خالد الجندي: القرآن الكريم يتضمن العديد من المعجزات (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن القرآن الكريم يتألف من 114 سورة موزعة على 30 جزء، وأنه يتحدث دائمًا عن معجزات خارقة للعقل والعادة، مثل قصص العذراء التي ولدت والمرأة العاقر التي ولدت، مشيرًا إلى أنه لولا وجود القرآن الكريم ما كان يمكن تصديق مثل هذه الأحداث.
خالد الجندي: تخزين السلع يخالف العقيدة خالد الجندي: الانحطاط الإنساني يوجهه لعبادة الأشياء مثل البقرة مع اليهود (فيديو) معجزات القرآنوأضاف الشيخ خالد الجندي، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون" على قناة دي أم سي، أن القرآن الكريم يتضمن مجموعة من المعجزات مثل إحياء الموتى وتكلم الحيوانات وفهم الطيور للإرشادات، وحتى تحريك الرياح بأمر الله، مؤكدًا أن كل ما يحدث في القرآن يعد بالفعل عجائب.
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن الغرض من ذكر هذه المعجزات في القرآن ليس للترفيه والتسلية، بل لاستلهام الثقة في الله والإيمان بأنه قادر على كل شيء، وأنه بقدرته يمكنه تحقيق المستحيل، مُستشهدًا بقول الله "كُنْ فَيَكُونُ" لتبديل السموات والأرض، مُظهرًا بذلك قدرة الله العظيمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القرآن المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية خالد الجندى المجلس الاعلي القرآن الكريم قناة دي ام سي دي أم سي الأعلى للشؤون الإسلامية لعلهم يفقهون الشيخ خالد الجندي القرآن الکریم خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
السيد القائد الحوثي: القرآن الكريم النعمة الكبرى بكتاب الهداية الذي فيه البركة الواسعة في كل مجالات الحياة
قال السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي: يقول تعالى {وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ} ما قبل هذه الآية المباركة، ذكر الله سبحانه وتعالى نعمته الكبرى وحُجَّته على عباده بالقرآن الكريم، لقوله: {وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ} يعني: القرآن الكريم، النعمة الكبرى بكتاب الهداية والنور المبارك، الذي فيه البركة الواسعة في كل شؤون الحياة ومجالات الحياة، وفي كل امتدادات مجالات العمل به.
وأضاف السيد القائد خلال محاضرته استكمالا لمحاضرات القصص القرآني، مساء اليوم الأربعاء 1 ذو الحجة 1446هـ الموافق 28 مايو 2025م: ما قبل ذلك ذكر الله سبحانه وتعالى أيضاً نعمته على نبيه موسى عليه السلام، ونبيه هارون، بنزول الفرقان والضياء والذكر، فالله سبحانه وتعالى بيَّن سنته في الهداية لعباده.