صور.. ما هي محطة رصد الأقمار الصناعية والحطام الفضائي بمعهد الفلك؟
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
كتب- عمر كامل:
افتتح الدكتور جاد القاضي، عميد معهد الفلك، محطة لرصد الأقمار الصناعية والحطام الفضائي بالمعهد.
وفيما يلي رصد لكافة المعلومات عن المحطة:
- بها عدد 2 تلسكوب أحدهما قطره 120 سم.
- تم تركيب وتشغيل عدد 2 قبة قطر كلا منهما 8 أمتار.
- ومن الإمكانات المتاحة لتلك التلسكوبات أن كلاهما سوف يستخدم لرصد الأجسام الفضائية الأقمار الصناعية والحطام الفضائي باستخدام تقنية الليزر.
- استخدام تقنية الرصد البصري.
- المحطة مجهزه للرصد أثناء الليل والنهار بتقنية الليزر لرصد الأجسام الفضائية ذات الارتفاعات المختلفة.
- يصل مداها إلى 36 ألف كيلو متر، حيث توجد الأقمار الصناعية الثابتة.
- توفير الدراسات والأرصاد الخاصة بتتبع الأقمار الصناعية والحطام الفضائى والتي تساهم إلى حد كبير في عمل قاعدة بيانات مما يساهم في معرفة ودراسة مواقع المدارات المزمع إطلاق الأقمار الصناعية بها.
٩- إعداد دراسات وتقيمات مخاطر اصطدام الأقمار العاملة مع تلك النفايات الفضائية بصفة دائمة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 محطة رصد الأقمار الصناعية الحطام الفضائي معهد الفلك طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
روسيا.. تطوير مواد لحماية المركبات الفضائية من التجمّد
الثورة نت/..
أعلنت جامعة نوفوسيبيرسك الحكومية الروسية عن نجاح علمائها في تطوير مواد متطورة ذات خصائص مضادة للماء، مصممة خصيصا لحماية المركبات والأجهزة الفضائية من ظاهرة التجمد في الفضاء.
وقال بيان صادر عن الخدمة الصحفية لجامعة:”سيساعد استخدام هذه المواد في الفضاء الخالي من الهواء في حل مشكلات التجمّد، وحماية المركبات والأجهزة الفضائية من مشكلات التكثّف والتآكل بسبب الرطوبة”.
وتبعا للبيان فإن ميزة المواد الجديدة تكمن في قدرة سطحها على صد السوائل، حيث تتشكل قطرات شبه كروية لا تنتشر على سطحها بل تتدحرج عنه، تتحقق هذه الخاصية عبر هياكل مجهرية تُنقش على السطح بواسطة الليزر لتقليل التلامس بين السائل والسطح إلى الحد الأدنى، مع تغطية السطح بطبقة رقيقة تحتوي على بوليمرات الفلور.
وحول الموضوع قال العالم الروسي، وأحد مطوري المواد الجديدة، نيكيتا سميرنوف:”كان التحدي الذي واجهنا هو معرفة ما إذا كانت هذه الخاصية الطاردة للماء تُحافظ على فعاليتها في ظروف الفراغ، ولاختبار ذلك، تم وضع سائل مخلوط بالغليسرين على عينات من المادة، وتم قياس سرعة حركة القطرات عليها.. أجرينا تجاربنا في نطاق واسع من درجات الحرارة – من درجة حرارة الغرفة وحتى 300 درجة مئوية”.
ونتيجة الاختبارات، تمكن العلماء من التأكد من أن سرعة حركة القطرات على سطح هذه المواد في الفراغ تنخفض بشكل طفيف فقط. وبالتالي، يظل التلامس بين السائل والسطح في حده الأدنى، وهو أمر بالغ الأهمية لاستخدامات هذه المواد المستقبلية في الفضاء.