عادل البطي: التعاطي الإداري بخصوص السداسي المستبعد يكشف عن خلل .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عادل البطي أن المشكلة التي حدثت مع سداسي المنتخب المستبعد، هي مشاكل تحدث في كل المنتخبات، وذلك على الصعيد الإداري، وهو أمر وارد وطبيعي.
وتابع البطي أنه بالنسبة لسلطان الغنام فإن استبعاده جاء بناءً على طلبه المشاركة كأساسي، مؤكدًا أنه يفضل اللاعب الذي يريد اللعب، ولا يكون تكالي على الآخرين.
وأشار أنه بالنسبة لسلمان الفرج فإن حديثه كان مع أحد الإداريين، وكان على الأخير أن يستوعب حديث الفرج، ولا يقوم بتصعيده، حيث أنه قاد المنتخب على مدار أعوام، مؤكدًا أنه يجب عليهما الاستئناف على القرار الصادر بحقهما.
وتابع أنع من الغريب أن يتم تخيير اللاعبين، وبعد قرارهم بالرحيل، أن يتم تغريمهم وإيقافهم، مشيرًا بذلك إلى مران، وخالد الغنام، وهزازي.
وأردف أن كل موضوع له أصل، وأنه لم يقتنع أن هناك أصل لهذا الموضوع في كل الليل صار، وان هذه القضية كان من الممكن احتوائها، وأن مثل هذه المشاكل تحدث دائمًا.
وأنهى حديثه مؤكدًا ان دور الإداريين هو احتواء الموقف، وتقريب وجات النظر، بين المدرب واللاعبين، مؤكدًا ان التعاطي الإداري لهذا الموضوع، وإثارته في هذا التوقيت يكشف عن وجود خلل، ومانشيني يتحمل عواقب إثارتها في هذا الوقت.
عادل البطي عن قرارات الاحتراف وأوضاع اللاعبين بمعاقبة سداسي المنتخب السعودي ????️ : التعاطي الإداري مع الموضوع يكشف عن خلل، وأنصح الغنام والفرج بالاستئناف#العربية_رياضة pic.twitter.com/MUrKo9E7zM
— العربية رياضة (@AlArabiya_spt) February 12, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإداريين المنتخب السعودي مؤکد ا
إقرأ أيضاً:
عمرو عثمان: الأسرة خط الدفاع الأول لمواجهة المخدرات .. و7 علامات دالة على التعاطي
قال الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي إن الأسرة في المجتمع المصري خط الدفاع الأول، فبدون الأسرة لا يمكن أن نواجه مشكلة المواد المخدرة.
وأكد على أن الأسرة لابد أن يكون لها دور من الأساس في عملية الوقاية الأولية، وهو منع وقوع المشكلة من الأساس، لافتا إلى أن الوقاية الأولية تكون من خلال التواصل والاحتواء والقرب من الأبناء بشكل كبير وعدم الإنكار.
علامات الاكتشاف المبكروشدد على أن المشكلة الأساسية للأسرة هي إنكار أنه من الممكن أن يقع الابن أو الابنة في تلك المشكلة، موضحا أن الجميع مهدد بمشكلة المواد المخدرة، ولابد من إدراك علامات الاكتشاف المبكر.
العلامات الدالةوكشف أن العلامات الدالة على ذلك تتمثل في التغيير في السلوك وضعف التحصيل الدراسي، فضلا عن اضطرابات النوم والمراوغة والكذب، فضلا عن العزلة والعصبية وعدم الاهتمام بالنظافة الشخصية.