إزالة 17 حالة تعدٍ ضمن حملات الموجة 22 في الغربية
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
واصل الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، متابعته على مدار الساعة لحملات الموجة ٢٢ لإزالة التعديات على أراضي أملاك الدولة والأراضي الزراعية ومخالفات البناء في مراكز ومدن المحافظة، وذلك من داخل مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بالديوان العام.
وأجرى المحافظ اتصالا مرئيا مع رؤساء المراكز والمدن والأحياء من خلال شاشات وأجهزة تكنولوجية حديثة تنقل الموقع والأحداث بالبث المباشر لمتابعة أعمال تنفيذ ١٧ حالة تعدي ضمن حملات الموجة ٢٢ والتي تمكنت من إزالة ٧ حالات بناء مخالف على مساحة ١٥٦م٢ و ٤ حالات تعدي على الاراضي الزراعية على مساحة ٥٤٩م٢.
كما تمكنت الوحدات المحلية من إزالة ٤ حالات متغيرات مكانية و٢ مخالفات للبناء .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعديات على أراضى أملاك الدولة أملاك الدولة والأراضي ومخالفات البناء مركز سـيطرة الشبكة الوطنيـة للطـوارئ والسلامة العامة المرأ أملاك خلال
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مصر تمكنت من مواجهة تحديات جسيمة بقيادة الرئيس السيسي
صرّحت النائبة مايسة عطوة، عضو مجلس النواب، بأن ذكرى 3 يوليو تمثل لحظة فارقة في تاريخ الدولة المصرية، حيث استطاع الشعب المصري أن يعيد تصحيح المسار ويسترد وطنه من قوى الظلام والتطرف، التي كانت تسعى لاختطاف الدولة ومؤسساتها.
وأكدت "عطوة" أن مصر بعد 3 يوليو عادت إلى مسارها الطبيعي كدولة مؤسسات تُحكم بالقانون والدستور، لا بالأهواء ولا الولاءات التنظيمية، وهو ما أعاد للشعب ثقته في دولته، ورسّخ مبادئ العدالة والمساواة، ومهّد الطريق أمام مرحلة جديدة من البناء والتنمية الشاملة في مختلف القطاعات.
وأضافت النائبة مايسة عطوة، أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، استطاعت خلال السنوات الماضية أن تواجه تحديات جسيمة، من الإرهاب والتطرف، إلى المشكلات الاقتصادية والهيكلية، وقد حققت إنجازات ملموسة في مجالات البنية التحتية، والمشروعات القومية، وتمكين المرأة، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وشددت عضو مجلس النواب على أن ذكرى 3 يوليو ليست مجرد مناسبة وطنية؛ بل درسا وطنيا يجب أن يُدرّس للأجيال الجديدة، حتى يدركوا قيمة ما تحقق، ويعرفوا حجم التضحيات التي بُذلت لاستعادة الدولة، والحفاظ على هويتها ومكانتها بين الأمم.
واختتمت النائبة مايسة عطوة تصريحها قائلة: “لقد استعدنا الدولة، واستعدنا الثقة، وبدأنا مسيرة بناء جديدة لا تزال تؤتي ثمارها حتى اليوم، وعلينا جميعًا، حكومةً وشعبًا ومؤسسات، أن نواصل هذه المسيرة، بروح 3 يوليو، لنحمي وطننا ونصون إنجازاته ونرسم مستقبلًا يليق بمصر والمصريين”.