تجارة إربد تسلّم شحنتها الغذائية الأولى لإرسالها إلى غزة
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
الشحنة تضمنت مواد غذائية معلبة أساسية وطويلة المدى
سلمت غرفة تجارة إربد اليوم، الشحنة الأولى من المواد الغذائية إلى الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، تمهيداً لإرسالها إلى قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : الأمانة والإدارة المحلية تعلنان حالة الطوارئ المتوسطة للتعامل مع المنخفض
وتضمنت الشحنة التي جرى إعدادها بعد جمع تبرعات نقدية من تجار وأهالي المدينة، مواد غذائية معلبة أساسية وطويلة المدى، مساهمةً في سد جزء من احتياجات الغزيين الغذائية أمام الكارثة الإنسانية في القطاع، جراء عدوان الاحتلال المتواصل.
ووفق غرفة تجارة إربد، فإن الشحنة المرسلة تعد الأولى من حيث اعتمادها على التبرعات النقدية، إذ سبقها ثلاث شحنات تحمل التبرعات العينية، والتي جرى جمعها خلال حملة "أغيثوا غزة" في إربد قبل نحو شهرين، وتمكنت آنذك من جمع عشرات الأطنان من التبرعات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: التجارة الحرب في غزة قطاع غزة مواد غذائية جمع تبرعات الهيئة الخيرية الهاشمية
إقرأ أيضاً:
4 دول أوروبية تؤيد تجميد الأصول الروسية على المدى الطويل
أفادت وكالة رويترز أن بلجيكا وبلغاريا وإيطاليا ومالطا أعربت عن تأييدها لتجميد الأصول الروسية على المدى الطويل.
الأصول الروسية المجمدةوأضافت رويترز أن الدول الأربع أكدت أن قمة الاتحاد الأوروبي هي التي يجب أن تتخذ القرار بشأن استخدام الأصول الروسية لدعم أوكرانيا.
ووفقاً لرويترز، صوّتت الدول الأربع في إطار الإجراءات الكتابية بروح التعاون.
وفي وقت سابق من يوم الجمعة، حذر البنك المركزي الروسي، من أن المقترحات التي طرحها الاتحاد الأوروبي بشأن استخدام الأصول الروسية المجمدة تعد "غير قانونية" وتشكل خرقًا واضحًا للقانون الدولي.
وقال البنك في بيان إن آليات الاستخدام المباشر أو غير المباشر لأصول بنك روسيا، وكذلك أي أشكال أخرى من الاستخدام غير المصرح به، تعد انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي، بما في ذلك مبادئ الحصانة السيادية للأصول".
وأضاف أنه يحتفظ بالحق في اللجوء إلى كافة الآليات المتاحة للدفاع عن مصالحه.
تأتي التصريحات الروسية وسط نقاشات أوروبية متواصلة حول كيفية الاستفادة من الأصول الروسية المجمدة لدعم أوكرانيا، في ظل استمرار الحرب الدائرة منذ فبراير 2022.
وأكد البنك المركزي الروسي أنه سيواصل اتخاذ جميع الإجراءات القانونية والدبلوماسية الضرورية لحماية أصوله، في وقت تتصاعد فيه المواجهة المالية بين موسكو والاتحاد الأوروبي على خلفية العقوبات الشاملة المفروضة منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا.