محمية الإمام تركي الملكية تُطلق مشروع سياحي يعمل بالطاقة النظيفة..فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
حائل
أطلقت محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية ، مشروعها السياحي الذي يعمل بالطاقة النظيفة ، وذلك لتنمية السياحة المستدامة داخل المحمية .
وكانت هيئة تطوير المحمية افتتحت هذا الموسم مشروع «كرفانات الحسكي» ، فهي مجهزة بألواح الطاقة الشمسية لتشغيله ، بالإضافة إلى تدوير المخلفات البيئية .
ويعد مشروع كرفانات الحسكي مجهز بشكل كامل ، لتتيح تجربة تخييم فريدة من نوعها تناسب العائلات والمجموعات في منطقة شعيب الحسكي .
ويُذكر أن محمية الإمام تركي الملكية تعد ثاني أكبر المحميات الملكية ، حيث تمتد على مساحة 91.500 كم2 ، كما تتميز بطبيعتها الساحرة وتنوعها الأحيائي الفريد .
مشروع سياحي يعمل بالكامل بالطاقة النظيفة في محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية شرق #حائل
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/64xA9obDV9
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طاقة نظيفة محمية الإمام تركي الملكية مشاريع سياحية محمیة الإمام ترکی
إقرأ أيضاً:
نصر صلاح بين البساطة والشهرة | شقيق نجم الريدز يعمل موظفًا في بنك ويجذب الزوار بحبهم لـ محمد صلاح
في الوقت الذي تحيط فيه الأضواء بنجوم كرة القدم عادةً، يختار البعض من أفراد عائلاتهم حياة أكثر هدوءًا وبساطة بعيدًا عن الشهرة. وفي حالة أسرة النجم المصري محمد صلاح، يتجلى هذا النموذج بوضوح من خلال شقيقه نصر، الذي يعيش يومه كأي مواطن عادي رغم ارتباطه بأحد أبرز لاعبي العالم.
نصر صلاح.. حياة بسيطة رغم شهرة شقيقهيعمل نصر، شقيق الأسطورة محمد صلاح، موظفًا في أحد البنوك الشهيرة بمدينة طنطا. ورغم أن اسمه يرتبط مباشرة بنجم منتخب مصر وليفربول، فإن حياته العملية تسير بخطوات طبيعية، حيث يلتزم بمهامه اليومية كباقي الموظفين دون أي تغيير فرضته شهرة شقيقه العالمية.
العملاء يتحولون إلى “جماهير”بحسب ما تم تداوله، فقد أصبحت زيارة البنك بالنسبة لكثير من العملاء فرصة لرؤية شقيق النجم المحبوب. البعض يأتي لإنهاء معاملاته، بينما لا يخفي آخرون رغبتهم في التقاط الصور مع نصر تقديرًا وحبًا لمحمد صلاح. ورغم هذا الاهتمام المفاجئ، يتعامل نصر مع الموقف بتواضع وابتسامة، محافظًا على أدائه المهني دون أن يتأثر بالزحام غير المعتاد.
رسالة واضحة.. الشهرة لا تغيّر الأصلما يحدث مع نصر يعكس صورة جميلة عن أسرة صلاح، التي رغم أن أحد أفرادها أصبح رمزًا عالميًا، إلا أن حياتهم ظلت تسير على طبيعتها. فالشقيق يعمل، والناس تتعامل معه بمحبة، وهو يتعامل معهم بطيبة، في مشهد يؤكد أن التواضع جزء أصيل من تلك العائلة.
في الختام، يثبت نصر شقيق محمد صلاح أن النجومية ليست سببًا للتخلي عن الحياة البسيطة. ورغم محبة الناس الجارفة لشقيقه، ما زال يحتفظ بدوره كموظف يؤدي عمله بكل التزام، ليقدم مثالًا حيًا على أن النجاح الحقيقي يبدأ من الجذور، وأن الشهرة قد تلمع ما حول الشخص، لكنها لا تغيّر جوهره إذا كان ثابتًا على مبدئه.