الممثل كينغسلي بن أدير يتحدث عن دوره السينمائي في دور بوب مارلي
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
كشف الممثل كينغسلي بن أدير عن استعداده لدوره كأسطورة الريغي بوب مارلي في الفيلم القادم "بوب مارلي: حب واحد".
كان الممثل البريطاني في مجموعة «باربي» عندما تلقى الأخبار في فبراير 2022 بأنه سيصور الأسطورة الجامايكية.
يقول بن أدير "لم أعزف على الجيتار. كان باتوا الجامايكي جديدا وكان كل شيء جديداوكنت مثل ، "أنا على "باربي" لمدة ثلاثة ونصف ، أربعة أشهر أحتاج أن أبدأ العمل حصلت على الوظيفة عندما كنت أبدأ" باربي "وشعرت أن هناك الكثير لأتعلمه ، والكثير للقيام به كان هناك الكثير من الأشياء التي لم أكن أعرفها".
أخرج الفيلم المخرج الأمريكي رينالدو ماركوس جرين ورسم صعود مارلي إلى الشهرة في منتصف سبعينيات القرن العشرين حتى وفاته في عام 1981.
يقول غرين إنه "كان من المذهل رؤية بن أدير يمر بهذه العملية التحويلية" عندما تولى الممثل الدور.
يقول غرين: "أعلم أنه لم يكن من السهل التعامل مع الأيقونة ، لكنه كان لا هوادة فيها في محاولة العثور على الرجل والإنسانية ومن كان بوب كان من المدهش رؤيته يمر بهذه العملية جسديا وعاطفيا."
سيتم عرض الفيلم في دور السينما في 14 فبراير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الممثل البريطاني باربي
إقرأ أيضاً:
تقرير: 70% من الشباب لا يثقون في المنتخبين والمؤسسات وبنسعيد يقول: غياب الضغط يجعلنا نعتقد أن "كلشي غادي مزيان"
كشفت نتائج الاستبيان الذي أجرته حركة مواطنون، أن 70% من الشباب المستجوبين صرحوا بعدم ثقتهم في المنتخبين أو في المؤسسات، ما يعكس أزمة شرعية عميقة.
وأضاف تقرير الدراسة التي تم عرضها أمس الخميس بمركز إكليل بالرباط، أن عدم الثقة هذا يتشكل أساسا من خلال العزوف أو الانسحاب التدريجي أو الشك الكامن، وقد يصل الأمر إلى درجة المواجهة المباشرة، وتعزو الجمعية هذه التجليات إلى مجموعة من العوامل، أبرزها غياب نتائج ملموسة وصعوبة مخاطبة المنتخبين، بالإضافة إلى الاكتفاء باعتبار الشباب مجرد “شباب يجب تحسينهم » دون إشراكهم في التغيير أو في المشاريع التي يتم إطلاقها.
كما يبرز التقرير الذي شمل أكثر من 1100 شاب وشابة أن 42 % من الشباب لم يسبق لهم المشاركة بأي آلية من آليات الديمقراطية، مؤكدا أن آليات المشاركة المواطنة مثل التصويت وتقديم العرائض والمجالس الاستشارية، تبقى غير معروفة لدى فئة واسعة من الشباب.
ويكشف المصدر ذاته أن الكثير من الشباب يعانون من الشعور بانعدام الصلة بين حياتهم اليومية والمؤسسات العمومية، من خلال تكرارهم لعبارة « صوتنا لا يغير شيئا ».
وحول هذا الموضوع، صرح محمد مهدي بنسعيد وزير الشباب والثقافة والتواصل، أن اهتمام الشباب بالسياسات العمومية هو أمر مهم، مضيفا بأن غياب ضغط الشباب على السياسيين يجعلهم يعتقدون أن كل شيء على ما يرام، مشيرا إلى أن الديمقراطية لا تتحقق إلا بالنقاش.
كلمات دلالية الشباب المواطنة وزير الشباب