تقني نجران يطلق برنامجًا تدريبيًا للعنصر النسائي بالمنطقة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
أطلقت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة نجران اليوم، برنامجاً تدريبياً مرناً مخصصاً لتدريب العنصر النسائي بالمنطقة.
ويشتمل البرنامج على تدريبات متنوعة بمسارات مرنة وسريعة الاستجابة للمتغيرات بما يتناسب مع سوق العمل، مع المحافظة على كفاءة الإنفاق والكفاءة التشغيلية.
أخبار متعلقة "تقني الباحة" يعلن تعليق الدراسة الحضورية الأحدانطلاق برنامج "التثقيف التعليمي والمهني" في نسخته الحادية عشرةتعليق التدريب الحضوري في منشآت تقني الشرقيةوسيتم تقديم هذه البرامج في عدة مجالات متنوعة كصيانة المرافق، والكهرباء والتمديدات المنزلية، والسلامة والصحة المهنية، وصيانة وميكانيكا السيارات، والتبريد والتكييف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تقني نجران يطلق برنامجًا تدريبيًا للعنصر النسائي بالمنطقة- إكس تقني نجرانتمكين المرأةأكد مدير عام الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة الدكتور محمد أحمد الزهراني، حرص المؤسسة العامة للتدريب التقني على توفير فرص التعليم والتدريب للمرأة، لتمكينها من العمل في جميع المجالات التقنية والمهنية.
إضافةً إلى تحقيق رغبات أفراد المجتمع في تطوير مهاراتهم في المجالات المختلفة من خلال دورات تدريبية قصيرة، انطلاقاً من مستهدفات رؤية المملكة الطموحة 2030 وأولوياتها بتمكين المرأة في شتى مجالات سوق العمل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس نجران نجران التدريب التقني التدريب التقني والمهني تمكين المرأة
إقرأ أيضاً:
ملايين الدولارات مقابل الإقامة.. ترامب يطلق «البطاقة الذهبية» لجذب الخبرات
أطلقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برنامج “البطاقة الذهبية”، الذي يمنح الأجانب الأثرياء حق الإقامة في الولايات المتحدة مقابل مليون دولار، في خطوة تروّج لها الإدارة باعتبارها أداة لجذب الكفاءات العالية الخاضعة للتدقيق المسبق من الشركات الأمريكية.
وتتوقع الإدارة أن يسهم البرنامج في تحقيق إيرادات كبيرة للخزينة الاتحادية، في وقت تشير فيه بيانات سابقة لوزارة التجارة إلى أن البطاقة الذهبية قد تدر أكثر من 100 مليار دولار، بينما يُرجَّح أن يجلب برنامج “البطاقة البلاتينية” — الموجَّه لذوي الملاءة الأعلى بتكلفة 5 ملايين دولار — عوائد تصل إلى تريليون دولار، دون تحديد الفترة الزمنية المتوقعة لجمع هذه الإيرادات.
ويظهر موقع التقديم الرسمي وجود قائمة انتظار للبطاقة البلاتينية، التي تتيح لحامليها الإقامة حتى 270 يومًا سنويًا داخل الولايات المتحدة من دون دفع ضرائب على الدخل المكتسب في الخارج.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة “تروث سوشيال” إن برامج مثل هذه ستتيح للشركات الأمريكية الاحتفاظ بمواهبها القيمة، مشيرًا إلى أن الشركات تستطيع شراء تصريح إقامة لموظفيها مقابل معدات قدرها مليوني دولار، بشرط اجتياز المتقدم فحصًا أمنيًا دقيقًا.
وتشير الحكومة إلى أن حاملي البطاقة قد يصبحون مؤهلين لاحقًا للحصول على الجنسية الأمريكية، موضحة أن النظام يشبه “البطاقة الخضراء” التي تمنح إقامة دائمة للأجانب.
كما توضح الإدارة أن أحد الاستخدامات المتوقعة للبطاقة الجديدة هو تمكين الشركات من الاحتفاظ بالطلاب الأجانب المميزين بعد تخرجهم، بدلاً من إعادتهم إلى بلدانهم، ما يعزز استقطاب الكفاءات وتنمية السوق الأمريكية.
ويأتي إطلاق برنامج البطاقة الذهبية في سياق سعي الولايات المتحدة لتعزيز قدرتها على استقطاب الكفاءات عالية المهارة وسط منافسة متصاعدة مع دول تعتمد برامج مشابهة للإقامة مقابل الاستثمار، مثل كندا والبرتغال والإمارات، ويُعد برنامج الهجرة عبر الاستثمار أحد أكثر الأدوات استخدامًا لرفع الإيرادات واستقطاب الخبرات، إلا أنه يثير نقاشات حول الشفافية والمساواة وإمكانية إساءة استخدامه.
ويعكس برنامج “البطاقة الذهبية” استراتيجية الولايات المتحدة لمواصلة جذب المستثمرين والأفراد ذوي الملاءة العالية، وهو جزء من التنافس الدولي على استقطاب الكفاءات عالية المهارة، كما يعكس البرنامج اهتمام الإدارة الأمريكية بربط الاستثمار بالإقامة القانونية والإمكانات المستقبلية للحصول على الجنسية، وسط نقاشات حول الشفافية والمساواة في برامج الهجرة الاستثمارية دوليًا.