "لم يكتب الرسالة قط"، مرجحة أن يكون قد تم توريطه ضمن محاولة لترحيله قبل شهادته في قضية جنائية.
أوضحت مصادر إنفاذ القانون أن الرسالة التي زُعِم أنها أُرسلت إلى عدد من وكالات إنفاذ القانون، لم تكن بخط يد رييس.
وقال مسؤول رفيع في جهات إنفاذ القانون للشبكة الأمريكية، إن "جهات إنفاذ القانون توصلت إلى أن رييس لم يكتب الرسالة عند استجوابه بشأن التهديد"، مضيفا أن خط يده لا يتطابق مع خط الرسالة.
كما أشار مصدر آخر لـ"سي إن إن"، إلى أن المحققين راجعوا اتصالات لشخص يُعتقد أنه ضالع في إرسال الرسائل، وأن هذا الشخص "سأل عن عناوين محددة، وقد تلقى أحدها الرسالة".
وجاء في نص الرسالة التهديدية: "لقد سئمنا من عبث هذا الرئيس بنا نحن المكسيكيين (...) سأرحل نفسي إلى المكسيك، ولكن ليس قبل أن أستخدم مسدسي لإطلاق النار على رأس رئيسكم الثمين".
وذكرت شرطة ميلووكي أنها "تحقق في حادثة سرقة هوية وترهيب للضحايا مرتبطة بهذه الحادثة"، لكنها لم تُدل بتفاصيل إضافية "لأن التحقيق لا يزال جاريا ولم تُوجَّه أي تهمة جنائية لأي شخص حتى الآن".
تأتي هذه القضية وسط تصاعد الحديث عن تهديدات مزعومة ضد ترامب وعدد من المسؤولين الأمريكيين، إلى جانب ضغوط سياسية متزايدة على سلطات الهجرة لتوسيع عمليات الترحيل.
وفي منشورها، قالت الوزيرة الأمريكية نويم إن التهديد "جاء بعد أقل من أسبوعين من دعوة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق جيمس كومي لاغتيال الرئيس"، رغم نفي كومي أن يكون منشوره قد تضمّن تهديدا أو أي دلالة على العنف.
وأضافت الوزيرة الأمريكية أنه "على جميع السياسيين ووسائل الإعلام الانتباه لهذه المحاولات المتكررة لاغتيال الرئيس ترامب، والتخفيف من حدة خطابهم"، حسب تعبيرها.